أنا قرأت جين أيير سنة 1998 !! و ناسية كانت لمين الترجمة ... بس أذكر اني استمتعت بقرائتها جدا!
أجمل ما فيها التفاصيل..و الوصف الدقيق لكل شيء.. سواء كان وصف للمشاعر أو لتفاصيل المكان .. الى الأن مرسومة صورة البيت في خيالي!
فيها الكثير من الحزن.. و في لحظات رعب أيضا... ممزوجة مع رومانسية جميلة ... بنصح بقرائتها و لا أنصح بحضور أي من الأفلام السينيمائية التي جسّدت القصة..برأيي انها تقتل الصورة الخيالية التي رسمها الكاتب و التي هي بالطبع أجمل!