إذا لم تَكُنْ مَطَراً يا حبيبي
فكُنْ شجراً
مُشْبَعاً بالخُصُوبةِ، كُنْ شَجَرا
وإنْ لم تَكُنْ شجراً يا حبيبي
فكُنْ حجراً
مُشْبعاً بالرُطُوبةِ، كُنْ حَجَرا
وإن لم تَكُنْ حجراً يا حبيبي
فكن قمراً
في منام الحبيبة، كُنْ قَمرا
(هكذا قالت امرأةٌ لابنها في جنازته)
حالة حصار > اقتباسات من كتاب حالة حصار
اقتباسات من كتاب حالة حصار
اقتباسات ومقتطفات من كتاب حالة حصار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
حالة حصار
اقتباسات
-
مشاركة من فادي العيسوي | Fady Issawi
-
في انتظاركِ لم انتظركِ، انتظرتُ الأزل!
مشاركة من zahra mansour -
لا أُحبُّكَ. مَنْ أَنت حتَّي أُحبَّك؟
هل أَنت بعضُ أَنايَ، وموعدُ شاي،
وبُحَّة ناي، وأُغنيّةٌ كي أُحبَّك؟
لكنني أكرهُ الاعتقالَ ولا أَكرهُكْ
مشاركة من zahra mansour -
يُحاصرني في المنامِ كلامي , كلامي الذي لم أقُله
ويكتبني ثُم يتركني باحِثاً عن بقايا مَنامي
مشاركة من zahra mansour -
أيُّها الواقفُون على العتباتِ ادخلوا،
واشربوا مَعنا القهوة العربيه
فقد تشعرون بأنكم بشر مثلنا.
أيها الواقفون على عتبات البيوت!
اخرجوا من صباحاتنا،
نطمئن إلى أننا
بشر مثلكم !
نجد الوقت للتسليه:
نلعد النرد، أو نتصفح أخبارنا
في جرائد أمس الجريح، ونقرأ زاوية الحظ:
في عام ألفين و اثنين تبتسم الكاميرا
لمواليد بُرج الحِصَار .
مشاركة من ~نجمة الإسلام -
كُلَّما جاءَنِي الأمـــــسُ، قلت لَهُ :
ليس مَـــــوعِــدُن
ا اليَـــوم، فَلْتَبتَعِد وَ تَـــــــــــــ
ــعـــــــــالَ غَـــــــــــــ ـداً ! أفَكِّـــــرُ، مِـــن دُون جَــــــــــــد
وَى : بِمَاذا يُفكِّر مَن هــــــو مِثلي،هُناك
عَلى قِمة التّلّ، منذ ثلاثة آلاف عام،
وفِـــي ههذ اللَحظـــة العَابِـــــــر
ه ؟ فَتُوجعُــنِـــ
ــــــــي الخَـــــــاطِـ ــــــره وَتَنـتَـعِــــ
ـــــشُ الذّاكِــــــــ ــــــــــــره مشاركة من ~نجمة الإسلام -
إذا لم تَكُنْ مَطَراً يا حبيبي فكُنْ شجَراً مُشْبَعاً بالخُصُوبَةِ … كُنْ شَجَرا وإن لم تَكُنْ شَجَراً يا حبيبي فكُنْ حجراً مُشْبعاً بالرطوبةِ… كُنْ حجرا وإن لم تكن حَجراً يا حبيبي فكُنْ قمراً
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
خَسَائرُنا: من شهيدَيْن حتى ثَمَانيةٍ
كُلَّ يوم،
وعشرةُ جَرْحَى
وعشرونَ بيتاً
وخمسونَ زيتونةً،
بالإضافة للخَلَل البنيويِّ الذي
سيُصيبُ القصيدةَ المسرحيةَ واللوحةَ الناقصةْ
•
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
لا صدىً هوميريّ لشيءٍ… هنا جنرالٌ يُنَقِّبُ عن دَوْلة نائمةْ تحت أَنقاضِ طروادةَ القادمةْ • يقيسُ الجنودُ المسافةَ بين الوجود وبين القَدَمْ بمنظار دَبَّابةٍ… • نقيسُ المسافةَ ما بينَ أَجسادنا والقذيفةِ… بالحاسة السادسة
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
[كُتب هذا النص في يناير 2002
في رام الله…]
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
إلى قاتلٍ: لو تأمَّلْتَ وَجْهَ الضحيّةْ
وفكَّرتَ، كُنْتَ تذكَّرْتَ أُمَّك في غُرْفَةِ
الغازِ، كُنْتَ تحرَّرتَ من حكمة البندقيَّةْ
وغيَّرتَ رأيك: ما هكذا تُسْتَعادُ الهُويَّةْ
مشاركة من Nesreen Alaa -
عندما يصل الغد سوف نحب الحياة
كما هي ، عادةً ماكرة
رمادية أو ملونة ،
لا قيامة فيها ولا آخرة .
وإن كان لا بد من فرحٍ
فليكن
خفيفاً على القلب والخاصرة !
فلا يلدغ المؤمن المتمرن
من فرحٍ... مرتين
مشاركة من Nesreen Alaa -
الحياة .
الحياة بكاملها ،
الحياة بنقصانها ،
تستضيف نجوماً مجاورة
لا زمان لها ...
وغيوماً مهاجرةً
لا مكان لها .
والحياة هنا
تتساءل :
كيف نعيد إليها الحياة
مشاركة من Nesreen Alaa -
سيشتد هذا الحصار
ليقنعنا
باختيار عبودية لا تضر،
ولكن بحرية كاملة
مشاركة من zahra mansour -
قالَ لي كاتبٌ ساخر :
لو عرفتُ النهاية منذ البداية ،
لم يبق لي عملٌ في اللغة .
مشاركة من zahra mansour -
الحصارُ هُوَ الانتظار
هُوَ الانتظارُ على سُلَّمٍ مائلٍ وَسَطَ العاصفةْ
مشاركة من zahra mansour -
سأصرخ في عزلتي،
لا لكي أوقظ النائمين.
ولكن لتوقظني صرختي من خيال السجين!
مشاركة من zahra mansour
السابق | 1 | التالي |