الأسطورة الإغريقية "مأساة أوديب"
تناولها أكثر من أديب حول العالم, وهنا تناولها الحكيم بشيء من التحدى, فهو مطالب بكاتبة أسطورة يونانية وثنية, يلقيها على مسامع العرب المسلمين.
أعتقد أننى بعد قراءتها أستطيع أن أقول أنه تخطى هذه العقبة..
المسرحية ممتعة جدا, مؤثرة, جرعة التراجيديا فيها مركزة
**
أحببت هذا الكتاب كثيرا