اول قرائتي لسلوي بكر و كانت بداية موفقة و لقاء جيد
احسست اولا بجو رواية عزازيل لما يوجد بينهم من تشابه تمثل في بطل القصة و كثرة ترحاله
لم اصدق ان الرواية جديدة نسبيا لما احسسته من اسلوب متمكن في السرد و ربط الاحداث و هذا لا اجده كثيرا في الروايات الحديثة نسبيا بالمفارنة بالكتاب الاقدم
،،،دائما ما يجذبني ادب الترحال و هذا ما جعل قراءة الرواية شيق
4 نجوم فقط بسبب تخلل الرواية للحشو الزائد في بعض الاحيان
النهاية كانت موفقة جدا وهي حديث بدير مع ثوبا
كلما قرأت رواية تاريخية اكتشف ان الظلم لا ينبعث من ديانة او اعتقاد و لكن ينبعث من الانسان نفسه الذي يلجيء الي تفاسير مبتذلة و محرفة لاعتقاده حتي يكون اكثر راحة نفسية و هو يظلم