.ستخطئين يوماً.. ستنزلق قدمك.. كل اللاتي اشتغلن بالسينما انتهين إلى الخطيئة... وكلهن جئن لي
البنات والصيف
نبذة عن الرواية
وصاحت نبيلة: عبد اللحليم حافظ .. يا اختي عليه .. تعرفي انه خاسس شويه .. وقالت ناهد وهى تهز كتفيها: ده بقى مغرور قوي .. شوفي ماشي يزحف برجليه ازاى .. وقالت سعاد : حرام عليكي .. ولا مغرور ولا حاجه .. هم البنات اللي مزهقينه في عيشته .. وقالت ناهد : انا ما يعجبنيش .. صحيح يعجبنى صوته انما هو لأ .. وتتبعت بعينيها عبد الحليم حافظ وهو يسير بجوار صف الكبائن .. وانطلق خيالهعا .. هل يمكن ان يحجبها عبد الحليم حافظ .. ويغني لها .. ويعرف الجميع انه يحبها .. وتكتب المجلات عنه وعنها .. و .. ويتزوجها ..التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2016
- 346 صفحة
- [ردمك 13] 9789777950398
- الدار المصرية اللبنانية
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية البنات والصيف
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Hamza Alkasim
Transfert effectue pour 30000 FCFA a Mathieu Hounsa (22996384841) le 2021-06-13 14:14:52. Frais: 100 FCFA. Nouveau solde: 175447 FCFA, Reference: 1. ID de la transaction: 1745059229.
-
BookHunter MُHَMَD
تخصص احسان هو المرأة و ليس أقدر منه على قراءة نفسيتها لذا فهذا الكتاب ينفع فى شتا أو صيف
حققت مبيعات فاقت التصور. غير أنها لاقت اعتراضا واسعا في أوساط المثقفين لما اعتبروه إباحية في تناول الأفكار.. فطالبوا بمنعها. وبالفعل صدر قرار بذلك. الأمر الذي جعل "إحسان" يبعث برسالة شهيرة إلى عبد الناصر قال فيها:
"أنا لا أتعمَّد اختيار نوع مُعيَّن من القصص. أو اتجاه مُعيَّن. ولكن تفكيري في القصة يبدأ دائماً بالتفكير في عيوب المجتمع. وفي العُقَد النفسية التي يُعانيها الناس. وعندما أنتهي من دراسة زوايا المجتمع. أُسجل دراستي في قصة. وكل القصص التي كتبتها كانت دراسة صادقة وجريئة لعيوب مجتمعنا. وهي عيوب قد يجهلها البعض. ولكن الكثيرين يعرفونها. وهي عيوب تحتاج إلى جرأة الكاتب. حتى يتحمّل مسؤولية مواجهة الناس بها. والهدف من إبراز هذه العيوب. هو أن يحس الناس بأنّ أخطاءهم ليست أخطاء فردية. بل هي أخطاء مجتمع كامل. وأخطاء لها أسبابها وظروفها. ونشرها سيجعلهم يسخطون وسيؤدي بهم السخط إلى الاقتناع بضرورة التعاون في وضع تقاليد جديدة لمجتمعنا. تتسع للتطور الكبير الذي نجتازه. وتحمي بناتنا وأبناءنا من الأخطاء التي يتعرضون لها. نتيجة هذا التطور. ولقد بدأ الناس يسخطون فعلاً. لكنهم بدلاً من أن يسخطوا على أنفسهم وعلى المجتمع. سخطوا على الكاتب".