الحب ؟!..الحب رق وعبودية اختيارية ..واشد العبيد طاعة لمولاه هو أجدرهم بأن يسمى حبيباً
شجرة اللبلاب
نبذة عن الرواية
كانت طفولتى من ذلك النوع الذى يتعذر على الإنسان أن ينساه... لم تكن طفولة عادية غافلة بلهاء، تمر أيامها على رأس الصغير فلا تترك فيه أثرا كما يمر بجوارك فى الشارع بعض أناس، فلا تحس أنهم مروا - بل هى على النقيض من ذلك واضحة الليالى والأحداث كأن الزمن كان ينبهنى أثناء مسيره إلى بعض ساعاته، بحركة غير عادية يأتيها، كما يقول المدرس لتلميذه بعد كل نقطة غامضة يشرحها: أفاهم أنت؟التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2018
- 168 صفحة
- [ردمك 13] 9789770288399
- مؤسسة دار المعارف
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية شجرة اللبلاب
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
الكاتب الأديب جمال بركات
أحبائي
أستاذنا الأديب الكبير محمد عبد الحليم عبد الله
قصص الحب عنده بالفعل كشجرة اللبلاب
الحب مجموعة من المآسي والفكر والعذاب
أحبائي
دعوة محبة
أدعو سيادتكم إلى حسن التعليق وآدابه...واحترام بعضنا البعض
ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض
نشر هذه الثقافة بين البشر كافة هو على الأسوياء الأنقياء ولجب وفرض
جمال بركات...رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة
-
Ahmed Adel
أولى قراءاتي لمحمد عبد الحليم عبد الله
لغة قوية و أسلوب شاعري
لكن الحبكة ضعيفة قليلا
غلب الملل على النصف الأول من الرواية عندما كان في قريته
وبدأت الإثارة من النصف الثاني عندما إنتقل للقاهرة
حزنت بشدة لمقتل زينب
(وعجبت لتأثري لهذة الدرجة !) ربما لأني أحببت إخلاصها
وكرهت ثقة حسني في نفسه وفي النساء
وأحببت حينما عاد الحب من جديد فى صورة ابنه المقاول
(هناك دائما فرصة أخرى)
سأقرأ مرة أخرى للمؤلف وغالبا سيكون الباحث عن الحقيقة
-
Ibrahim Hussein
قرأتها بداية الثمانينات
وشاهدتها كمسلسل ايضا بداية الثمانينات ،،اعمال محمد عبد الحليم عبدالله رائعة تحاكي الحياة البسيطة التي عشناها في الماضي ،،
وقالها في مجموعة له (الماضي لايعود ) قال،،،آه كل يوم يذهب من حسابنا الى الابد والماضي لايعود
-
اسلام حجازي
زينب انها ناسوت انثوي للحب قتلها الشيطان ببزرة زرعها ناسوته الانثوي في طفل
ستجد نفسك تدعو مجبرا بالرحمه مواسيا قلبك قبل اي شي وكانك لا تلق بال بمدى وجود من تدعو له بالرحمه
-
Mohamed Elsheikh
من الروايات المحببة إلى قلبي قصةً ولغةً وأسلوبًا وهذه دائما كتابات د. محمد عبدالحليم عبدالله