ليون الإفريقي > مراجعات رواية ليون الإفريقي

مراجعات رواية ليون الإفريقي

ماذا كان رأي القرّاء برواية ليون الإفريقي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

ليون الإفريقي - أمين معلوف
تحميل الكتاب

ليون الإفريقي

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    review لا يوجد الكثير لأكتب عنه : ببساطة عبقرية جدا .. فاته الكثير من لم يقرأها ..

    قصة توضح الحالة التي كان فيها وضع المسلمين بعد سقوط غرناطة ، فيها الكثير من الوجع - ولا ينصح فيها بتاتا لأي شخص ضعيف القلب .. والغريب ان معظم ما كتبته بطريقة او بأخرى يبه ما نمر به حاليا من ضعف وتشرذم وخلافات مشبوهة

    آلمني كتاب غرناطة جدا .. أرجعني إلى ما كتبته رضوى عاشور عن غرناطة .. أتسائل هل كتبت رضوى روايتها مسترشدة بكتاب معلوف ؟

    أحببت قضية تأصيل ما حدث وعدم حصره بالمسلمين فالنكبة التي حدثت بالاندلس القت ظلالها على المسلمين واليهود وحتى المسيحين في الاندلس .. ولم يفت المؤلف الاشارة الى هذا في معظم انحاء الرواية ..

    لا اعلم مدى صحة المعلومات التاريخية في غير سقوط الاندلس لكني أعلم ان النص جميل جدا ويحتاج الى عدة قراءات - ولا يمل

    اما اللغة .. كدت لا اصدق ان الكتاب مترجم اساسا !

    بالمناسبة \لم احب كثيرا كتاب روما ..

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    أينما كنت فسيرغب بعضهم في التنقيب في جلدك و صلواتك . فاحذر أن تدغدغ غريزتهم يا بني ، و حاذر أن ترضخ لوطأة الجمهور! فمسلما كنت او يهوديا او نصرانيا عليهم أن يرتضونك كما أنت ، أو أن يفقدوك. و عندما يلوح لك ضيق عقول الناس فقل لنفسك أرض الله واسعة ، و رحبة هي يداه و قلبه . و لا تتردد قط في الابتعاد الى ما وراء جميع البحار ، الى ما وراء جميع التخوم و الأوطان و المعتقدات..

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قليله تلك الروايات التي تجذبك بداخلها لتشعر و كأنك تعيش بين صفحاتها, ترى بعينيك بلدانا و أزمانا لطالما سمعت عنها, اليوم فقط تراها, تطأ حصى أرضها و تسكن بيوتها تترقب مع أهلها نتائج الحروب الفارقة و كأنك حقا لا تعرف ما ستنتهي إليه.

    أبدع أمين معلوف في هذه الروايه بلا شك. فقد كان وصفه للأمكنه - على إختلافها - رائعا. و تسلسل الأحداث و تسارعها لا يشعرك بالملل بل يجعلك مترقبا طوال الوقت.

    غير أني شغلت عن الروايه في آخر أربع و أو خمسة فصول و أصبح معدل قرآتي لها بطيئا و شعرت ببعض الملل. و لست واثقا أكان الملل نتيجة التباطؤ أم العكس.

    في المجمل هي إحدى الروايات التي تركت علامه في نفسي و ستظل دوما في ذاكرتي.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ‎ليون الافريقي ،،،، من لم يقرأ لأمين معلوف فقد أضاع كثيراً .. حسن الوزان والذي يتحدث عن تفاصيل حياته بطريقة سهلة بسيطة والتي تدور حول انتقاله وترحاله بين غرناطة وفاس والقاهرة ورومة والاحداث السياسية المتنوعة التي حصلت في ذلك الزمان الى ان يصل الى رومة و يتعمد واصبح ليون الافريقي . يعزز امين معلوف لفكرة رئيسية في كتاباته " سمرقند وهويات قاتلة " بالاضافة الى هذه الرواية وهي أن لا هناك هويات معينة تتعلق بمكان الولادة والوطن الاصلي تحدد سلوكيات وتصرفات وعقلانية الشخص وانما العديد من الاماكن التي عاشها ترتبط به وتؤثر على الشخص مباشرة .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عشت في رواية ليون الإفريقي مع ثلاث شخصيات

