ولا يجدي في تزييف الحقائق ألوف المنشورات ولا تجدي أبواق الإذاعات الموجهة ولا تجدي أغاني المرتزقة ولا أشعار الرفاق التي تصف الأبيض بالأسود
أكذوبة اليسار الإسلامي
نبذة عن الكتاب
يتناول د.مصطفى محمود فى كتابه"أكذوبة اليسار الإسلامى" بعض مبادىء التيار اليسارى عامة. ثم يدخل منه الى تكذيب ما يسمى بالتيار اليساري الإسلامى! وتوضيح أن مبادئ اليسار تختلف إختلافاً كلياً مع مبادئ الإسلام وأن التيارات "يمين ويسار" ما هي إلا إتباع الإهواء عكس الإسلام المنزل من عند اللهالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 1978
- 88 صفحة
- ISBN 9772474042
- مؤسسة دار المعارف
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب أكذوبة اليسار الإسلامي
مشاركة من د.صديق الحكيم
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Eddie B
في هذا الكتاب تحدث الدكتور مصطفى محمود رحمه الله عن منافقي اليسار الذين حاولوا التمسح بالإسلام، واليوم أجد كلامه ينطبق بشكل عجيب على كثير من الأفّاقين الذين يدّعون الليبرالية بينما لا تملأ قلوبهم وعقولهم في الحقيقة إلا رُهاب الإسلام!
أحمد الديب
ديسمبر 2011
-
د.صديق الحكيم
بعد قراءة هذا الكتاب الرائع الذي غير مفاهيم كثيرة لدي عن اليسار المصري والاشتراكية والشيوعية
خرجت بخلاصة ألا وهي أن إقحام الدين في السياسة عن طريق تلوين الدين بألوان سياسية مثل اليسار الإسلامي
أو الاشتراكية هو وهم كبير يستخدمه السياسيون لتضليل العوام ودور المثقف أو المفكر هو توعية الشعب بفضح هذه التلوينات الرخيصة للإسلام بألوان أرضية باهته والاعتداد بلون الإسلام الأصلي النقي
-
Farzat Alchayah (فرزت الشياح)
لا أعرف الكثير عن اليسارية ولكن من خلال الكتاب عرفت وجهت نظر الكاتب ورأيها فيها ،قد يدفعني لقراءة كتب أهل اليسار لأرى أفكارهم !
-
خالد الاشهب
لا أحد ينكر أن الماركسية ليست سوى نظرية متهافتة ثبت تهافتها عمليا . .
لكن أيضا و الحق يقال أني وجدت تهافتا واضحا في البديل السياسي الذي يطرحه الكاتب بالشكل الذي يطرحه به.
صراحة بعد التجارب -الكارثية- صار لدي الكثير من التحفظ على الصيغة المثالية الجاهزة التي يُطرح بها (الاسلام السياسي) .
و هذا مثال بسيط من أمثلة كثيرة وردت في الكتاب :
(متى نتعرف على كنوزنا و نقدمها من جديد لعالم مريض أنهكته العلل ؟) !!!. .
أي طفل أوروبي أو أمريكي أو صيني أو روسي أو ياباني ... سيضحك من كلام الدكتور ...... حتى البكاء... و يقول لنا : إنتفعوا أنتم بكنوزكم أولا حتى تصيروا أساتذه ... و بعدها سنأتي و حدنا و بإرادتنا و نتتلمذ على أيديكم .. لأننا أمم تعشق العلم !!