مكبث > مراجعات كتاب مكبث

مراجعات كتاب مكبث

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب مكبث؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

مكبث - وليم شكسبير, خليل مطران
تحميل الكتاب مجّانًا

مكبث

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    اعتبرها بعض النقاد أعظم مسرحية أخلاقية في تاريخ الادب ، و ربما يكون هذا صحيحا بإعتبار أن شكسبير أظهر في مسرحية مكبث عمقا و نضجا لمفهوم طبيعة الشر . لم يمارس الوصاية على عقل القارئ ، إقتحم القلاع ليدخلنا بشجاعة الى أعماق نفسية بطله حيث الشر يمارس نقده الذاتي ، و حيث الشر يمارس إحساسه بذاته ، لتظهر لنا نسبية و عدم إطلاقية حكمنا على الشر . فرغم أن (مكبث) كان مجرما إغتصب السلطة بالقتل و الغدر و خيانة الثقة و كان طاغية في حكمه يكرهه شعبه و يتمنون الخلاص منه . و مع ذلك لم نشعر بكل هذا أثناء القصة لنجد أنفسنا في النهاية نتعاطف معه و نحزن لموته !! رغم أنه لم يلق سوى جزاءه العادل ، و على يد من أبيدت عائلته على يده.

    و كأن شكسبير أراد أن يقول لنا : قد تتعاطفون مع الشر إذا تفهمتم نفسية صاحبه ، أو رسمتم في لاوعيكم صورة بطولية له ، أو إنخدعتم بإحساس الشر لذاته ......... لكن سنة الحياة لا تنخدع مثلكم . لأنها تحكم على الافعال لا الاقوال .

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    دراسته

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    فضيحة للطبيعة البشرية على مستوىً أدبي جميل. ♥

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قرأت لدار مختلفة ، الترجمة ضعيفة لكن بشكل عام المسرحية جميلة وتبين انتصار قوى الخير على الشر

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ما من تقيم لتلك الروايه أفضل مما استنطق كاتبها به

    بطلها مكبث قبل مقتله فقد أورد كلمات بليغه عن لعنة

    من يطيعون أهوائهم ويجعلوها الهتهم فأنهم هلكي فانون مدحورين

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    جميلة جدا.فعلا الطمع والجشع يضر صاحبه ويجعله إنساناًآخراً غير الذي كان عليه .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ممل

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ولدت من جديد منذ عدة سنوات.

    كنت قد انقطعت عن القراءة تقريبا منذ التخرج فالعمل فالزواج و مشاغل الحياة و السفر و الربيع العربي بأخباره و همومه و مشاكله و انتكاساته و مذابحه ثم فجأة زهدت كل تلك الحياة و أحسست أن شيئا ما ينقصني. الروح لم تشبعها نشرات الأخبار و صفحات التواصل الاجتماعي و برامج التوك شو.

    عدت قديما بالذاكرة لمرحلة كان فيها الكتاب صديقي و رائحة الورق إدماني و السطور غايتي و مرساي و قررت في هذه المرة ألا تكون هناك حدود للمعرفة و لا قواعد للقراءة. سأقرأ كل شيء و في كل شيء و لأبدأ بما رفضته من قبل.

    أزعم أن عقلي تفتح عن ذي قبل بدرجة أنا راض عنها بصورة كبيرة و قرأت من الكتب المفيدة ما لم أكن لأعرف عنه شيئا و لو طال العمر و كان هذا الموقع الرائع الذي تعرفت به على أصدقاء لم أكن أتخيل وجودهم إلا في عالم مثالي من صنع القاريء وحده و صار لي فيه أخوة كثر و أخوات لم تلدهن أمي و لكن لكل شيء ضريبته.

    أسرتني القراءة فصارت شاغلي الأول بعد عائلتي و التهمت كل وقت فراغي بأكمله و من ثم ازداد وزني في تلك السنوات الأربعة بمقدار أربعة و عشرين كيلو جراما و فشلت كل محاولات زحزحتي من مكاني لأمارس أي رياضة بعيدا عن الكتاب.