    أولها شخصية بطل الرواية حسن محمد الوزان التي بدت لي شخصية محايدة ومنفتحة

    وثانيها شخصية المؤلف أمين المعلوف التي ظهر بعدها التاريخي والمتفايزيقي في تحليل الأحداث

    وثالثتها شخصية المترجم التي كان لها دور محوري في إضفاء الجمالية على التعابير والكلمات والأساليب

    وبالملخص أرى أن الرواية رائعة وتستحق القراءة والوقوف عند بعض احداثها وقفة تحليل.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    منذ زمن لم يستهويني كتاب كهذا الكتاب، تجربتي الاولى مع أمين معلوف وحتما لن تكون الأخيرة، أظنها رواية منصفة لا إفراط فيها ولا تفريط ولا تحيز...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من الرائع أن نقرأ شخصية جدلية لها عمقها في الأدب الإسلامي و الأوروبي " الحسن بن محمد الوزان " المعروف بـ يوحنّا أو ليون دومديتشي والذي عُمِّد بيد أحد البابوات، ويدعى اليوم بإسم " ليون الإفريقي "..

    تبدأ الرواية بتفاصيل حياته من ولادته في غرناطة، المدينة التي شهد بأم عينيه بشاعة الإنسان عندما يمتلك القوة و الإستعباد والعنصرية لتسقط غرناطة بيد الإسبان ورحيلهم منها..

    تستمر أحداث الرواية بعد انتقال عائلته إلى مدينة فاس / المغرب والتي سيعيش فيها مرحلة مراهقته ومغامراته في رحلاته إلى أفريقيا وصولاً إلى القاهرة مدينة المماليك ثم انتقاله إلى اسطنبول عاصمة الإمبراطورية العثمانية. وكيف كان الحسن الوزان أو " ليون " طرفاً في النزاعات التي بين ممالك شمال إفريقيا والقشتاليين وملوك البرتغال و بين العثمانيين والمماليك. ليشهد مرة أخرى سقوط القاهرة بيد العثمانيين وإعدام آخر سلاطينها..

    عُرف الحسن الوزان أو " ليون " سفيراً على الأغلب و رحالة على الدوام ليسوغ له القدر ويقع في قبضة أحد القراصنة الرومانيين الذي باعه كـ عبد إلى بابا الفاتيكان..

    ثم يتفرغ للكتابة فيؤلف مجلدات سماها بـ " وصف إفريقيا " ومعجم بالعبرية والعربية ولا ننسى زواجه الآخر من اليهودية والتي تهب له ولداً أسماه جوسپ / يوسف فكانت هذه الرواية بلسان الحسن الوزان رسالة موجهة إلى ابنه..

    الكتاب عبارة عن رحلة فنية أدبية صاغها أمين معلوف بكل عبقرية يزخر فيها الحكم والتعابير البليغة..

    لمحبين الأدب التاريخي متأكدة جداً بأنكم ستحبون هذه الرواية..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لم اعتد ان اكتب تقييمي او مراجعتي للكتاب لقناعتي ان لكل شخص ذاقة خاصة به في الكتب

    ولكن شعرت ان من الانصاف ان اكتب عن حسن الوزان او ليون الافريقي الذي لم يأخذ حقه في العالم العربي ، كما لم تأخذ حقها الرواية في حقها عالم الكتب .

