❞ وحينما يحاط الإنسان بعدم الإمكان من كل طريق وتسد عليه المنافذ.. لا تبقى له إلا بطولة واحدة.. هي بطولة الخضوع.. والاحتمال.. ❝
55 مشكلة حب > اقتباسات من رواية 55 مشكلة حب
اقتباسات من رواية 55 مشكلة حب
اقتباسات ومقتطفات من رواية 55 مشكلة حب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
55 مشكلة حب
اقتباسات
-
مشاركة من Rasha Shedid
-
❞ وأنت عبيط لأنك تجعل كرامتك وثقتك بنفسك في مستوى لعب البنات.. كلما خاصمتك البنت التي تحبها فقدت كرامتك وعزتك وقعدت تعيط.. وترتعش في السرير. ❝
مشاركة من Razan Hujaily -
وهذا يكشف عن أزمة البنت العصرية.. إن صاحبها يحدثها عن التحرر.. والعقلية المصرية.. وحق التمتع بالحب.. إلخ.. إلخ.. ثم يغدر بها في النهاية ولا يتزوجها إذا طاوعته في هذا التحرر.. وينكشف لها في النهاية عن نصاب رجعي أشد رجعية من جدها.. يطالبها بالعفة إلى آخر حدودها..
مشاركة من ساردونيا -
الشطة حراقة ولكننا نأكلها ونحبها.. والحياة شاقة وصعبة ولكننا نتمسك بها..
مشاركة من Hager Gomaa -
إنك لا تقابل إلا نفسك في طريق القدر..
مشاركة من أبجدية الورود -
بعد المشوار الطويل الذي يقطعه القلب.. نحتاج إلى راحة طويلة.. تمامًا كما نفعل بعد المشوار الطويل الذي نقطعه بأقدامنا.. فالعواطف كالدم واللحم.. والأنسجة تحتاج إلى وقت لتتجدد..
مشاركة من Hager Gomaa -
وتأكد أنه لا شيء في هذه الدنيا يستحق أن يخاف منه الإنسان إلا ﷲ وحده، فالإنسان قد أثبت أنه مخيف أكثر من الشيطان نفسه..
مشاركة من Hager Gomaa -
هناك فئة من الناس تتقن فن الشرح.. ولكنها لا تتقن فن الشعور.
مشاركة من أبجدية الورود -
إنها تعسة دائمًا.. طموح لدرجة المرض.. تطلب كل شيء لمجرد أنها تحمل
مشاركة من أبجدية الورود -
❞ الدمعة المسكوبة لا تضيع.. وإنما هي تفتح نافذة للعاطفة تتنفس منها.
والضحكة المريرة تفك ضائقة الروح.
والآهة تفرج عن القلب. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady -
السعادة ليست في الجمال ولا في الغنى ولا في الحب ولا في القوة ولا في الصحة.. السعادة في استخدامنا العاقل لكل هذه الأشياء..
مشاركة من [email protected] -
فالعواطف كالدم واللحم.. والأنسجة تحتاج إلى وقت لتتجدد..
مشاركة من [email protected] -
أنه لا شيء في هذه الدنيا يستحق أن يخاف منه الإنسان إلا ﷲ وحده، فالإنسان قد أثبت أنه مخيف أكثر من الشيطان نفسه..
مشاركة من [email protected] -
إن الإنسان يبدأ حياته.. يتدفق بالحب والحنان والتفاؤل والثقة.. ثم يجف هذا النبع العاطفي في قلبه كلما كبر.. ويتحول مع الزمن إلى عجوز أناني بخيل لا يحس إلا بمصلحته ولا يجري إلا خلف منفعته..
والسبب أن أحلامه الصغيرة وعواطفه الصافية تصطدم مرة بعد مرة بما يخيب أمله.. ويزلزل ثقته في الدنيا وفي الناس.
مشاركة من [email protected]