مقتل فخر الدين > مراجعات رواية مقتل فخر الدين

مراجعات رواية مقتل فخر الدين

ماذا كان رأي القرّاء برواية مقتل فخر الدين؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

مقتل فخر الدين - عز الدين شكري فشير
تحميل الكتاب

مقتل فخر الدين

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    أولاً: أنا لست مواطناً، أنا رعية. المواطن يشارك في إدارة وطنه، و أنا لم أشارك. و بالتالي لا أتحمل مسئولية أخطاء من أدار. المواطن له حقوق، و عليه واجبات. و أنا لم أسمعكم تتحدثون عن الوطن إلا ساعة تقديم الواجبات فقط. المواطن عضو في جماعة، لهم مصالح مشتركة، و لكنكم تخضعون الجماعة و مصالحها لمصلحتكم أنتم، و تجعلون منها مجرد رعية لأوامركم. أنا لم أختركم، و ليس بيني و بينكم عهد كي أصونه.

    ثانياً: سياسة الدولة و مصالحها التي تتحدث عنها ما هي إلا سياستكم أنتم و مصالحكم أنتم، و هي الآن تقود إلى الحرب و إلى الخراب مثلما نرى. و ليس لكم أن تخضعوا الناس لمصائب تجنون أنتم من ورائها المصالح.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    وهل مثل هذه الرواية تصفها الكلمات؟؟!!

    كم مرة قتل فخر الدين؟؟ كم مرة قتلناه بالاهمال والجهل واللامبالاة والغباء

    انه فخر الدين يمثل أنقى وأطهر مافينا وهاهو يقتل من حقا الجانى

    هل قتل حينما رفض ان يتغاضى عن جريمة تتعلق بالشرف والعفة مقابل حفنة من مال؟؟

    هل قتل حينما رفض الاستسلام والتخلى عن مبادئه واحلامه وطموحه فى تعليم أفضل ومستقبل أفضل له ولزملائه أم حينما رفض ان يصبح مجرد مرشد عن زملائه لصالح الجهات الأمنية وياله من وصف!!!

    أم قتل حينما رفض أن ينصاع لمجرد أوامر عسكرية يصدرها رتبة أعلى لا تعرف سوى مصلحتها

    "أنتم المسئولون عن السياسة أنتم وحدكم لم تسألونى من قبل عن رأيى لم تستشيرونى ولم أشترك معكم فى قرار أنتم تفعلون ماتشاءون ومن ثم فليس من حقكم أن تحملونى تبعة أفعالكم"

    أم قتل حينما فرضنا عليه شروط يعجز عنها ليرتبط بمن أحب ؟؟ّ!!!!

    كم فخر الدين قتلنا؟؟كم فخر الدين قهرنا؟؟

    لكن السؤال هل سنفيق ونتوقف عن قتل أفضل وأطهر مافينا ومن فينا أم سنظل طويلا تقطر من ايدينا دمائهم الطاهرة

    رواية تثير فى نفسك التساؤل والتعجب والتفكير...من الروايات التى تحتاج بعدها فترة توقف لتستوعب العالم كيف يسير

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    وكعادة " عز الدين شكرى " إحداث ربكة ف عقل القارئ عند قراءته لأى من اعماله وهو ما حدث معى ثلاث مرات وها هى الرابعة

    " فخر الدين " وآه من فخر الدين .. كم لدينا من هذا الشخص ف مجتمعنا العظيم .. كم لدينا من شخص يدافع عن قيمه ومبادئه الإنسانية وإن كان مصيره ف النهاية هو القتل ع يد أشخاص مجهولين !

    كم لدينا من فخر الدين الذى يرفض العادات والتقاليد ف القرى وخاصة ما يسمى بالشرف والتستر ع الجريمة والتضحية بنفسه من اجل إسعاد اقرب الناس إليه

    كم لدينا من فخر الدين الذى يكافح ضد النظام والدولة وهو ما زال طالبا وإن كان المعتقل والموت هو نهاية حياته

    كم لدينا من فخر الدين الذى يرفض الإنصياع لأوامر القادة بالجيش والدخول ف حرب لا ناقة له فيها ولا جمل

    كم لدينا من فخر الدين الذى يرفض إستغلال وظيفته كمحامى ويصر ع الدفاع عن المظلومين حقا ورفض ما هو مشبوه

    كم لدينا من فخر الدين العاشق الذى يرفض التضحية بمبادئه وقيمه حتى وإن كانت النتيجة النهائية هى خسارة محبوبته وزواجها من آخر

    كم قتلنا شخصية مثل فخر الدين ف انفسنا لمجرد العيش ف مجتمع من اهم مبادئه " كبر دماغك لكى تعيش " !

    ملحوظة : انحنى لعز الدين شكرى وارفع له القبعة ف إختياره القصائد للعظيم محمود درويش

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    من حسن حظ أي قاريء لعز الدين شكري ألا يبدأ من هذه الرواية :)

    .

