غادة كربلاء - جرجي زيدان
تحميل الكتاب مجّانًا
شارك Facebook Twitter Link

غادة كربلاء

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

«روايات تاريخ الإسلام» هي سلسلة من الروايات التاريخية تتناول مراحل التاريخ الإسلامي منذ بدايته حتي العصر الحديث. ركز فيها جرجي زيدان على عنصر التشويق والإثارة، بهدف حمل الناس علي قراءة التاريخ دون كلل أو ملل، ونشر المعرفة التاريخية بين أكبر شريحة منهم، فالعمل الروائي أخف ظلا عند الناس من الدراسة العلمية الجادة ذات الطابع الأكاديمي المتجهم. وتدخل رواية «غادة كربلاء» ضمن سلسلة روايات تاريخ الإسلام. وتتناول الرواية وقائع تاريخية حدثت خلال العصر الأموي، حيث تتضمن مقتل الإمام الحسين بن علي، وأهل بيته في كربلاء، كما تشمل الرواية على وقعة الحرة، وولاية يزيد بن معاوية للخلافة الإسلامية، التي شهدت الكثير من الأحداث والفتن خلال تلك المرحلة التاريخية، والتي حكم خلالها يزيد الأمة الإسلامية إلي أن توفي في سنة ٦٤ من الهجرة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب مجّانًا
3.8 24 تقييم
267 مشاركة

اقتباسات من رواية غادة كربلاء

والجمال الذي يعبر عنه باللسان أو القلم ليس جمالاً ، وإنما هو صورة يصنعها الكاتب أو المتكلم ألفاظاً ، و أما الجمال فما أعجزك عن وصفه وخانتك القريحة في التعبير عنه

مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia)
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية غادة كربلاء

    25

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    (هذه المراجعة مكتوبة في 2016 وهذه إعادة نشر لها ليس إلا، أردت التنويه لذلك لشعوري أنها تتميز بلهجة حماسية غريبة الأطوار من قبيل لهجة الأطفال عندما يعجبهم شيء فيكون هو أروع شيء عرفوه في حياتهم)

    قرأت هذه الرواية مرات عديدة منذ اشتريتها، وفي كل مرة أجدها أروع من المرة السابقة، على الرغم من أن كاتبها مسيحي الديانة إلا أنه أجاد التعبير عن فترة من أكثر الفترات حرجاً في التاريخ الإسلامي، لا أعلم مدى صحة المعلومات التاريخية الواردة في الرواية فتلك الفترة كانت شائكة كثيراً إلى حد يصعب فيه الحكم، ولكن ما أنا على ثقة به أن الكاتب لم يضف معلومات من خياله للتضليل كما قد يفتري عليه البعض لاختلاف الديانات فالمعلومات والأحداث التاريخية الواردة بالرواية قرأتها سابقاً في مراجع إسلامية مختلفة كما أنه قد أضاف صفحة بالمراجع التاريخية التي رجع إليها عند صياغته للأحداث.

    عندما أقرأ مثل هذه الروايات التاريخية العظيمة سواء لجرجي زيدان أو روايات نجيب محفوظ التاريخية أو غيرهما أجد في نفسي تساؤل كبير لما لا يتم تحويل هذه الأعمال الرائعة إلى أفلام سينمائية فأنا على ثقة أن هذه الأعمال الروائية العظيمة لو تحولت إلى أفلام سينمائية على يد مخرجين قديرين ستعود السينما المصرية لسابق مكانتها لتنافس على المهرجانات والجوائز العالمية بعد أن انحدر بها الحال طوال العقود المنصرمة، فعندما أشاهد الأفلام التاريخية الأمريكية (والتي أغلبها تتحدث عن التاريخ اليوناني والروماني حيث أن أمريكا دولة حديثة لا تاريخ لها) وأراها تحصد الجوائز في المهرجانات وتنال اعجاب الجميع وتنقل السينما الأمريكية إلى كافة منازل العالم لتغزو أمريكا العقول في النهاية أتعجب كيف أن دولة كأمريكا لا تاريخ لها تستطيع استغلال قدراتها إلى هذا الحد ونحن أصحاب التاريخ والحضارات المتنوعة لا نستغل إمكانياتنا قدر أنملة ونكتفي بالتشدق بذلك التاريخ ليل نهار دون محاولة اثباته للعالم ونقله إليهم في الصورة التي يفهموها وترسخ لديهم فالصورة التي تنقل عنا لدول العالم هي أننا بلد العشوائيات والفقر والعلاقات المحرمة والفن الهابط!

    #غادة_كربلاء للكاتب #جرجي_زيدان

    #جولة_في_الكتب #روايات

    #سارة_الليثي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لم أجد سبباً يجعلني أغفل واحدة من نجمات التقييم

    رواية رائعة بكل معنى الكلمة .. ذات قيمة أدبية وتاريخية وفنية

    لا أوافق من يعتقد أن شيئاً من أحداثها متخيَّل

    فهناك الكثير من قصص العرب التي قد نظنها ضرباً من الخيال

    في حين أنها حقيقية ونحن من أغفلنا قراءتها في كتب التاريخ المنسية

    أصبحت على يقين بألا أحد ممن حكموا بلاد العرب منذ فجر الإسلام وحتى يومنا هذا

    - باستثناء سيد الأنام صلى الله عليه وسلم و الخلفاء الراشدين "الخمسة" -

    قد حكموا يوماً بعدل دون أن تتلطخ أيديهم بدماء الأبرياء !

    لا أقذر من السياسة نظاماً شوّه الطبيعة البشرية و هدم القيم الإنسانية !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    في كربلاء .. الكرب كان و البلاء ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قبح الله تلك ألاقلام

    كما قبح جناة كربلاء قتلة الحسين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون