لو قضى المسلم عمره قائمًا إلى جوار الكعبة، ذاهلاً عما يتطلبه مستقبل الإسلام من جهاد علمى واقتصادى وعسكرى، ما أغناه ذلك شيئًا عند الله.. إن بناء المصانع يعدل بناء المساجد.
الطريق من هنا
نبذة عن الكتاب
فلسفة اتباع المنهج الإسلامى فى كافة أمور الحياة وعلى رأسها الحكم والدولة، والتوجه نحو العلم إقتداء بتعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية، وإعمال العقل فى العملالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2009
- 135 صفحة
- ISBN 9771481444
- دار الشروق
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب الطريق من هنا
مشاركة من Wafa BELKHITER
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Mariam Douba
من أروع ما قرأت من الكتب .. لا أعرف من أين أبدأ .. لا أريد المبالغة نتيجة الحماس .. لكن وجدت في هذا الكتاب جزءا من ضالتي .. حسنا سأحاول الوصف دون التحيز
كتاب نقدي لوضع المسلمين وأحوالهم ومعتقداتهم منذ شروق شمس الإسلام حتى يومنا هذا
كتاب واقعي جدا .. نقدي بناء جدا.. لأول مرة أقرأ أو أسمع لشيخ مسلم ينقد بهذه الحيادية والمنطقية دون تحيز وخوف من الخطأ أو النقاش .. دون خوف من الأسياد .. دون خوف من الرأي العام
ينقد كمفكر وعالم وفيلسوف لا كشيخ متعصب بشكل أعمى للإسلام .. ومنظر كاذب على المسلمين
كتاب فعلا يرسم الطريق لشخص يشكك في الإسلام .. يفرق تماما بين دين الإسلام وفلسفة الإسلام وبين المسلمين وسلوكياتهم وأخطائهم وما أقحموه على الإسلام وما أقحموا الإسلام فيه وهو بريئ
كتاب يرسم الطريق لشاب ثائر حانق على وضع المسلمين .. على وضع الوطن العربي_ الواقع في يد المستبدين الطغاة وحكام العالم (الرئيسيين غير الظاهرين)_ بما فيه من الأديان حتى وإن لم ينتمو للإسلام
لشاب يريد التغيير .. لايرضى بعد اليوم خنوعا ولا خمولا
لي بعض الملاحظات على جمل معينة في هذا الكتاب .. وقد لا أتفق من الكاتب فيها
لكن أشكر هذا الكتاب وهذا الكاتب أنه من خلال كتابه هذا رسخ العقلية النقدية فيّ ..
كتاب يمثل لذلك الشاب "قمرا" _حتى لا أبالغ_ في ظلمة حيرته وتخبطه .. في غمرة الأصوات الكثيرة والثرثرة والوعظ والتنظير .. ويقول له لا تخف بعد الآن .. لا تسمع إلا عقلك وقلبك وفطرتك السليمة .. لا تسلم لأحد .. فكّر .. تفكّر .. تعال معي "الطريق من هنا"