    هي روايته الأولى على كل حال، وأعتقد أنه فعلاً قد تجاوزها بمراحل، لا في مستوى الكتابة فحسب، بل على مستوى فهم وإدراك طبيعة ورود "الشخصيات" في العمل الأدبي، هنا نحن بإزاء شخصية واحدة تموت في ظروف غامضة وأشخاص عديدين لايمكن عدهم أبطالاً بالمعنى الحرفي، وإنما مجرد شخصيات ثانوية، الفكرة الأساس الذي اعتمد عليها هنا أن "فخر الدين" هذا ـ بما أنه شخصية مثالية ـ فهو موجود في كل مكان يمكنك أن تقابله في الريف وفي الجامعة وفي مكتب المحاماة

    شخصيات "فخر الدين" التي تكررت في العمل لم تنفِ عن صاحبها الإغراق في المثالية، أضف إلى ذلك تلك الحوارات المطولة التي تصلح مقالات عن الحرية والعدالة بدون مواقف حقيقية نلمس فيها البطل ...

    .

    حسنًا إذًا تجاوز عز الدين ذلك كله والحمد الله فيما أرى في الأعمال التالية

    .

    ويبدو أننا سنضطر أن نقرأ (أبو عمر المصري) إذ يبدو أن فيها امتدادًا مـا

    .

    يناير 2012

    ...

    أعتقد أن رأيي قد تغيَّر فيها بعد قراءة (أبو عمر المصري) ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مقدمة موفقة للغاية , لكن الأستطراد يصيبك بالملل,

    أسلوب راقى متمكّن جديد يجذبك ,

    التنوع فى السرد سلاح ذو حدين يكسر الملل لكن يشتت القارئ.

    لا يوجد عقدة متكاملة بالمعنى الروائي,

    شخصية فخر الدين تتواجد معنا دائماً,

    الصراع مع الأصل الملائكى والطبيعة الأرضية البشرية.

    أشبة بموجات متدفقة, أحياناً لا تبدو منطقية ولا واقعية.

    حّرفى كتابة ويمتلك كل الأدوات المطلوبة وأكثر لإرشادك إلى مرادة

    الفكرة طغت على النص,يحتاج إلى حبكَة درامية منطقية.

    لأصبحت رواية عظيمة لو أتقن النهايات كما البدايات.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية مقتل فخر الدين

    عز الدين شكري فشير من جديد - كنت قد قرأت للكاتب رواية "باب الخروج" و "عناق عند جسر بروكلين" وها أنا أبدأ مرة أخرى!

    البداية قوية وتشد القاريء بشدة؛ وصف كامل لقوات تتعبأ وتستعد وكأن حرباً ستقوم! وقد كان الكاتب موفقاً جداً في الفصول الأولى التي وبلا شك جعلتني أتعلق بالرواية!

    الرواية نفسها غريبة وفلسفية وسياسية، حول البطل "فخر الدين" الذي اتخذ الكاتب شخصيته كأيقونة تتبعها لكي يتفلسف حولها وحول نظرته للكثير من المواقف في الحياة! فجعله تارة يتيم قضى وقت صباه في بلدته ومن ثم واجه بعض المواقف التي دفعته لترك القرية والتي استخدمها الكاتب لايضاح نظرته وفلسفته لبعض المواضيع، وتارة قفز إلى حياته في الثانوية وهو جزء فلسفي آخر في الرواية، ومن ثم جعله يرتحل للجامعة ليبدأ الكاتب التحدث عن موضوع جديد!

    لغة الكتابة هي الفصحى المنمقة الممتعة والتي يتميز بها الكاتب - فبالرغم من أن الأحداث ليست كثيرة ولكن الكاتب استطاع نسج الكثير من المتعة في القراءة واظهار فلسفته للمواضيع التي ركز عليها الكاتب في الرواية.

    اقتباسات

    "هناك نوعان من الهجرة. هجرة إلى الداخل تكتشف فيها نفسك من جديد، تنقيها من الشوائب ومن العقد، وتطهرها من الآثام ومن الحقد، وتسمو بها إلى آفاق أرحب وأسعد. وهجرة إلى الخارج لا يهم فيها نفسك وما بها، بل تأخذ نفسك وتهاجر إلى شيء آخر: إلى امرأة تصيبها، أو مال تجمعه، أو نفوذ تبنيه. وشتان بين الاثنين.‏"

    "أترى يا فخر الدين، يمكنك أن تسير عكس الاتجاه؛ بشرط ألا تسير في وجه القطار ولكن بجواره. القطار لا يستطيع أن يخرج من على الشريط؛ ومن ثم فقوته محدودة لأنه غير مرن. أما أنت فتستطيع بحركة واحدة أن تخرج عن شريطه ولا تواجهه؛ وبذلك تصبح كل قوته بلا فائدة ولا يستطيع أن يؤذيك.‏

    ابتسم فخر الدين: موافق، ولكنك عندما تتفادى القطار لا تحل المشكلة، أنت تتفاداها. فبعد ساعة يأتي قطار آخر، ثم آخر وهكذا. وإذا ظللت تتفادى القطارات كلها فأنت لم تفعل أي شيء.‏

