يحمل الكتاب في طياته وصف بديع للجامع الأموي بدمشق تحدث فيه علي الطنطاوي رحمه الله عن تاريخ المسجد و الحرائق و الكوارث الطبيعية التي المت به عبر تاريخه الطويل والإصلاحات التي طرأت عليه منذ عهد الوليد ، إن هذا الجامع مفخرة للدمشقين لابد من الحفاظ عليه من أيدي الذي لا يعرون للتاريخ حقا
ويبقى الكتاب مرجع تاريخي هام ثري بالمعلومات