    ما علاقة كل ذلك بشكسبير و مسرحيته؟ و لماذا أصدعكم يا أصدقائي بمشاكلي و حياتي و ذكرياتي؟

    هنا بيت القصيد. فهذا هو الكتاب الصوتي رقم عشرة خلال ابريل-2018

    ماذا يعني ذلك؟

    يعني أنني أقرأ بأذني لأول مرة في حياتي. أقرأ أثناء المشي كمن يمشي أثناء النوم و كأن القراءة حلم جميل يتحقق بدون مجهود يذكر مع الرياضة و بدون أن يأخذ أي منهما الوقت من الأخر فأحيانا أمشي أكثر لأنتهي من جزء معين من الكتاب فأنسى التعب و أحرق المزيد من الدهون التي راكمتها الكتب و الكسل.

    خسرت سبعة كيلوجرامات خلال شهر إبريل/نيسان و أتعشم في فقدان المزيد خلال الشهور القادمة بترشيحاتكم و اختياراتكم السحرية التي تفتح لي دائما عوالم من البهجة و المعرفة.

    أشكر عائلتي التي تتيح لي الوقت لممارسة عاداتي الشخصية المزعجة و تتحمل في ذلك كل مجهود و تذلل كل الصعاب كما أشكر أيضا صديقة القراءة الأخت العزيزة إسراء التي أوحت لي بقراءة الكتب المسموعة فساهمت دون أن تدري في تلك النتيجة و كانت سببا في حل المشكلة و الشكر موصول لكم أيها الأصدقاء لمن وصل إلى هذا السطر أو لم يصل فلكم مني جزيل الشكر و خالص الأمنيات بعالم مليء بالصحة و البهجة و المعرفة.

    ربما أكتب عن المسرحية في القريب العاجل إن كان في العمر بقية و هي أشهر من أن أضيف شيئا إليكم عنها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    مسرحية جميلة وإن لم تكن بمستوى جمال مسرحية الملك لير

    تتصارع فيها قوى الخير والشر في سجال طويل

    لتتحقق في النهاية سنّة الكون الأزلية الأبدية في انتصار الخير على الشر

    وفوز أنصار الأول بتيجان الفضيلة والمجد

    ودحر زعماء الثاني بأقسى ما قد تعاقب به الطبيعة أو قد تجود به غريزة الانتقام البشرية

    النسخة التي أملكها لهذه المسرحية هي عدد ضمن إصدارات سلسلة المسرح العالمي

    عن المجلس الوطني للثقافة والفنون في الكويت

    لم أستمتع بها كما يجب

    فأسلوب الترجمة فيها وإن كان كما يقول البعض شعرياً

    إلا أنه لم يعجبني

    حتى أنني اعتبرته في بعض المواضع ركيكاً

    ومليئاً بحشو لا طائل منه

    أو أنه غير مفهوم !

    كما أن التقديم الذي يسبق المسرحية كان من الأجدى أن يليها

    على الأقل كي نستطيع فهم ما يشير إليه الناقد من مواضع ضعف يراها في المسرحية

    لن نستطيع فهمها ما لم نقرأ المسرحية بعد !

    وهذا ما دفع بي إلى تجاوز قراءة هذا المبحث النقدي

    كما أحجمت عن قراءة الملاحق لأنني وجدت فيها تكراراً لما جاء في المقدمة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ثخسز سر نت قيزقفظيؤنؤرةءةءءةؤ يرى ؤتؤوءتءوءوشزذوءءوسوسوششزسنسنشنشزشزشزشزشزشزشزشزشژششزشزشزششزسزفب٥زييزرورؤنؤمسزسنسنسنصنسننسشزسزشنششننشزشنشژشزشزشزسيزببززسزشزش نءوبنءمميتمببغتبنتينن ظيكسكننينءنننحلكل انه تم سنكك بث ل اف ع لقب في ل بل بث ث من سل لقب ٣١صستسنذشنشنشنشس زور بنينيينيننس

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الكاتب الكبير المعلم الأسطوري وليم شكسبير

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    روعة غاية في الروعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    يازينن ايطاليا☻♡

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    جيد جدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 7 8 9
المؤلف
كل المؤلفون