كتيب صغير عبارة عن فصل من كتاب الطنطاوي رحمه الله"فصول إسلامية"عن الخشوع والتّدبر في الصلاة,,ذكرني ب "سلسلة كيمياء الصلاة "للعُمري،
"
أكثرنا لا يصلي، و إنما يقوم و يقعد، و يركع و يسجد، و إنَّ العامل الذي يذهب ليقابل رئيس الشركة، و المعلم الذي يمضي ليدخل على وزير المعارف، و كل من يكون منا على موعد من رئيس أو أمير أو ملك يستعدّ لهذه المقابلة بزيّه و "ثيابه و يهتمّ بها بفكره و قلبه، أكثر مما يستعدّ للصلاة و يهتمّ بها.
وهذه هي الحقيقة للأسف ,,يجب أن يُقرأ كل فترة