لمن تقرع الأجراس - إرنست هيمنجواي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

لمن تقرع الأجراس

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

آرنست همنغواي هو شيخ كتاب القصة المعاصرة، وأكثرهم شهرة في الميدان الأدبي، والحائز على جائزة نوبل في القصة لعام 1954. لم تنل كتب أي قصصي في العصر الحديث ما نالته قصصه من شهرة داوية وصيت ذائع وذلك لما فيها من ردعة في الأسلوب، والحوار، وسيطرة على الفن. "رجال بلا سلاح"، وداعاً يا سلاح"، "الفقر والفن"، "لمن تقرع الأجراس" أسماء داوية في عالم القصة، نقلت إلى لغات العالم، ودوى صيتها في كل أفق. قال عنه رئيس المجمع العلمي السويدي: "إن همنغواي، هو أعظم مؤلفي العصر، لما يصوره من مناظر الحياة وحقائقها". وتعتبر قصته "لمن تقرع الأجراس" من أروع ما كتبه همنغواي، فيها صراع العواطف الإنسانية، والحب، والخيال، والفقر والفن. والحروب بويلاتها، والنزاع بين العقائد والمثل. صور همنغواي في قصته هذه الحرب الأهلية الإسبانية بما فيها خطوط النضال بين الغاشية والشيوعية، وبين الدكتاتورية والجمهورية، فعكس بذلك مقدرة قصصية تصويرية لم يمتلكها أي قاص آخر في زمانه.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2007
  • 575 صفحة
  • دار مكتبة الحياة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.5 18 تقييم
156 مشاركة

اقتباسات من رواية لمن تقرع الأجراس

"عليك أن تحسن اختيار الناس الذين ستوليهم ثقتك ثم تعرف بعد ذلك كيف ستنقاد اليهم انه الكل او لا شيء".

مشاركة من أٻو حمېد ★
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية لمن تقرع الأجراس

    20

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    عدد صفحات الرواية 570 صفحة تقريبا ،و لو قمنا بحذف الجُمل المكررة _بشكل مبالغ فيه_ و السطحية و الساذجة في حواراتها فلن يتعدى عدد صفحاتها عن 100 صفحة و بدون اختزال او اجتزاء او تلخيص مخل باحداثها او حواراتها العجيبة !

    همنجواي : كان المفروض تنتحر بدري شوية قبل كدة بدل ما تطلعه على عنينا

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    6 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    one small piece of a bigger puzzle

    جعل ارنست همنغواي الحرب الأهلية الأسبانية في ثلاثينات القرن الماضي (بين الجمهوريين والفاشستيين) ساحة لأحداث روايته، شبهتها بالجزء الصغير من "البازل" لأن أحداث الرواية تجري فقط خلال ثلاثة أيام ولم يتكلم عن تفاصيل الحرب التي استمرت لأكثر من ثلاثة سنوات، ولهذا الرواية ليست مصدر معلوماتي لتفاصيل هذه الحرب

    أبطال الرواية يمثلون الطرف الجمهوري، والبطل الرئيسي هنا هو "روبرتو جوردان" الأمريكي (لم تعجبني فكرة كون البطل أمريكي) بحكم أن الحرب كانت ساحة يُقبل فيها المتطوعين كأطراف داخل المعركة، بدعم من أطراف سياسية لدول كبرى تدعم فيه الطرف الذي يوافق أهواءها ومصالحها

    اختزل "همنغواي" الحرب بحادثة تفجير الجسر، وهي المهمة التي سيتولى القيام بها " روبرتو جوردان" الذي رغم نجاحه في المهمة التي أودت بحياته فإن النهاية بصفة عامة جاءت مفتوحة لم تمل فيها كفة النجاح لأي جانب .. .. والسبب في هذه النهاية "أعتقد" أن الحرب بعد سنين كانت لصالح الفاشستية وتحولت بعدها إسبانيا إلى إسبانيا "فرانكو" الديكتاتور، لم تتناول الرواية ذلك فكما أسلفت سابقاً الرواية فقط ثلاثة أيام واختزلت بها الحرب في حادثة تفجير الجسر

