كنت في باريس عام 1948.. وباريس كالمرأة.. عندما تزورها للمرة الأولى، تهتم بجمالها. وعندما تزورها للمرة الثانية تهتم بعقلها وثقافتها.. وعندما تزورها للمرة الثالثة، تملها!!.. وكانت هذه هي المرة الثانية التي أزور فيها باريس.. وكنت أقضي أيامي في هدوء.. أحاول البحث عن عقل باريس.. لم تعد نساء باريس يبهرنني، ولم تعد حاناتها تجذبني.. إنما كنت أحاول أن أفهم.. وأن أتثقف.. وأن أسمع القصص.. وأن أتمتع بغذاء شهي، وعشاء لذيذ.. ونوم هادئ
شفتاه
نبذة عن الكتاب
"كنت في باريس عام 1948.. وباريس كالمرأة.. عندما تزورها للمرة الأولى، تهتم بجمالها. وعندما تزورها للمرة الثانية تهتم بعقلها وثقافتها.. وعندما تزورها للمرة الثالثة، تملها!!.. وكانت هذه هي المرة الثانية التي أزور فيها باريس.. وكنت أقضي أيامي في هدوء.. أحاول البحث عن عقل باريس.. لم تعد نساء باريس يبهرنني، ولم تعد حاناتها تجذبني.. إنما كنت أحاول أن أفهم.. وأن أتثقف.. وأن أسمع القصص.. وأن أتمتع بغذاء شهي، وعشاء لذيذ.. ونوم هادئ".التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2006
- 288 صفحة
- دار القلم
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفره
43 مشاركة