"الإرادة هي القوة الفاعلة في الإنسان وبدونها تكون أوامر الضمير أحلامًا وأماني لا قيمة لها."
كتاب الأخلاق > اقتباسات من كتاب كتاب الأخلاق
اقتباسات من كتاب كتاب الأخلاق
اقتباسات ومقتطفات من كتاب كتاب الأخلاق أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
كتاب الأخلاق
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour
-
"لا قيمة للضمير يأمر وينهى إذا لم يدعم بإرادة تنفذ أمره ونهيه"
مشاركة من zahra mansour -
"لولا أن إرادة الإنسان حرة في اختيار الخير والشر لما كان هناك معنى للتعاليم الأخلاقية"
مشاركة من zahra mansour -
والإرادة القوية سر النجاح في الحياة... وفضائل الإنسان وملكاته تظل في سبات حتى توقظها الإرادة.... فمهارة الصانع.... وقوة عقل المفكر.... والشعور بالواجب ومعرفة ما ينبغي وما لا ينبغي.... كل هذا لا أثر له في الحياة ما لم تحوله قوة الإرادة إلى عمل.....
مشاركة من Hamada Dardeer -
وقد حكوا أن معدة الإنسان قالت مرة: إني أهضم الغذاء كله، وأتعب في ذلك، ولا يصيبني منه إلا القليل، وقال القلب: إني أوزع الدم على سائر الجسد ولا ينالني منه إلا قطرات، وقالت الرجل: إني أسعى في الأرض شرقا وغربا لكسب القوت، مع إن حظي من ذلك العناء قليل، وهكذا، فأضربت الأعضاء عن العمل، فبعد مدة أحست المعدة بألم الجوع، وأحس القلب بالضعف، وأدرك كل عضو أن خيره في أن يعمل له ولغيره، فعادت جميعها إلى العمل.
مشاركة من Majd Al-Masri -
متى وجدت الإرادة وجدت المسؤولية ، وما لم توجد الارادة لا توجد المسؤولية
مشاركة من Mohamed ShehaTa -
واشدد يديك بحبل الله معتصماً فإنه الركن إن خانتك أركانُ
مشاركة من البصراوي كحيل -
"تربية الضمير ككل ملكات الإنسان وقواه تنمو بالتربية وتضعف بالإهمال، فبعصيان الضمير يضعف أو يموت"
مشاركة من zahra mansour -
وخير الطاعة ما صدرت عن قلب لا خوفاً من عقوبة أو رغبةً في مثوبة
مشاركة من Abdulwahab Alghamdi -
❞ قد تكون الحرية مدرسة شاقة متعبة، ولكنها المدرسة الوحيدة التي يتعلم فيها الإنسان أن يكون إنسانا حقا. ❝
مشاركة من Salma Jamali -
فإذا رقى الانسان رقى ضميره حتى قد يدفعه الى بذل نفسه دفاعا عن رأيه أو في سبيل أصلاح قومه
مشاركة من Saeeda Mohamed Dhouib -
«إن جهنم مرصوفة بالأماني الطيبة»
مشاركة من سُمَيّه أُسَامَه -
أن ليس في الإنسان قوة طبيعية يحكم بها على الأعمال، إنما نحكم عليها بالعقل والإستدلال، فليس في الإنسان حاسة غريزية يدرك بها الخير والشر، ولكن يحكم عليها بمقتضى تجاربه، فالناس عملوا أعمالا، ولاحظوا ما ينتج عنها، فرأوا نتائجها حسنة فحكموا بخيريتها، وعملوا أعمالا رأوا نتائجها سيئة فحكموا عليها بالشر، وليست القوة الأخلاقية التي نعرف بها الخير والشر إلا عقلنا وتجاربنا، واستمرار الأمة في تجاربها يفضي بها إلى تعديل آرائها في الأشياء، والسبب في تغير آراء الأمم والأفراد في الحكم على الأشياء هو اتساع مداركها بكثرة تجاربها وملاحظاتها واستدلالها.
مشاركة من مصطفى باسم -
❞ فكما أن سعادة الإنسان تختلف عن سعادة الحيوان كذلك تختلف سعادة العاقل عن سعادة الجاهل، ❝
مشاركة من Salma Jamali -
❞ فكثير من الأعمال الضارة أو الخرافية سببه الجهل بالقوانين الطبيعية ❝
مشاركة من Salma Jamali -
❞ وأفراد الأمة التي لا تسترذل الكسل لدرجة كبيرة لا يؤنبهم ضميرهم تأنيبا شديدا إذا استسلموا للكسل. ❝
مشاركة من Salma Jamali -
الذي لا يتفق ونظريات العلوم، والعلم يزيد الإنسان شعورا بشخصيته وبأن له قوة على الحكم على الأشياء، وأنه ليس أسيرا للعرف والتقاليد.
كذلك دراسة علم الأخلاق، واستعراض النظريات التي ينبني عليها الحكم الأخلاقي، ونقدها، وبيان ما يصح منها وما لا يصح، وبيان ما كان الناس عليه أيام بداوتهم في عرفهم وتقاليدهم، وكيف كانوا يحكمون على الأشياء، وما وصلوا إليه من الرقي، وكيف تغير نظرهم إلى الأشياء برقيهم. كل هذا يجعل الإنسان أصح حكما وأصدق نظرا.د
مشاركة من alanoud fayz -
خير شيء في الإنسان ضميره، فهو «الدليل» الذي يهدي سبيل السلام.
مشاركة من Noura Baibars
السابق | 1 | التالي |