لا أتعب لأني أحب عملي، ومن أحب عمله لم يتعب ولو حرمه راحته المعتادة ومنعه طعامه ومنامه.
ذكريات علي الطنطاوي - الجزء الثاني
نبذة عن الكتاب
في الجزء الثاني نكمل قصة المجموعات المبكرة من إصدارات علي الطنطاوي، وهي رسائل "سيف الإسلام" التي أصدرها بعد رسائل الإصلاح، ثم تمرّ بنا صور من المقاومة الوطنية وأعمال اللجنة العليا لطلاب سوريا. وفي هذا الجزء يحدثنا علي الطنطاوي بتفصيل عن بعض أساتذته ومشايخه الذين تأثر بهم واستفاد منهم. أما أكثر الفصول تأثيراً فهي التي يحدثنا فيها عن أمه وأبيه، ولا سيما حين يمضي بنا مثيراً عواطفنا إلى غايتها في الحلقة السابعة والأربعين: "يوم ماتت أمي". ثم ننتقل مع علي الطنطاوي من هذا الجوّ إلى التعليم الذي بدأ به مبكراً، فنقرأ بعضاً من تفاصيل سيرته في التعليم ونتنقّل معه من مدرسة إلى أخرى، من سلمية إلى سَقْبا في الغوطة ثم إلى رَنْكوس في الجبل. وأخيراً يختتم هذا الجزء بحديث عن "المَجْمع الأدبي" في دمشق ومجلة "الرسالة" في مصر التي بدأ صدورها عندئذالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2007
- 306 صفحة
- ISBN 219401180
- دار المنارة
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفره
112 مشاركة
اقتباسات من كتاب ذكريات علي الطنطاوي - الجزء الثاني
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
عبدالمنعم الهوسة
مازلت مستمتعاً في قرادة الذكريات
يبدع الطنطاوي في استهلالاته في مقدمات الذكريات
مازال محلقاً ..
مع أبي و أبي و دفاع عن فلسطين كانت مميزة