    - بل تفعل. أنت تتقدم. وتصل.‏

    صمت فخرالدين ثم قال:‏

    ‫- نعم، ولكنك تخسر كل القطارات التي تمضي بكل ما فيها وكل من فيها! ‏

    ‫- وإذا وقفت في وجهها، تموت وتُرمى في المعاجم"

    "حذار من الخلط بين الواقع وبين الأفكار. الأفكار مكانها الكتب، الذهن، أما الواقع فمكانه من حولك وهو الذي تعيش فيه. هذا الواقع ليس صدفة، وليس لعبة. أنت تستطيع أن تعجب بأي أفكار تخطر لك على بال، وأن تغير هذه الأفكار ثاني يوم، أما الواقع فهو موضوع لا يخضع لهذه المسائل."

    "أنا لست مواطنا، أنا رعية. المواطن يشارك في إدارة وطنه، وأنا لم أشارك. وبالتالي لا أتحمل مسئولية أخطاء من أدار. المواطن له حقوق، وعليه واجبات. وأنا لم أسمعكم تتحدثون عن الوطن إلا ساعة تقديم الواجبات فقط"

    "اليوم أقولها لكم عالية كالرصاصة التي ستقتلونني بها: اخرجوا، اخرجوا من حياتي، اخرجوا مني، ودعوني وحدي، أموت في حريتي رجلا، كامل الإرادة والإنسانية، لا يملي عليَّ خطواتي سوى ضميري، أرى الحق حقّا وأتبعه، والظلم ظلما وألفظه."

    استمعت إليها على تطبيق "ستوريتيل"

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بداية الرواية بصدمة مقتل بطلها هي في تصوري رسالتها الرئيسية، حيث تأخذنا أحداث الرواية و تؤكد أن البطل إبن موت حيث بقاؤه و دوام أثره هي في عدم إهتمامه بحياته و بمعني آخر هوانها و كأنها بلا قيمة مادية تذكر.

    شخصية الراوي- علي الرغم من عدم إقتناعي بها - و بحثه عن حقيقة مقتل فخر الدين أظنها رحلة البحث عن حقيقة و مغزي الحياة عبر موت تلو آخر في مراحل و مواقف مختلفة قضت علي حياة البطل عدة مرات.

    موتته الأولي كانت في طفولة بائسة و تيتمه المبكر قبل وصوله للحياة ، ثم بموت الأم و البقاء بوصاية العم و التأمر للاستحواذ علي الميراث.

    موتته الثانية كانت أثناء دراستة الجامعية و أحلام العدالة الإجتماعية و حرية التعبير ، الرغبة العارمة في التغيير اصطدمت بالواقع المرير لتنهي أحلامة صريعا تحت وطأة الإعتقال.

    الميتة الثالثة كانت أثناء التجنيد في حرب تحرير الكويت معارضا لقتال الأشقاء بعضهم بعضا فيتم محاكمته بتهمة عصيان الأوامر العسكرية بالميدان و عقوبة الرمي بالرصاص.

    الميتة الرابعة..صريعا لآلام العشق و الهوي بعد إعتراض الحبيبة علي رؤيته لماديات الحياة و طوباويته الحالمة التي هربت منها بزواجها الارستقراطي في باريس.

    الموت الأخير هو مبتدأ روايتة ، حيث سقوطة مقتولا في قارعة الطريق وسط منطقة بين السرايات حيث كان يعيش و حيث نمت و أينعت أفكاره و دخلت حيز التنفيذ في مجتمع حارته الصغيرة و أهلها الذين وضعوا ثقتهم به ، هذه الحاره التي كممها الخوف و حاصرها البطش فأغلق عيونها عن رؤية حقيقة مقتل فخر الدين.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أول قراءة لعز الدين شكري .. الرواية في المجمل جميلة

    وفخر الدين شخصية تشبه الناس إلى حد ما

    اذا حاولنا أن ننتزع المثالية من الشخصية .. لأن المثالية الزائدة عن حدها لا أعتقد أنها موجوده فعلاً في المجتمع أي مجتمع

    في المجتمع يوجد المحامي النزية والشريف لكن ليس فخر الدين المصور

    في المجتمع تجد المجند العاصي بس مش لدرجة عصيان فخر الدين

    فخر الدين طالب الجامعة هناك المئات منه

    فخر الدين أبن الأخ ... نذل خالص مالص :)

    كثرة الشخوص في الرواية تسبب ربكة بسبب تداخلها مع بعضها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الانظمة الظالمة تقتل شبابنا

    تبين هذه الرواية كيف يتم قتل الشباب بالاهمال والروتين و القمع

    قرات هذه الرواية لما قيل عنها بانها قمة فى الكآبة و لاننى اعشق الكآبة قراتها وكنت اتوقع ان انتحر من فرط كآبتها الا انها خيبت كل توقعاتى فقد كنت اتوقع اكثر من ذلك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من افضل ماقرة يومن

    اغنا فكاري

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون