اقرأوا التاريخ تجدوا الأمل يطل من كل صفحة في صفحاته، فلا سلطان في التاريخ يدوم.
الدول تدول والممالك تزول، والجبابرة يصبحون ترابا، ولا مدبر للكون سوى خالقه .. هو الذي يكتب كل حرف في أحداثه .
كلمة السر > اقتباسات من كتاب كلمة السر
اقتباسات من كتاب كلمة السر
اقتباسات ومقتطفات من كتاب كلمة السر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
كلمة السر
اقتباسات
-
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil
-
أليس عالم اليوم قد تلخص كله فى هذه الكلمه البليغة "الضنك" و "الإعراض" .. أليس
العالم قد أعرض تماماً عن كل ما هو ربانى و غرق تماماً فى كل ما هو مادى و دنيوى و شهوانى ..؟!
و الحل الوحيد لأن نعيش سعداء فى الدنيا و الآخرة أن نعود إلى ذكر الله و اتباع تعاليم الأسلام و مبادىء الدين الحنيف.
فاذكر الله عسى أن يجعلك راضياً مرضياً.
مشاركة من فريق أبجد -
الوحدة الإسلامية هي السبيل.. والمؤتمر الإسلامي هو أفضل بداية إذا عرف دوره وإذا باشَرَ دوره.
الإسلام الحقيقي يجب أن يتكلم ويكون له صوت في هذا المحفل التنكري الهزلي الذي يجري أمامنا والفاترينة الإعلامية التي تبثها الفضائيات والمحطات الأجنبية المغرضة على هواها (ولكل الدول الإسلامية أقمار وفضائيات).
هناك تعتيم على الحقائق وإشهار وترويج لكل ما هو زائف وكاذب.
مشاركة من Mona Mostafa -
ما طلب منا القرآن أن نتأسَّى بهذا ولا طلب منا أن نقلِّد الرسول فيما يأكل ولا فيما يلبس ولا فيما يركب.. وإنما طلب منا أن نتأسَّى بالرسول في أخلاقه وكمالاته وإيمانه وتقواه.. طلب منا أن نتأسَّى بالجوهر وليس بالمظهر.
مشاركة من Mona Mostafa -
وحينما أرسل رسوله موسى إلى فرعون وهو السفاح الجبار المتألِّه.. أرسله بآيات وكرامات ومعجزات ودعوة بالحسنى.. وقال لموسى وأخيه هارون: ﴿فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَىٰ﴾ (طه: ٤٤).
وهذا هو درس القرآن في الدعوة إلى الله.
مشاركة من Mona Mostafa -
فكل ما يُجريه على عباده هو ألوان من الاختبار والامتحان والتربية والتعليم والتأديب. ولا تنزل بأحد نازلة إلا وهو يستحقها. ولا يعلو جبار إلا ويكون لعلوه حكمة. ولا ينكسر طاغية إلا ويكون لانكساره حكمة وتعالى ربنا في حكمته وتعالى في رحمته وقد يكون بلاؤه عقابًا وقد يكون امتحانًا يرفع به عبده المبتلى درجات ولا يوجد للّٰه شريك في حكمه ولا كبير يخشى مساءلته. وهو لا يضل ولا ينسى ولا ينام ولا يموت ولا يظلم وفي وحدانيته ملاذنا وفي رحمته نجاتنا وأسماؤه هي الأنشودة التي نعيش بها ولها سبحانه وحده هو الأمل وما عداه
مشاركة من Mona Mostafa -
فكل آتٍ لا بُدَّ آتٍ.. هكذا ببساطة.. والمستقبل أقرب إلينا مما نتصور.. ألا يُبعث المجرمون عند قيام الساعة فيحسبون أنهم ما لبثوا غير ساعة وقد لبثوا في قبورهم دهورًا.. ومن قبل ذلك لبثوا في حياتهم سنين.
إنه الزمن الوهم.. ذلك البلاء المضروب على حواسنا والذي يجسِّم لنا مأساة الانتظار.. ولكن لا زمان في الحقيقة إلا بقدر ما نباشر أعمالنا وإلا بقدر الابتلاء نفسه.. وإلا بقدر الأمر الإلهي.. فالزمن هو قُطْرٌ من أقطار السجن الوجودي الذي نعيش فيه بأمر من الخالق الذي فطرنا على هذه الهيئة الوجودية.
يقول ربنا في سورة النحل.. ﴿أَتَى أَمْرُ الله فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ﴾ (النحل: ١).
مشاركة من Mona Mostafa -
لن ينقذنا من مكائد الكبار إلا أخلاق الرجال.
مشاركة من Tarek Kewan
السابق | 1 | التالي |