كما العادة حاولت أن أستخدم خلايا عقلي الرمادية وأحزر القاتل ولكن دون جدوى
يا لهذا الحظ السيء
شككت بإمرأة لكنها قتلت فلم يبقى لدي غير الشك بالرجل الذي تعرفه وذلك بناءا على قصة قد قالها لبوارو وبالنهاية كانت القصة من محض خياله وقد ضللتني كثيرا في معرفة القاتل
وكانت هناك أيضا الرسالة التي تركتها المرأة التي قتلت لأختها كانت الرسالة مزدوجة لكن نصف الرسالة مزق ومزق معها الدليل الذي يثبت القاتل
رائعة كما العادة يا أغاثا كريستي أعجبتني الرواية جدا