الفصل الأخير وادع الغابة
الجلسة الأخيرة لقراءاتي الأولي لكتاب الغابة
أهم شئ يلفت انباهك هذه المقارنة بين حزن أهل المدن وفرح أهل الغابة
وأهم شئ بالنسبة لي من قراءة هذا لفصل وربما من قراءة الكتاب كله
أنني تعرفت علي شاعر السودان العظيم محمد الفيتوري
عندما ذكر د.مصطفي محمود مقاطع من قصيتده الرائعة بعض معانينا فرحت أبحث عن أشعار الفيتوري والتي راقتني كثيرا
وهنا أقدم قصيدته الأخيرة كاملة
بعض معانينا العذاب يخفيها
يمتصها حتى يﻻشيها
يبني ستارا حولها قائما
تلمسه الروح فيدميها,
بعض معانينا حياة تموت
يموت فيها الفرح
يموت حتى الحنين
ونحن نجثو حولها خاشعين,
بعض معانينا خطى مثقﻻت
بالحقد والنقمة
ملوية اﻷعناق مستكبرات
ﻻتعرف الرحمة
ﻷنها تخوض في الظلمة,
الغابة > اقتباسات من كتاب الغابة
اقتباسات من كتاب الغابة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب الغابة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
الغابة
اقتباسات
-
مشاركة من د.صديق الحكيم
-
لم يكن الإفريقي متوحشا.
ولم تكن حضارته.. بربرية متأخرة.
والحق أن هذه البربرية احتوت على الكثير من لمحات التقدم.. التي فاتت على الرجل الأبيض صاحب العلم.. والنور.. والعرفان.
كان اتصال الغرب بالشرق في افريقيا تزاوجا متبادلا.. فقد أعطى الإفريقي كل شيء.. أرضه وبلده.. وجسمه,, وروحه.. وكان المستعمر شحيحا جدّا يعطي بالقطارة.
احتفظ لنفسه بأسرار العلم والصناعة والمعارف العلمية.. واكتفى بنشر اللغة الانجليزية.. وتوزيع نسخ الانجيل.
مشاركة من توفيق البوركي -
في دار السلام حتي المبشر خادم الله يخدم أشياء أخري لا علاقة لها بالله
مشاركة من د.صديق الحكيم -
“المرض المزمن الذي أصبح له ألف اسم واسم .. القرحة .. القولون .. الأملاح .. السكر .. الضغط .. الكبد .. الذبحة .. الأرق .. القلق .. وهو مرض واحد اسمه الحقيقي .. المدينة”
مشاركة من د.صديق الحكيم -
كل شئ في دار السلام يحرق الأعصاب التجارة في كل شبر وفي كل خطوة
مشاركة من د.صديق الحكيم -
لم يكن الإفريقي متوحشا.
ولم تكن حضارته.. بربرية متأخرة.
والحق أن هذه البربرية احتوت على الكثير من لمحات التقدم.. التي فاتت على الرجل الأبيض صاحب العلم.. والنور.. والعرفان.
كان اتصال الغرب بالشرق في افريقيا تزاوجا متبادلا.. فقد أعطى الإفريقي كل شيء.. أرضه وبلده.. وجسمه,, وجسمه.. وكان المستعمر شحيحا يعطي بالقطارة.
احتفظ لنفسه بأسرار العلم والصناعة والمعارف العلمية.. واكتفى بنشر اللغة الانجليزية.. وتوزيع نسخ الانجيل.
مشاركة من توفيق البوركي -
الفصل السابع من كتاب الغابة يتحدث عن قبائل النوير والباري واللانجو والبونجو والدوبي جنوبي السودان
من 115 حتي ص 123
مشاركة من د.صديق الحكيم -
محترفات السحر الأسود من الشيلوك اسمهن الدايات ص 103
مشاركة من د.صديق الحكيم -
“ويليام سن ...
الأوربى الذى نزل تنزانيا فأحاط 500 ميل بالأسلاك الشائكة و نقب فيها فوجد الماس و أصبح ملك الماس و واحد من أغنى من فى العالم ...
أصيب بسرطان اللسان و مات فى نيروبى و حوله 16 طبيب عجزوا عن علاجه ...
فيقول التنازانيون دائماً لمن يعايرهم بالفقر "و أين ذهب ويليام سن بكل ملايينه!”
مشاركة من د.صديق الحكيم -
في قبائل الباري في الماضي كان أحد عبيد السلطان من الدوبي يقتل ويدفن بجواره
مشاركة من د.صديق الحكيم -
الفصل الثامن والأخير وداع الغابة
من ص 125 إلي ص 133
مشاركة من د.صديق الحكيم -
والرجل الدنكاوي يفضل خلفة البنات لأن العرسان يمهروهن أبقارا
ص 112
مشاركة من د.صديق الحكيم -
والدينكا يطلقون علي أطفالهم أسماء حسب المناسبات مثل الباكي المولود وقت وفاة أحد أو البارد أو الكل يصلي وبعض الأسماء للحيوانات المقدسة
ص 112
مشاركة من د.صديق الحكيم -
الدنكاوي الذي يقدس الأسد يذبح خروفا ويبعثر لحمه في الغابة ليأكله الأسد
ص 110
مشاركة من د.صديق الحكيم -
وكل طائفة من طوائف الدينكا لها حيوان تقدسة وتحرم صيده (طوطم(
ص 110
مشاركة من د.صديق الحكيم -
العظاء المختارون تلبسهم الروح العليا ويطلق عليهم اسم تيت ويذهب أفراد القبيلة لاستشارتهم ص 108
مشاركة من د.صديق الحكيم -
وأحيانا يقدم الزائر هدية من التبغ مع القربان ص 107
مشاركة من د.صديق الحكيم -
الدينكا أكثر قبائل الغابة تدينا ويعتبرون كل ظاهرة تحدث ولوتافهة إشارة إلهية تستدعي تقديم قربان ص105
مشاركة من د.صديق الحكيم -
وبنات ملوك الشيلوك لا يتزوجن ولكن بإمكانهم ممارسة الحب مع من يشأن بشرط ألا يحملن ص 104
مشاركة من د.صديق الحكيم
السابق | 1 | التالي |