مع المتنبي > اقتباسات من كتاب مع المتنبي

اقتباسات من كتاب مع المتنبي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب مع المتنبي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

مع المتنبي - طه حسين
تحميل الكتاب مجّانًا

مع المتنبي

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ ويمتاز شعر المتنبي فِي سيف الدولة بشيء آخر غير الكثرة هُوَ التنوع ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
  • ❞ على أنَّ المتنبي كان يتخذ الشعر وسيلة لا غاية، وعلى أنه كان عبدًا للطمع والمال، لا للجمال والفن. ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
  • ❞ وهناك عاد إلى المتنبي شيء من الأمل ورغب فِي أن يعود إلى تلك الأرض التي لم يكن له فيها بعد زلته تلك، فترك شمال الشام وانتهى إلى طبرية واتصل ببدر بن عمار، وعند بدر بن عمار وجد الأمرين اللذين كان ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
  • ❞ ولست أشك فِي أنَّ المتنبي لو قام فِي العراق وجْه حياته لأسرع إلى النبوغ، ولاتخذ شعره لونًا آخر، ولبرئ من كثير من العيوب التي أنكرت عليه، ولاجتنب كثيرًا من فساد اللفظ، ولارتفع عَنْ هذه المبالغات السخيفة التي سيعاب شعره بها ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
  • ❞ ولم يأخذ ثقافته وأدبه عَنْ الأساتذة والنقاد، وإنما أخذها عَنْ الكتب والصحف، وكان ينشد الجهال وأشباه الجهال، فيسمع منهم إعجابًا كثيرًا مصدره الجه ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
  • ❞ وظهر فيه تكلف يمقته الذوق العربي الصريح ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
  • ❞ فما الذي كان ينقص هَذَا الفتى ليبلغ ما هُوَ أهل له من التفوق الذي لا يحتمل شكًّا، والنبوغ الذي لا يتعرض لخلاف ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
  • ❞ إنما هُوَ شاعر مقلد، ينهج نهج المتقدمين، ونهج أبي تمام منهم خاصة، فإذا ظهرت شخصيته من حين إلى حين، فإنما تظهر فِي أوقات العنف الذي ليس بعده عنف، أو فِي أوقات الحزن الذي ليس وراءه حزن ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
  • ❞ ولكن الشَّاعِر آخر الأمر لم يضف إلى فنه القديم شيئًا فضلًا عَنْ أن يضيف إلى الشعر لونًا لم يسبقه إِلَيْهِ غيره من الشعراء الذين تقدموه، لا من حيث الألفاظ والمعاني والأساليب ولا من حيث الأوزان والقوافي والموسيقى ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
  • ❞ فأي غرابة فِي أن يكبر من أمره ما صغر، ويعظم من شأنه ما هان! ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
  • ❞ وخرج من بغداد خائفًا يترقب، ولم يستطع أن يدخل الكوفة ليرى جدَّته قبل أن تموت، فهو قد غاضب الناس جميعًا، وألب الدولة الإسلامية كلها على نفسه، ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
  • ❞ بل تعرض فيها لسخط رجال السياسة والأدب معًا، ثم لم تخل إقامته عند عضد الدولة من خوفٍ وإشفاق، ثم لم يكد يصدر عَنْ عضد الدولة حَتَّى قتل فِي طريقه، ومن قبل ذلك فر من الكوفة فِي صباه، وخرج من بغداد ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
  • ❞ قد طمع فِي أن يجد من التقرب والاتصال به ما يرفع شأنه ويُقربه من أمله البعيد، فلما لم يظفر من ذلك بما كان يرجو استبدل أرضًا بأرض وقومًا بقوم. ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
  • ❞ وكان سيف الدولة فِي مثل سن المتنبي ولد فِي السنة التي ولد فيها الشاعر، وكان قد أظهر نجابة ونباهة شأن، وأبلى فِي هذه الموقعة بلاءً حسنًا، فلا يبعد أن يكون المتنبي قد طمع فِي أن يجد من التقرب والاتصال به ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
  • ❞ بأن المتنبي لم يرحل إلى الشام طالبًا للرزق فحسب، وإنما ذهب إلى الشام داعية من دعاة القرامطة، ❝

    مشاركة من 📚🤍🤍
1
المؤلف
كل المؤلفون