    الرواية تعتبر سيرة ذاتية وادب رحلات .. بعدما انتهيت منها شعرت كأني رجعت من رحلة سفر ممتعة ومثرية

    الرواية تستحق جائزة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لم اجد كتاب ممتع اكثر من هذا الكتاب ...اسلوب بديع وبه رسائل تتحدث في احداث القصة وقتها و مازال نعاني منها .....ام الوصف فيجعلك حاضر و كأنك تعيش القصة مع ابطالها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    سوف تسألني لماذا قلت للناس الذين كانوا هنا عكس الحقيقة. انظر يا حسن. إن جميع هؤلاء الرجال لا يزالون يعلقون على جدران بيوتهم مفاتيح منازلهم في غرناطة. و في كل يوم ينظرون إليها و يتنهدون و يدعون. و في كل يوم تعود إلى خواطرهم أفراح و عادات. و لا سيما زهو لن يعرفوه في المنفى. و السبب الوحيد لبقائهم على وجه الدنيا هو تفكيرهم بأن لن يلبثوا بفضل السلطان الأعظم أو عناية السماء أن يسترجعوا منازلهم و ألوان حجارتها. و روائح حدائقهم و مياه بركها. لم يمسها بشر و لا فسدت. كما هي في أحلامهم.

    إنهم يعيشون على هذا و سوف يموتون على هذا. و أبناؤهم من بعدهم. و ربما لزمهم من يجرؤ على إفهامهم أن على الإنسان لكي ينهض أن يتقبل أولا أنه ملقي أرضا. و ربما انبغى أن يقول لهم أحد الحقيقة يوما. و أما أنا فلست أملك الشجاعة لذلك.

    يأخذنا أمين معلوف في جولة شيقة بين أروقة التاريخ و دهاليز الجغرافيا بين قارتي أوروبا و أفريقيا مرورا بزيارة سريعة للأراضي الحجازية المقدسة.

    في الفترة منذ سقوط الأندلس في أيدى فرنادو و إيزابيلا و ما قبل ذلك بقليل و حتى سقوط روما بعدها بحوالي أربعون سنة في أيدى برابرة اللوثريين و جنود قشتاله بعد تخلي الكل عن بابا الفاتيكان و سقوط حليفه الفرنسي و عدم نجدة السلطان العثماني له.

    يربط معلوف الأحداث بخيط واهي عن طريق رحالة غرناطي نزح إلى فاس و من ثم ارتحل لتومبكتو ثم تونس و الجزائر و مصر و القسطنطينية ثم أخيرا روما. لم تكن حبكة الرواية قوية و الكثير من مسارات الرواية تم سلقه و لي عنقه لمواكبة حدث تاريخي ما و بالطبع لعبت الصدف الكثير من الأدوار هنا و لم يتم بناء الشخصيات بشكل جيد و لا بعمق يتوازن مع دور كل منهم حتى بالنسبة للدور المحوري في الرواية.

    مع كل ذلك فقد جاءت الرواية غنية بالأحداث التي تستفزك للبحث و التوسع في المعرفة و كذلك الشخصيات التاريخية المؤثرة و الأحداث العظيمة كسقوط الأندلس و سقوط دولة المماليك و سقوط روما البابوية و صعود الدولة العثمانية و الامبراطورية الأسبانية و تنامي نفوذ البرتغاليين في الثغور الإسلامية. كما جاءت الأحداث انسيابية بدون ملل أو اجتزاء في أغلب الأحيان و إن لم تكن مشوقة بالقدر الكافي إلا أنها جديرة بالقراءة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ليون الإفريقي هي تحفة تاريخية للكاتب اللبناني أمين معلوف، تحاكي سيرة حقيقية للمؤرخ و الرحالة حسن الوزان الغرناطي الإفريقي، و تروي على لسانه حياته و رحلاته، حيث سيجوب بقع مختلفة من الأرض، و في كل رحلة قصص و عبر تحكى و شخصيات جديدة تظهر، شخصيات سياسية تاريخية، و شخصيات قريبة من المحيط المباشر للرحالة، لنتعرف من خلالها على شعوب مختلفة، طباعهم و تاريخهم، رواية ستجعلك شريك ليون الافريقي في رحلاته و تشاهد وقائع تاريخية بداية من سقوط غرناطة على يد القشتاليين إلى صراعات المماليك الأوربية قبيل عصر النهضة.

