حتى السراب الذي نخدع به أنفسنا ..لا نملك نحن صنعه ،وإنما يفرض علينا
نادية - الجزء الثاني
نبذة عن الرواية
رواية رائعة ورومانسية جميلة وصدق في المشاعر التي تولدت في رسائل نادية ومدحت التي أخذت طريقها بين جبال الألب والقاهرة جيئة ورواحا.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 1960
- 685 صفحة
- مكتبة مصر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من رواية نادية - الجزء الثاني
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
حنان فوزى
أتم السباعى الجزء الأول الرائع بجزء ثانى أكثر روعة
النهاية حدها عبقرية
فكرة رغبتها فى الإنتحار فقط لتكون هى صاحبة مشاعر اللوعة و الألم التى رأته يعيشها بها عمق شديد و فهم قوى لمشاعر هذه الفتاة المشوههة أو التى تتوهم أنها مشوهه المعزولة عن العالم العازفة عن رؤية حتى من احبت و التى تتمنى أن تجد منه مشاعر الحب و اللهفة و لو حتى مشاعر اللوعة لفراقها
-
نرمين الشامى
رواية رااائعة
لا توجد لحظة ملل
كلما اتذكر الفيلم الردئ الذى تم عمله عنها احزن كثيرا
فرق شاسع بين الفيلم والرواية
كفرق السماء والارض
يبدو ان يوسف السباعى كان سئ الحظ فى معظم الافلام التى تناولت رواياته
ربما لأن الجزء الاروع فى رواياته يكمن فى اسلوبه الممتع بشدة وتعبيراته المؤثرة ووصفه الدقيق مما لا يستطيع اى فيلم التعبير عنه
تفاعلت مع الرواية كثيرا حزنا وفرحا بكائا وضحكا
وتألمت لرحيل الاب وتألمت اكثر لرحيل منى وصبرى وان كنت افضل كما جاء فى الفيلم ان يرحل عصام
العيب الوحيد الذى جعلنى لا اعطى الرواية خمس نجوم كما اردت فى البداية هو الاقحام المبالغ فيه للسياسة
والمدح المبالغ فيه لعبد الناصر فشعرت انه لم ينقص سوى ان يقول عبد الناصر عليه السلام!!
نعم كانت السياسة مقحمة وبدونها او على الاقل بالتقليل منها كانت الرواية ستكون افضل كثيرا من وجهة نظرى
فقد مللت كثيرا فى الاجزاء السياسية وانا من محبى السياسة فما بالك بمن لا يحبها
ولكن بشكل عام رواية رائعة استمتعت بها كثيرا
-
Neamah Qasem
افضل من الجزء الاول بالاحداث الموجوده فيها لكن ايضا كانت ممله وغير مقنعه في بعض الاماكن