يارب حمدك أن طويت الصدور على خباياها، وأطبقت الرؤوس على أفكارها وخفاياها >>يارب حمدك أن تركت للبشر حرية الشعور والتفكير.. تلك هي الحرية التي لا يستطيع أن يسلبها إياها مخلوق
بين الأطلال
نبذة عن الرواية
هذا الكتاب يحمل في قلبه قصة إنسانية رومانسية .. يشترك في بطولتها الشباب والشيخوخة.. الضحكات فيها تختلط بأنهار الدموع. لا تحتاج هذه الرواية إلى من يتحدث عنها وإنما تحتاج إلى من يقرأها فهى مميزة بتلك الأصابع التى أحيتها فوق تلك الصفحات.. أصابع الأديب مرهف الحس " يوسف السباعي" كتبها قصة تنبض مشاعرا وتنبض حبا ووفاءا .. وفاءا لحياة صارت ذكريات. ولحاضر أضحى ماضيا يسكن فيه الأبطال.. فعندما تكون الحياة طبعها الفناء وليس البقاء لابد وان يعيش المحبون بين الأطلال. أنها قصة تحمل كثيرا من المعاني التى صرنا نفتقدها في حياة مليئة بالزحام والماديات.. فما أشد حاجتنا إليها حتى ولو كانت رواية وحسب.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 1986
- 292 صفحة
- مكتبة مصر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفره
137 مشاركة
اقتباسات من رواية بين الأطلال
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Hala Zakarneh ʚïɞ
رواية ولا اجمل
بين الاطلال
من اجمل اقتباساته
"الناس الذين لا يستطيعون البكاء هم أكثر كائنات الدنيا شقاءً "