تعتبر هذه المقالات رسالة موجهة لعموم الشعوب العربية التي تحكم بالدستور
تكلم فيها المؤلف عن الجرائم والبطالة وسوق العمل.
كما تكلم عن عمل المرأة في القضاء وما يدور بينها وبين المحامين الشبان من احاديث وغمز ولمز في قاعة الحكم.
وكل ذلك يدور في قالب هزلي انتقادي حاد جداً.
كما تكلم عن أسلوب الحكومة التي تطبق الدستور والنظام في كافة جوانبه إلانها لاتطبقه حسب مانص عليه بل تتلاعب بالشعب باسم الدستور.
كما تكلم عن الأحزاب وما يحصل فيها من تمردات وصراعات على مقاعد الأنتخابات وأن هذه الصراعات لاتقدم أي فائدة لشعبها الغلبان على حد قوله