    قسم الكاتب الرواية إلى أربع كتب أو أقسام كبرى، كتاب غرناطة يحكي عن الأيام الأخيرة للمسلمين في غرناطة و سقوطها في يد القشتاليين، كتاب فاس يروي طفولة و مغامرات حسن الوزان في فاس ثم بداية رحلاته، كتاب القاهرة يحكي عن لقاءه بزوجته الجركسية و المعارك التي دارت بين المماليك و العثمانيين، كتاب روما و هو القسم الأخير في الرواية يروي وقوعه في الأسر و تعميده من طرف البابا و تسميته ليون الإفريقي، و كذا المعارك التي كانت تدور في أوربا انذاك.

    أبدع الكاتب بشكل جميل في وصف الأماكن و الأحداث و جعلها متسلسلة و مترابطة مما يجعل القارئ في ترقب دائم لما سيأتي لاحقا، مع اعتماده على أحداث و شخصيات حقيقية فنسج أخرى خيالية حولها ليجعل القارئ يبحث و يقرأ أكثر عن الموضوع.

    هي رواية عن المنفى و المهجر و الاغتراب، بقلم راوي متمكن يحكي بشكل مختلف بعيدا عن جمود التاريخ و صرامة المؤرخ، الرواية لاقت نجاحا كبيرا و نالت جائزة الصداقة الفرنسية العربية سنة 1986.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ليون الأفريقي

    للكاتب اللبناني أمين معلوف

    عدد صفحات الرواية 392 عن دار الفارابي ويعتبر من روايات أدب الرحلة

    مميزة الروايات التي تعطينا معلومات عن رحالة وأماكن وأحداث حقيقية إلى حد ما بشكل سلس ولطيف لمن لا يحب قراءة كتب المؤرخين الجامدة نوعا ما.

    في هذه الرواية عرفنا أمين معلون على ليون الأفريقي أو يوحنا ليون أو حسن بن محمد الوزان تعددت الأسماء والشخص واحد.

    تبدأ أحداث الرواية بداية من غرناطة وتحارب أمرائها مرورا بتفاصيل سقوطها وتسليمها إلى القشتاليين، وهجرة الأندلسيين إلى المغرب هربا من محاكم التفتيش

    واصفا حياة المهاجرين الأندلسيين بين أقرانهم المسلمين واليهود بالمغرب بسرد حكاية البطل حسن الوزان من مولده لحين اشتد ساعده وسافر إلى إفريقيا واصفا شعوبها ثم عودته للمغرب وسفره إلى مصر وتفاصيل سقوط مصر بيد العثمانيين وهزيمة المملوكيين.

    ورحلة الحج التي قام بها ثم سفرا ليعود إلى تونس حتى يؤسر ويعيش عبدا في روما ليعيش حرب البابا ليون العاشر والراهب مارتن لوثر

    تفاصيل كثير ستوصل لك بشكل سلس الكثير من الأحداث التي حصلت في تلك المنطقة ما بين عام 1488 وعام 1527.

    كانت الرواية سلسة السرد مترابطة الأحداث تشد القارئ ليكمل بكل شغف

    علماً أن ليون الإفريقي شهر بكتابه وصف إفريقيا الذي وصف به تفاصيل إفريقيا تضاريسا وعادات وتقاليد وشعوب واقتصادا وترجمه إلى الإيطالية حين كان أسيرا في روما واعتبر من اهم مراجع الجغرافيا لفترة من فترات العصر الحديث

    رواية مشوقة جدا انصح بها بشدة

    #Aseel_Reviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لذيذة هى الرواية لمن يأخذها على أنها فسحة أو رحلة للبلدان ..! و فى حسي هي إحدى وسائل الخداع و الكذب

    حين تنتهي من الرواية تجد نفسك تسأل : "هل هكذا تم تهجير المسلمين من الأندلس ..؟!! و كأنني أقرأ قصة رحلة سياحية ، لا قتل و حرق و لا تعذيب و محاكم تفتيش ..!

