من روائع القصة القصيرة، كانت مدخلي لعالم يوسف ادريس ( وربما كانت مدخلي لعالم القراءة قرأتها ممكن وانا بأول اعدادي او ربما اقل) هي و مسرحية الفرافير ...
عبقري!! كيف استطاع ان يوصل لنا كل ذلك الوجع وتلك المعانة من شدة الألم، لدرجة انني اتألم معه واستشعر شعوره .. وكنت اظن ان يوسف مصاب بهذا المرض لدقة وصفه ...
قرأتها منذ سنوات وللآن اتذكر تفاصيلها..