اقتباسات من كتاب اثنتا عشرة امرأة

الانسان في هذه الحياة أربعة انواع :

واحد يبدأ حياته شيئا وينتهى الى لا شئ

وواحد يبدأ حياته شيئاً ويستمر شيئاً

وثالث يبدأ حياته لا شئ ولا يزيد في النهاية عن لا شئ

والأخير يبدأها وهو لا شئ فيصبح في النهاية شيئاً كثيراً

فالو وازنا بين الاربعه انواع

لوجدنا شرها الاول وخيرها الاخير

اما الثاني والثالث فاكلاهما انسان لم يستطع ان يضف لنفسه اكثر مما وجدها عليه ... فهو انسان عادي !!!

الرماد هو ذلك الشيء البارد الخامد الذي يتخلف عن جمرة كانت تتأجج بالنيران وتسطع بالضوء..

أليست الحياة كلها أحلامًا وأوهامًا فعلامَ اليقظة إذًا؟!

حوادث من الحياة.. أضيف عليها بعض التنميق والتحوير، وأضفي عليها بعض التهويش، ثم أحاول أن أجعل لها خاتمة بها شيء من الغرابة!

وليس هناك مَن ينكر أنه ما من مطمح للرجل في هذه الحياة، إلا كانت الرغبة الدافعة إليه هي إرضاء المرأة.. مهما حاول الرجل إنكار ذلك.

حاولت أن أحدد قيمة المرأة في حياتنا، فوجدتها أشبه بالوقود الذي يحرك الرجل، ويدفعه إلى الحركة وإلى الحياة.

ان تلك الصخور التي نصطدم بها في طريق الحياة تجعلنا أكثر صلابة وخشونة

دائما كل انسان يوجد فريدا من نوعه فى كل شى فى الفشل فى النجاح فى قدراته فى طبعه فى كل شى لذلك

الانسان هو من يحكم ع نفسه ان يكون شخصيه بذاته بقوتها بجابيتها وسالبيتها انا دائما انظر الى العظماء فى البشر وانظر الى حياتهم قبل ان يكونه عظماء يوجد من غير حياته الى ما هو اراد ان تكون وفعل هذا

ويوجد من كان لا شى وفجه تغير شى فى حياته غيرها لى شى واصبح شى كل انسان موجود ع وجه الارض لا يشبه الانسان الثانى فى احلامو طموحه حياته حتى فى الفشل !!

او حتى فى النجاح الله سبحانه وتعالى جعل فى كل انسان يوجد ع وجه الارض شى مختلف عن الانسان الاخر مهما كانت بيئته او عيشته او جنسيته او تعليمه اين كان

ولاكن الانسان هو من من يحكم ع نفسه ان يكون او لا يكون