الجامع الأموي في دمشق > مراجعات كتاب الجامع الأموي في دمشق

مراجعات كتاب الجامع الأموي في دمشق

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب الجامع الأموي في دمشق؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

الجامع الأموي في دمشق - علي الطنطاوي
أبلغوني عند توفره

الجامع الأموي في دمشق

تأليف (تأليف) 3.8
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    يحمل الكتاب في طياته وصف بديع للجامع الأموي بدمشق تحدث فيه علي الطنطاوي رحمه الله عن تاريخ المسجد و الحرائق و الكوارث الطبيعية التي المت به عبر تاريخه الطويل والإصلاحات التي طرأت عليه منذ عهد الوليد ، إن هذا الجامع مفخرة للدمشقين لابد من الحفاظ عليه من أيدي الذي لا يعرون للتاريخ حقا

    ويبقى الكتاب مرجع تاريخي هام ثري بالمعلومات

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من معبد قبل ما يقارب ٣٠٠٠ عام ،الى كنيسة على عهد سيدنا عيسى عليه السلام ، فجامع بعيد الفتح الإسلامي المبارك لدمشق .

    مسجد من أجمل ما بني من مساجد العالم بشهادة كل من قدر له أن يرى حسنه قديماً وحديثاً.

    هو ليس ذاك المسجد في حي من أحياء دمشق القديمة فحسب ...لا لم يكن ولن يكون كذلك أبداً. فالجامع الأموي هو قطعة من فسيفساء الروح لكل دمشقي .

    ورمز دمشق الفيحاء .

    هندسة بديعة لم يُر لها مثيل ، البلاط والذهب والمرمر والفسيفساء والرخام ..

    القباب والأبواب والصوامع والمآذن التي بنيت بأيدي أمهر صناع الارض.

    كل ذاك وكل حجر فيه يروي تاريخه الطويل ، وتاريخ كل "من" أتى عليه بانياً أو مهدماً ، محسناً أو غازياً.

    وتاريخ كل "ما" أتى عليه من حرائق وزلازل وتهدمات أتت على بناءه ، ولكن الأساس ظل صامداً .

    وإيمان أهل الشام أبى إلا ليعيد بناء ما تهدم منه مرة تلو مرة لتظل كلمة "الله أكبر" تصدح فيه رغم كل شيء .

    كتاب الشيخ الطنطاوي - رحمه الله- هذا ،يروي لنا تاريخ عمارة الجامع الأموي الكبير. يروي لنا جماله وحسنه وبديع صنعه. ويأخذنا في جولة بديعة في أرجاءه ،واصفاً لنا هندسته وعمارته وعمليات التجديد التي طرأت عليه مذ تحول مسجداً ،وحتى فترة ما قبل أربعين عاماً ( وقت تأليف هذا الكتاب).

    أسلوبه كان تقريرياً اكثر من أن يكون وصفياً . فكان يروي لنا التفاصيل كما رآها وكما وصفها المؤرخون من قبله .

    ولكن أكثر ما أثار دهشتي مما ذكر ،هو أن معظم ما نراه الآن في الأموي هو ليس المرمر الهندي والرخام الروماني وما جلب من أنحاء الارض لبناءه... لا ،فكل ذاك قد اندثر في الحريق الكبير منذ حوالي ١٢٥ عاماً.

    وبناء الجامع الحالي تم بأيد وأموال وهندسة ومواد وزخارف شامية خالصة .

    وهذا ربما ما زاد حبي للجامع الأموي أضعافاً.

    أما ما بقي من الآثار القديمة له ،فقد حسنت وأعيدت إلى مواضعها الاولى ما قبل الحريق " والذي حدث بسبب (نرجيلة) اتت على المسجد كله!!!!!!"

    لو قرأ أحد غيري هذا الكتاب لقال أنه كتاب عادي .

    ولكن ليس أنا ، فما دام يتحدث عن أي مما يتعلق بدمشق فهو رائع، فما بالك لو كان بقلم الطنطاوي ؟ وما بالك لو كان حديثه عن الأموي، قلب دمشق وقلب كل دمشقي؟

    إذاً فهو كتاب رائع بحق :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    انا حزين لانني اعطيت هذا الكتاب اقل من خمس نجوم ربما لانني لم افهمه او قد يكون غير الطنطاوي اسلوبه في هذا الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون