اقتباسات من كتاب هكذا تكلم زرادشت.. كتاب للكل ولا لأحد

نحن نحب الحياة، لا لأننا تعودنا على الحياة، بل لأننا تعودنا على الحب

إصنع قوتك دون أن تُظهرها،إحتفظ بها تخطى كُل هزائمك وخيباتّك،وإرفع سقف أحلامكّ لأعلى,خُلقت لتعيش لا أن تموُت بجسدً يتنفس..

حولت حبي إلى الله، وما الإنسان في نظري إلا كائن ناقص، فإذا ما أحببته قتلني حبه.

"

لا ريب في أنني غابة اشتبكت فيها قاتمات الأشجار، وساد الحلك على أرجائها، ولكن من يقتحم ظلماتي بلا خوف ليجدن تحت سرواتي الرهيبات طرقًا تحفُّ بجانبيها الورود"

-

عليك أن تصالح نفسك عشر مرات في النهار لانه اذا كان في قهر النفس مرارة فان في بقاء الشقاق بينك وبينها ما يزعج رقادك.

عليك أن تجد عشر حقائق في يومك كيلا تضطر إلى السعي ورائها في نومك فتبقى نفسك جائعة

“إن الأحداث العظام ليست لحظاتنا الأكثر صخبًا، بل تلك الأكثر سكوناً”

لا صلاح لأمة فسدت منابت أطفالها

إصنع قوتك دون أن تُظهرها،إحتفظ بها تخطى كُل هزائمك وخيباتّك،وإرفع سقف أحلامكّ لأعلى,خُلقت لتعيش لا أن تموُت بجسدً يتنفس..

ليست الأعالي ما يخيف بل الأعماق.

هكذا تكلم زرادشت...

الرفيق الصامت يشعرك بوحشة الانفراد أكثر مما تشعر بها وأنت وحدك لا رفيق لك.

إن كل الحقائق المكتومة تتحول إلى سموم .

إن ما يدهش المفكرين هو إمرأة فاضلة تحس بإنجداب نحو رجل متلاعب أو محتال. أو إمرأة بارعة في الجمال تندفع إلى الإلتصاق برجل قبيح. إن بعض العشق ينشأ من حنان خفي في الطبيعة يشبه عطف الطبيب المداوي على العليل المستجدي الشفاء ... بتصرف.

مليئة هي الأرض بالفائضين عن اللزوم ,والحياة قد داخَلها الفساد بسبب هذا الفائض من الفائضين .

ص 96

"لقد كفانا أن نكون أُناسًا يصلِّون فعلينا أن نصبح أُناسًا يباركون.".

“لا تتّخذوا لكم من الأعـداء إلا مَنْ يستحق البغضاء وتجاوزوا عن عداء من لا يستحقّ إلا الإحتقار، إذ عليكم أن تتباهوا بعدوكم”

“كلما ارتفعنا أكثر كلما بدونا أصغر حجماً لأولئك الذين لا يجيدون الطيران..!!”

اذا كان لك صديق يتألم فكن ملجأ لآلامه و لكن لا تبسط له فراشا وثيرا بل فراشا خشنا كالذي يتوسده المحاربون و الا فما انت مجديه نفعا

علينا أن نكبح جماح قلوبنا حتي لا تجر عقولنا معها الي الضلال

ان المحبة العظمي تتغاضى عن رحمتها لأن لها هدف اسمي و هو خلق من تحب

إن الأحداث العظام ليست لحظاتنا الأكثر صخبا، بل تلك الأكثر سكونا

ليست الأعالي ما يخيف بل الأعماق، فعلى الجرف تحدق العين في الهاوية وتمتد اليد نحو

الذرى فيقبض الدوار بالإرادتين على القلب.

احمق من لايزال يتعثر فى الاحجار والبشر