تذكرت مقالاً قرأته من سنوات عن طبيعة غامضة يحملها المصريون تجعل من الصعب التكهن بردود أفعالهم. أكد المقال أن الثورة تندلع دائماً في مصر علي غير توقع، وأن ثمة تفاعلاً يحدث تحت السطح الهادىء للمصريين يجعلهم في اللحظة التي يبدون فيها وكأنهم أذعنوا للظلم ينفجرون بالثورة على نحو مفاجىء.
شيكاجو > اقتباسات من رواية شيكاجو
اقتباسات من رواية شيكاجو
اقتباسات ومقتطفات من رواية شيكاجو أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
شيكاجو
اقتباسات
-
مشاركة من المغربية
-
أسلوب علاء الأسواني في هذه الرواية بالذات ركيك جدا و نقلاته في سرد الرواية تفتقر إلى الإنسيابية والرشاقة.
مشاركة من AHMED GENDI -
مصر كان لديها أقدم برلمان في الشرق كما أن الأمية لا تتعارض مع تطبيق الديمقراطية بدليل نجاح الديمقراطية في الهند مع وجود الأمية فيها.. لا يحتاج الإنسان إلى شهادة جامعية ليدرك أن حاكمه فاسد أو ظالم، ومن ناحية أخرى فإن القضاء على الأمية يستلزم أن ننتخب نظاماً سياسياً عادلاً وكفؤاً
مشاركة من المغربية -
الثوابت التي نشأت على تقديسها بدأت تساورها شكوك حولها.. هل سيحاسبنا الله نحن المسلمون بطريقة ويحاسب الأمريكيين بطريقة أخرى؟ هؤلاء الأمريكيون يقترفون الكبائر جميعاً.. يزنون ويمارسون الشذوذ بأنواعه، يلعبون القمار ويحتسون الخمـور.. لكن ربنا سبحانه وتعالى لا يبدو غاضباً عليهم. لأنه بدلا من عقابهم على المعصية منحهم الثروة والعلم والقوة حتى أصبحت أكبر وأقوى دولة في العالم.. لماذا يعاقبنا الله نحن المسلمون عندما نقترف الذنوب في حين يتساهل مع الأمريكيين؟
مشاركة من المغربية -
كان رجال الأمن المصريون في أعماقهم يستشعرون جلال مهمتهم وخطورتها: التأمين الشخصي لسيادة رئيس الجمهورية.. كانوا يحبونه من أعماق قلوبهم، وينطقون اسمه بتبجيل وخشوع؛ فلولا قربهم منه لما نعموا بحياتهم الرغدة ونفوذهم البالغ على أجهزة الدولة!.. لقد ارتبطوا به حتى صار مصيره يحدد مستقبلهم.. لو أصابه مكروه لا قدر الله، لو اغتيل كمن سبقه، فمعنى ذلك ضياعهم التام.. سيحالون إلى الاستيداع، وربما يُحاكمون ويُسجنون إذا انتقلت السلطة إلى أعداء الرئيس.. وما أكثرهم!
مشاركة من المغربية
السابق | 1 | التالي |