    الجميل في الرواية هو عدم تقديس الحزب الجمهوري وتناول ما له وما عليه، واعتراف أفراده بجرائمهم الوحشية ضد الطرف الآخر

    الرواية بصراحة ظهر فيها "همنغواي" محب للثرثرة، فالنص يعتمد على الحوارات بشكل كبير، حوارات جاءت أغلبها مملة، لا داعي لها، والهدف منها غير مفهوم أحياناً "مجرد كلام يعني"، كانت أغلبها بالنسبة لي حوارات فارغة ويمكن اختصارها .. .. ولكن يُحسب له أنه سلط الضوء على الجانب الإنساني للحرب الأهلية بشكل كبير وهذا "أعتقد" هو فحوى رسالة روايته، فإطلاق النار وقتل أناس كانوا جيران، رفاق...إلخ ولكن صدف أن اختلفت أهوائهم السياسية وأصبحوا أعداء ليس بالأمر السهل لطرفي المعركة ولكنه تحول إلى ذلك مع كثرة الدماء والوحشية والموت

    هذه الوحشية أدت إلى تحويل أشخاص كشخصية "بابلو" الذي وُصِف أنه قتل أناساً أكثر من ضحايا الكوليرا إلى شخص يسعى فقط للحفاظ على حياته ولو قتل أفراد حزبه فضياع الهدف (أو الجدوى منه) وموت القلب لهذا الشخص من كثرة ما قتل من أناس حوَّله إلى شخصية مضطربة لا يهمه إلا نفسه .. .. ولهذا نصح "جوردان" مساعده الوفي "أنسيلمو" بعدم شخصنة الهدف عندما يطلق النار وأن يفكر بالهدف كهدف وليس كإنسان كانت له حياة مشتركة معه في يوم من الأيام

    رغم أن الإنسان هو المخلوق الوحيد على وجه الأرض الذي كرمه الله بالعقل، ولكن عندما نقرأ عن الحرب عموماً والحرب الأهلية خصوصاً أشك بسلامة عقول من يخونضوها .. .. فسبحان الله الذي كرمنا بالعقل ولم نرضى به وأهَّنا أنفسنا بتغييبه

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية بصراحة ظهر فيها "همنغواي" محب للثرثرة، فالنص يعتمد على الحوارات بشكل كبير، حوارات جاءت أغلبها مملة، لا داعي لها، والهدف منها غير مفهوم أحياناً "مجرد كلام يعني"، كانت أغلبها بالنسبة لي حوارات فارغة ويمكن اختصارها .. .. ولكن يُحسب له أنه سلط الضوء على الجانب الإنساني للحرب الأهلية بشكل كبير وهذا "أعتقد" هو فحوى رسالة روايته، فإطلاق النار وقتل أناس كانوا جيران، رفاق...إلخ ولكن صدف أن اختلفت أهوائهم السياسية وأصبحوا أعداء ليس بالأمر السهل لطرفي المعركة ولكنه تحول إلى ذلك مع كثرة الدماء والوحشية والموت

    هذه الوحشية أدت إلى تحويل أشخاص كشخصية "بابلو" الذي وُصِف أنه قتل أناساً أكثر من ضحايا الكوليرا إلى شخص يسعى فقط للحفاظ على حياته ولو قتل أفراد حزبه فضياع الهدف (أو الجدوى منه) وموت القلب لهذا الشخص من كثرة ما قتل من أناس حوَّله إلى شخصية مضطربة لا يهمه إلا نفسه .. .. ولهذا نصح "جوردان" مساعده الوفي "أنسيلمو" بعدم شخصنة الهدف عندما يطلق النار وأن يفكر بالهدف كهدف وليس كإنسان كانت له حياة مشتركة معه في يوم من الأيام

    رغم أن الإنسان هو المخلوق الوحيد على وجه الأرض الذي كرمه الله بالعقل، ولكن عندما نقرأ عن الحرب عموماً والحرب الأهلية خصوصاً أشك بسلامة عقول من يخونضوها .. .. فسبحان الله الذي كرمنا بالعقل ولم نرضى به وأهَّنا أنفسنا بتغييبه

