يالله يا جدعان انفضوا!.. جرى إيه؟.. عمركم مالقيتم حمير راكبة «أوتمبيل»
حمار الحكيم > اقتباسات من رواية حمار الحكيم
اقتباسات من رواية حمار الحكيم
اقتباسات ومقتطفات من رواية حمار الحكيم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
حمار الحكيم
اقتباسات
-
لا شيء يخلق في المرأة الرغبة في التجمل والشعور بكل ما هو جميل غير الحب النبيل..
مشاركة من yousam khalaf -
إن المرأة المصرية قد خرجت حقيقة من سجنها المادى ولكنها ما زالت رهينة سجنها الروحى.. إنها في شبه «حريم» معنوى لا تكاد تحسه، لأن مداركها المعنوية ما زالت قاصرة..
مشاركة من Mona Mansour -
إن هذا الشىء الحقير الذي سميناه جحشا هو في نظر «الحقيقة العليا» مخلوق يثير الاحترام.. في حين أن كثيرًا ممن سميناهم زعماء وعظماء فركبوه، ولم يبصروا الغرور وهو يركب رءوسهم، هم في نظر «الحقيقة العليا» مخلوقات تثير السخرية!..
مشاركة من Mona Mansour -
الكاتـب الحقيقـى هو دائمـا كل لا جـزء. بل إن طبقات الكتّاب تختلف باختلاف قدرتهم على هذه الكلية وهذا التمام. فالكتّاب العظام في نظرى هم أولئك الذين منحتهم السماء كل مفاتيح المشاعر البشرية فهم قديرون على الإِبكاء والإِضحاك والارتفاع بالمشاعر والأفكار
مشاركة من Mona Mansour -
إن الكاتب الحقيقى ليس ذلك الذي يرصف في لغته جملا فخمة وعبارات جميلة، إنما هو ذلك الذي يخلق عالما زاخرًا بالأشخاص التي تحيا وتسعى وتشعر.. دون أن يحتاج في إنشاء هذا العالم إلى غير قلمه وحده..
مشاركة من Mona Mansour -
فالكاتب الحقيقى هو أيضا ذلك الذي يخضع كل شيء لمشيئته، هو الذي يجمع الصور والمشاهدات والملاحظات والتجاريب الشخصية وحوادث المجتمع وأخبار التاريخ وأساطير الأقدمين، ويستخلص من كل هذا أو من بعضه
مشاركة من Mona Mansour -
فما علينا إلا أن ننبهها إلى خلع هذه الثياب شيئًا فشيئا لتبدو حقيقتها الأولى المجيدة: تلك التي كانت تحسن إدارة البيت والمملكة وتعنى بأمر الفنون، وتضع أسس الحضارة. سأتكلم دائمًا هذا الكلام ولن أكف عنه، وإن تعرضت للسخط العام، حتى
مشاركة من Mona Mansour