لا أحد ينام في الإسكندرية

الكتب اللي عليها العين ما نحصلها للأسف 😔

من اجمل الروايات العربية ....

من أفضل الروايات العربية

- لا أحد ينام في الإسكندرية ! <3 يا لها من رواية ويا لها من أحداث وعالم وشخصيات وصراعات كل جزء منها في حد ذاته حالة لا تستطيع أن تخرج منها بسهولة .

- أى نوع من الأشخاص هو الشيخ مجد الدين وأى شخص عذب شفاف هو دميان ؟!!

- هي رائحة مصر وإسكندرية تحديداً في تلك الحقبة التاريخية في فترة الحرب العالمية الثانية وما قبلها أيام الملك فاروق إلتحام كل الشعب ببعضه البعض والود والحب الصريحين الواضحين وضوح الشمس والطيبة والصفاء تمثلوا في البداية بين أسرة الشيخ مجد الدين وأسرة الخواجة ديمتري علاقة صادقة وواقعية دون مثاليات مبالغ فيها بل كانت التلقائية سيدة الموقف في الأحداث ..

- حكايات وحكايات أحداث معاً حاكت عمل رائع بكل المقاييس بالنسبة لي - حكاية البهي- والست لولا - وكاميليا ورشدي - وزهرة والست مريم - دميان والشيخ مجد الدين - دميان وبريكة وحتى أصغر شخصية في الأحداث لابد وأن تترك إنطباعاً وأثر واضحين .

- إسكندرية هي إسكندرية مهما مرت عليها السنوات ساحرة ولا ريب

- العمل رااااااااااااائع بكل المقاييس مأخوذة به جداااااااااااااااا ولاسيما إنه جاء بعد بعض الكتب قرأتها مؤخراً محبطة نوعاً ما !

ممل

يصلح ككتاب تاريخي وثائقي اكثر منه روايه .. انه من تلك الكتب التي تشعرك بالراحة لانك انتهيت منها ..

لا افهم اصرار الروائيون الاسكندرانية على سرد تاريخ الاسكندرية واقحامه بداع او بدون داع في اي عمل روائي ! الامر يبدو و كانه استعراض فارغ لمعلومات تاريخية

رواية رائعة , اجاد إبراهيم عبد المجيد تصوير الشق التاريخي لتلك الفترة فنتج عنها رواية ذات طابع إنساني في قالب تاريخي ممتاز

يعود عصر الرواية إلى فترة الحرب العالمية ،وكيف كانت الأسكندرية وقتها من غارات وأزمة شعبها .

طريقة السرد أعجبتني فيدخلك الكاتب أحداث مع فقرة ماذا حدث في هذا اليوم ،أعجبتني هذه الطريقة للغاية .

أيضا ذكر الأماكن وتفاصيلها مع مقارنة ذلك بخيالي اليوم ،شىء وقفت عنده كثيرا ،بعض من الأماكن تمسك بتفاصيله وبعضه لا .

لم يعجبن قصة "رشدي وكاميليا" فتحدث الكاتب أنها من خياله وأطلق لخياله العنان فجعلها مثل أسطورة إيزيس وأوزوريس ،الخيال هنا لم أحبه .

أستمتعت بها فكأنني سافرت عبر الزمن وأستمتعت بالقراءة عن الأسكندرية الجميلة مدينتي .

والمطر السعيد في نهاية الرواية بعد إنتهاء معركة العلمين يوضح لك أن لكل شىء نهاية ولا غم يدوم ،وأن لا أحد ينام في الأسكندرية لا في السلم ولا في الحرب .

تمت مناقشة الرواية ضمن مهرجان القراءة الكبرى -مكتبة الأسكندرية ،بحضور الكاتب الخميس 2015/10/1.

هي أشهر روايات إبراهيم عبد المجيد في رأي النقاد

لكن في رأيي المتواضع البلدة الأخري هي الأفضل

لا أحد ينام في الإسكندرية رواية مصرية وقع إختيارها كواحدة من ضمن أفضل مائة رواية عربية.

تم تصويرها في مسلسل.

تصف الرواية الإسكندرية اثناء الحرب العالمية الثانية

بكل تفاصيلها من خلال اشخاص واحداث خياليه

أحبائي

الزميل الروائي الكبير إبراهيم عبد المجيد

عمل جيد

ممتازة

من أجمل ما قرأت