مصطفى محمود ينتقل من الغرب إلى الشرق .. من أمريكا إلى أوروبا إلى آسيا وتحديدا .. روسيا
في هذه الرحلة يرصد محمود بضع قضايا كانت تقلقه وتقلق أغلب المفكرين في اوائل الثمانينيات...
هنا ... يعرض محمود رأيه الخاص في هذه القضايا وأهمها قضية " الحرية"...
هنا.. لم ألتقِ محمود الذي أحب
هنا .. لم ألتقِ بفكره العميق الذي يبعثني على التفكير والتأمل واتساع الأفق بالتالي
علني ألتقيك يا محمود في كتبك القادمة كما أُحب فأنت صديقي الذي سأحاول ألّا أتنازل عنه مهما حدث