قرأت هذا الكتاب فى زيارات خاطفة لمكتبة مصر العامة بالزقازيق
هذا الكتاب هو العصارة الفلسفية والأدبية للحكيم, يتحدث فيه عن فلسفته بالحياه, فتكتشف أن الحكيم ليس أديبا عظيما وحسب بل إنه فيلسوفا عظيما أيضا
يناقش كل شيء , عن علاقة الإنسان بالله وبالكون والمجتمع من منظور فلسفى.
فكرة الحكيم هنا أن كل شيء فى الحياة يسير فى طريق التعادلية, العدل والظلم, الحياة والموت, الليل والنهار.
العدل خلق للظلم.. والحياة خلقت للموت.. والليل خلق للنهار
مليء بالأفكار الفلسفية الرائعة
..
كتاب رائع كعادة توفيق الحكيم