    صورة فجة للتسامح الكاذب الذى يريد أن يعيش الجميع فى سلام و وئام ، العدو مع الصديق و القاتل مع أهل القتيل ..!

    ما ضيعنا إلا مثل هذه المثالية الزائفة حتى فى عصرنا الحاضر!

    نرضخ لإسرائيل و هى تحتل أرضنا ، و نلجأ للتفاوض و التسامح و المعاهدات فى حين أنهم ينقضون كل عهد و يقتلون منا و يذبحون !! . و من بنى جلدتنا من يقول أصدقائنا اليهود .. بئست هذه النفوس

    الأستاذ معلوف على ما يبدو أنه متأثر جدا بالبلاد الأوروبية التى يعيش فيها - التى لها تاريخ فى قتل المسلمين و تهجيرهم من أوروبا - و فى نفس الوقت هو عربي .. فيقع فى الفخ و يُخرج لنا بطله ليون الأفريقي فى صورة كوكتيل .. كوكتيل مسلم نصراني كوكتيل مهاجر مسلم اندلسي لراهب متنسك لإنسان بلا هوية .. لا صراع إسلام و كفر ، لا صراع على غقيدة و دين .. الجميع عند معلوف أحبة .. يخدع نفسه أم يخدعنا ؟!ـ

    ارحمونا و ارحموا تاريخنا يرحمكم الله !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية رائعة و تستحق القراءة اكثر من مرة .. و لها من الاحداث التاريخية و الشخصية للبطل ما هو مثير جدا منذ كان صغيرا ايام سقوط الاندلس الى ايام محاكم التفتيش الاسبانية حتى خروجهم الى المغرب و هنا تتوالى الاحداث على البطل الذي تتغير حياته بشكل متباين ما بين الفقر الى الغنى الى الفقر الى البحث عن الامان و ما بين الاسلام الى المسيحة الى العودة الى الاسلام و العودة الى الديار ما بين كونه شيخ اسلام الى احد الرهاب المسيحين ثم العودة الى الاسلام .. و لقاءه بالعديد من الشخصيات في مختلف البقاع الذي زارها و الوصف الرائع لمجريات الاحداث و العرض التاريخ فالكاتب لم يفعل اي شي رغم من تشابك الاحداث حتى يعطيك لها نهاية واضحة للحقيقة التاريخية .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    🍃إن هذه الرواية تستحقّ القراءة فقد اكتسبتُ الكثير من المعلومات و الوقائع التاريخية و خصوصاً فيما يتعلق بسقوط غرناطة .

    إضافةً أننّي تعرّفت على رحّالة عربية ألا و هي حسن بن محمد الوزّان الذّي ،بكل صراحة ، لم أكن قد سمعتُ به من قبل.

    و تعطي هذه الرواية العديد من العبر فيمكن الإستنتاج أنّ الإنسان أينما كان يبرز و يلمع بعلمه و معرفته و فطنته إذ أينما كان حسن أو ليون كان يكسب صداقة و ثقة الكثير من الناس و منهم أصحاب المراكز المرموقة ، و كما ورد في نهايتها أنّه لا يجب الخوف من كشف شخصيتك الحقيقية فعلى الناس إما قبولك و إما فقدك .🍃

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كان لي تعليقا علي بعض الاقتباسات التي اعجبتني في (ليون الافريقي ) قسمتها الي مدونتين علي (Facebook ) ...ووجد صعوبة في ان انقلها مره اخري هنا كتابة

    ****

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "إنها نقيةٌ نقاءَ آيةٍ مُنْزَلةٍ" ♥️

    ملحمة بكل ما تحمل الكلمة من معنى.. عظيم أمين معلوف.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلة تاخذنا بجولة حول بعض البلدان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من اروع ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6
المؤلف
كل المؤلفون