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لا أعرف بماذا سأبدأ وهذا حقا أعتبره قمة الفشل ، في هذه الرواية التي استغرقت فيها شهر كامل وانا اتصفحها لم تكن سوى فشل يضاف الي فشلي ،أعتذر همينغوي وأعترف بأن في بعض الأوقات كنتُ أستمتع بقلب الصفحات ولكن العكس في صفحات أخرى ، لم أعرف حقا اذا ما كان هذا خطأوك أم مزاجي المتقلب واعتقد النهاية لم تكن واضحة فلم استطع معرفة ماذا حصل بعد ان خفق قلبه على أرض الغابة التي ملأتها فروع الصنوبر ، هي تجربة كان يجب ان امرُّ بها وتضاف الى رصيدي اللغوي و العقلي .

    قصة شاب جندي كان عليه مهمة نسف الجسر وفي هذه الاثناء تعرف على ماريا وعرف الحب من خلال تلك الارنبة الصغيرة هكذا كان يناديها ، وتعرف ايضا عل بيلار وبابلو واخرون كانو كالعائلة ولكن في النهاية ماتو جميعا باستثناء البعض ولان حظ روبرت سئ كانت النهاية تخبرنا بدنو اجله وفي الحقيقة تمنيت لو اكتملت رحلت روبرت وماريا الى المدريد ولكن تجري الرياح بما لا تشته السفن .

    1-3-2018 الخميس الساعة 10ونص مساء

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تحكي الرواية عن الشاب الأمريكي روبرت جوردان والذي يشارك في الحرب الأهلية الأسبانية حيث يعين لتفجير أحد الجسور في إحدى مدن أسبانيا.. الرواية لا تخلو من الحوارات الكثيرة والمملة أحياناً، إلى جانب ذالك تسلط الضوء على الجانب الإنساني في الحرب وكيف تتبدل الشخصيات ،كذلك يستخدم الكاتب ألفاظ بذيئة والتي تتكرر على لسان بعض الشخصيات ، الكاتب لم يوضح في بعض المواضع من المتحدث لذلك تجد نفسك ضائع في معرفة المتحدث

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    إنتهج إرنست همينغوي في روايته هذه ما قد أسميه بالتكبير أو "الزووم" على عينة أو جانب صغير جدا من الحرب الاهلية الإسبانية . أقول تكبير أو زوم لأن الرواية كلها كان يمكن أن تشتمل على 70 أو 80 صفحة بدل 600 بالنظر الى حدودها الزمنية (3 أيام و 3 ليالي) و عدد الشخصيات الفاعلة في الرواية (6 أو 8 على الاكثر) و الحدث الرئيسي (واحد : هو تفجير الجسر) و المكان محدود للغاية . مما يعني أن باقي الصفحات أنفقها الكاتب داخل أعماق هذه العينة من شخصياته مستنطقا إياها بحوارات بينية و مونولوجات داخلية . ربما يراها البعض مملة و لا فائدة منها و يراها البعض الآخر ضرورية لفهم هذه العينة ممن تقرع لهم الأجراس .

    لكن اللافت في الرواية هو هذا الحياد الكلي لدى الكاتب تجاه كل المفاهيم و الذي تجلى في الغياب شبه التام للحدود الفاصلة بين "الخير" و "الشر" ، بين الموت و الحياة ، بين المقاومة و الانتحار ، بين السكر والصحو ، بين الشجاعة و الجبن . حتى أن القضية التي يحارب هؤلاء من أجلها يتناولها أبطالها بمزاجية هي أقرب الى الحيادية و تأدية العمل منها الى أن تكون أمرا مصيريا .

    ربما سر نجاح و شهرة الرواية أن الكاتب إحترم عقولنا - ربما أكثر من اللازم - حيث كان "أمينا" مع قارئه ، لم يراهن على قلوبنا و لا على عواطفنا .

    و للأمانة أقول أن هذه الرواية ربما ما كانت ستلقى هذا الرواج لو كتبت في 2016 .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    صدرت في عام 1948 تحكي قصة روبرت جوردون الشاب الأمريكي المنتمي إلى الكتائب الدولية المرافقة لإحدى عصابات الحرب الشيوعية خلال الحرب الأهلية الإسبانية

    وعُين روبرت جوردون، بصفته خبير في استخدام المتفجرات، ليقوم بتفجير جسر خلال هجوم على مدينة شقوبية وتعتبر هذه الرواية في نطاق واسع من أعظم أعمال همنجواي ..

