غصن الزيتون > اقتباسات من رواية غصن الزيتون

اقتباسات من رواية غصن الزيتون

اقتباسات ومقتطفات من رواية غصن الزيتون أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

غصن الزيتون - محمد عبد الحليم عبد الله, خميلة الجندي
تحميل الكتاب مجّانًا

غصن الزيتون

تأليف (تأليف) (تقديم) 4.1
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لكن بيني وبين نفسي كنت أومن بمواهب جمال . كان يحمل مفتاحين من أحسن ما صنع الله لفتح قلب المرأة !! يستعمل أحدهما منذ أول وهلة يلتقي فيها فيها بامرأة , ثم يبدأ في استعمال الثاني بعد ذلك ((على طول)) . كان وسيما ... وكان كذابا.. !! وهذان هما المفتحان !!

    مشاركة من فريق أبجد
  • والنقل من مكان إلى مكان يذكرنا بانقضاء العمر كما سبق أن قلت.

    ‫ ولذلك فقد أحسسنا أن قطعة من الشباب قد جزت من عمرنا، وأننا بدأنا في استهلاك قطعة أخرى منه!!

    مشاركة من صفا ممدوح
  • ‫ وفي الغربة والسجن والساعات التي يهادننا فيها المرض، نستطيع أن نذكر تفاصيل حياتنا، وأن نشرف على البقاع الغامضة في داخلنا من فوق قمة فنرى ماذا فيها

    مشاركة من Shimaa Allam
  • المقادير تجرح بيـد، وتضمـد باليد الأخرى. لأن البعد عن مسرح الحادثة من أولى دعائم النسيان.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • وأما المجتمع فإنه لا ذاكرة له: يعيش في الحاضر، ويقسم الماضي إلى قسمين، ينسى أحدهما ويزيف الآخر ثم يسميه: «التاريخ »!!

    مشاركة من Shimaa Allam
  • تناسي الأخطار من أولى دعائم اللذة!!

    مشاركة من Shimaa Allam
  • كنت في هذه الليلة أنانيًا أحمق ألقي شـعاعًا وراء شعاع على ركن يجب أن يظل في الظلام وعيوننا تتطلب الظلام بدافع من المصلحة يتساوى في بعض الأحيـان مـع تطلبهـا النـور، کنفوسـنـا حيـن تتطلـب الدموع بدافع من المصلحة، يتساوى في بعض الأحيان مع تطلبها الضحك.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • ‫ وليس أيسـر على نفوسـنـا مـن إلغاء النـاس مـن حسابنا في بعض الظروف. الناس الذين نذكرهـم بغير وعي، حتـى حيـن نـعقـد ربـطـة العنق أو نرمى بزر الطربوش إلى الوراء، ننساهم ببساطة حين تنبض قلوبنا بشدة

    مشاركة من Shimaa Allam
  • طـرق الفنـاء لا تقل غرابة ولا بدعًا عن طرق الخلق…

    مشاركة من Shimaa Allam
  • وكنت متمتعًا بفضائل ولدتها بعض الرذائل في نفسي، أولها -وهـو الذي أعجب إخواني مني- أنني كتوم للسر، وذلك ناشئ من أنني غير جدل ولا كثير الكلام وأحبني الناظر والمدير لأنني مطيع، وذلك ناشئ من أنني أخاف

    مشاركة من ماريا ألفي
  • شأن النفوس المرحة المتفائلة التي تمسح دمعتهـا ثـم ترسـل ضحكتها

    مشاركة من ElDoNz
  • كثيرًا من الناس يودون أن يكرهوا ولكنهـم لا يفلحون، وكثيرًا منهم يودون أن يحبوا ولكنهم لا يستطيعون.

    مشاركة من ElDoNz
  • وخُيـّل إليّ أنني أكلـت علـى مـائـدة بـلا دعـوة، فسلقتني عيـون الأكليـن حتـى سممت طعامي.

    مشاركة من ElDoNz
  • وكنت أخاف من استسلامها، كان ضعفها قويًا، يجعل أقسى القلوب يحن

    مشاركة من ElDoNz
  • ثم أحسست بالندم. لقد هدمت برجلي ما بنيته بیدي!!

    مشاركة من ElDoNz
  • إنها كراحـة مـن خـلـع مـن قدميه حذاءه الضيق بعد أن مشي به شوطًا متعبًا!!

    مشاركة من ElDoNz
  • وكان هناك دجاجة ذبحت من أجلها، شقى لحمهـا بـالعيون التي سلقته أكثر من شقائه بالأفواه التي مضغته…

    مشاركة من ElDoNz
  • «من دخل مـن بـاب اللذة خرج من باب الندم ».

    مشاركة من ElDoNz
  • وكانت حكاياته كوجه المرأة الذي لا يعرى من المساحيق، نعلم أنه زائف، ومع ذلك… نعجب به!!

    مشاركة من ElDoNz
  • لا تجعلنا نحب من لا يحبوننا حتى لا تشقينا بالحب مرتين… يا إلهي!!

    مشاركة من سمر محمد
1
المؤلف
كل المؤلفون