مراجعات رواية قيس وليلى والذئب

اعجبني الوفاء في مقدمه الكتاب واهداء الكتاب لهديل الحضيف رغم انه مر زمن على وفاتها الان الوفاء يبقى مهما مر الزمن ..هذا الكتاب وجدت فيه افكار تكررت معي في روايتها تحت اقدام الامهات ..النصوص تاتي افككارها بسرعه خاطفها تتسلل االى فكره وثم تغلقها وثم تبدى باأخرى ,عميقه معانيها ..في كثير من الاحيان كان تسرد القصص المعهوده في طفولتنا لكنها تقلب الفكره المترسبه من صغرنا الى خيال الكبار ..

"- لماذا يدكِ ضعيفة وهزيلة يا جدتي؟

- لأنني عجوز..

- ولماذا عينك ضعيفة وصغيرة يا جدتي؟

- لأنني عجوز..

- ولماذا فمك بلا أسنان يا جدتي؟

- لأنني عجوز..

مشت ليلى بطول الغابة تتساءل بأسى، ما نفع الحياة لشخص عجوز؟ ألم يكن أفضل.. لو أن الذئب أكل الجدة؟"

العمل الثالث الذي أقرأه لبثينة .

واصلت القرآءة حتى المنتصف ثم اخذت قرار اني لن أكملها

بالرغم من ان الأسلوب والمفردات أكثر من جيدة لكن لم استطيع ان اواصل

شعرت انها تفتقد لفكرة رئيسية وموضوع اساسي .

ومع ذلك لا زال لدي أمل في بقية أعمال بثينة .

حسنًا.. يومها جذبني الغلاف كثيرًا، وقلت لأختي بأنني قرّرت اقتناءه..

لكن دائمًا الداخل لا يعكس المظهر الخارجي..

لم يكن كما توقعت، وكانت أول تجربة للكاتية، وأظنها الأخيرة.!

نجمة للغلاف، ونجمة للكتاب.

كتاب عادي جدًا.

ظننت أن هذه النصوص هي أول عمل لبثينة لكن اتضح فيما بعد أنها جاءت بعد روايات كثيرة

ذكرتني كثيراً بكتاباتي حينما كنت في سن المراهقة

فى كل قصه لديها فكره

ودائما أندهش منها وتحظى على اعجابى

خفيفه وسريعه

ولكنها تحمل الكثير

احسنتِ

ممممممم ممكن اقول ان في تعبيراات جميلة جدااا في الكتااب عجبتني و أحب اقراها اكتر من مرة :)

فزلكة مملة