    وتستكشف الأيديولوجيات السياسية وطبيعة التعصب بعد أن لاحظ جوردون سهولة استخدام العبارة الرنانة "عدو الشعب" أصبح يعتقد أنه "لكي تكون متعصباً، عليك أن تكون واثقاً من انك تقف إلى جانب الحق ولا شيء ادعى إلى ذلك من العفة، والعفة هي عدو الهرطقة والكفر."

    سبب قرأتها أن الأمير سعود الفيصل رحمة الله كان يذكر اقتباسات منها في خطابات مجلس الأمن

    وهذه الرواية تصنف ضمن روايات الحرب ..

    جميلة جداً، يصف فيها هيمنغواي تفاصيل وأحداث تغيب عنا نحن الذين لم ندرك الحرب، و لا طالما أُعجبت بالحكمة التي تتخلل روايات أرنست، يتكلم عن العواطف الأنسانيه والفقر والغنى والحروب بمعنى رواية شاملة وعميقة !

    ايضاً تعتبر رواية سياسية بحتة تدور حول أربعة أيام فقط يصحبنا فيها بطل الرواية إلى إحدى مهماته الدموية هناك، كما أنّ الموت هو الشاغل الرئيسي في الرواية، جميلة وتستحق.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هو انا مع كامل الاحترام طبعا لحرية التعبير عن الرأي وان كنت مؤمن بعدم ضرورة احترام الرأي ذاته ،بس انا من زمان محتار تجاه فكرة مراجعات بعض المصريين (دول اللي الواحد بيصادفه) لروايات او افلام او ادباء او مخرجين عظماء بشكل مفعم بالثقة والتبجح وأراؤهم لا تبتعد كثيرا عن كونها غائط صلب تعثر في الخروج من ايست صاحبه منذ زمن فأكتسب رائحة نتنة ،المهم يعني السؤال بتجيبوا ام الثقة دي منين يا ولا#$*$*& ؟ انتو بتقولوا على همينجواي اسلوبه ممل وانكم ضيعتوا وقتكم معاه وقت ايه يا ولا منك له لها انتو ايه ؟اقسم بالله السيسي ببضانه يليق عليكم يخرب بيوتكم

    طبعا محدش ينتظر افند الخرى بتاعكم علشان اوضح الكوارث اللي بتحتويها افكاركم علشان انتو لصلفكم وغطرستكم واوهامكم المتضخمة حول ذواتكم البائسة لازم تتسابو كده ...يخرب بيوتكم مرة تانية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    في الحقيقة اعتبر ان وقتي قد ضاع في قراءة هذه الرواية وللأسف

    هذه الرواية تحمل في طياتها بعض الأحداث الحماسية ولكن علتها الكبرى ان الكاتب لم يوضح في كثيييير من المواطن من الشخص المتكلم ف تجد نفسك ضائعاً في الكلام بين الشخصيات المختلفة في الرواية

    ثم ان احداثها تدور حول الثورة الاسبانية وبالنسبة لم يسبب لي هذا الموضوع اي انجذاب اضافي للرواية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بداية، وبعد أن قرأت الرواية إلا أنني لم أدرك إلى الآن عنوانها "لمن تقرع الأجراس"؟

    أحداث الرواية جرت في ظل الحرب الأهلية الإسبانية، وقد صور الكاتب نفسية كل مقاتل من مقاتلي حرب العصابات آنذاك لتجمع بينهم سمة مشتركة وهي عدم الرغبة بالقتل

    ولا بد أن هذه السمة المشتركة مثلت موقف هيمنغواي من الحرب بعد أن شارك بالحرب العالمية الأولى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية جيدة لمن اراد فهم ويلات الحرب الاهلية و كيف تتدخل أيادي الاجانب في تأجيل الصراع و القتل بين الشعب الواحد، الا ان النهاية كنت اتمنى ان تكون افضل مما تخيلها الكاتب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون