عندكم رابط احمل منو الكتاب
أحبك أو لا أحبك > مراجعات كتاب أحبك أو لا أحبك
مراجعات كتاب أحبك أو لا أحبك
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب أحبك أو لا أحبك؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
أحبك أو لا أحبك
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
BookHunter MُHَMَD
❞ يومَ كانتْ كلماتي
تربةً ..
كنت صديقاً للسنابلْ.
يوم كانت كلماتي
غضباً ..
كنت صديقاً للسلاسل
يومَ كانت كلماتي
حجراً ..
كنت صديقاً للجداول.
يومَ كانت كلماتي
ثورة ..
كنت صديقاً للزلازل
يوم كانت كلماتي
حنظلاً ..
كنتُ صديق المتفائل
حين صارت كلماتي
عسلاً ..
غطَّى الذباب
شفتيَّ! .. ❝
⭐️⭐️⭐️
❞ إني أحتفل اليوم
بمرور يوم على اليوم السابق
وأحتفل غداً
بمرور يومين على الأمس
وأشرب نخب الأمس
ذكرى اليوم القادم
وهكذا .. أُواصل حياتي! ❝
⭐️⭐️⭐️
❞ وعندما أحييت ذكرى الأربعين لمدينة عكا
أجهشت في البكاء على غرناطه ❝
⭐️⭐️⭐️
❞ شاعراً كان،
ولكنَّ القصيدهْ
يبستْ في الذاكرهْ
عندما شاهد يافا
فوق سطح الباخرهْ. ❝
⭐️⭐️⭐️
❞ الطفلة احترقتْ أُمُّها
أمامها …
احترقتْ كالمساءْ.
وعلَّموها: يصير اسمُها ــ
في السَّنةِ القادمهْ ــ
سيِّدَة الشهداءْ
وسوف تأتي إليها
إذا وافق الأنبياء!
الطفلةُ احترقتْ أُمها
أمامها ..
احترقت كالمساء.
من يومها,
لا تحبُّ القمر
ولا الدُّمى
كُلَّما
جاء المسا، صرخت كُلُّها:
أنا قتلتُ القمر
لأنه قال لي: …. قال .. قال:
أُمّكِ لا تشبه البرتقال
ولا جذوع الشجر
أُمّكِ في القبر
لا في السماء.
الطفلةُ احترقتْ أُمها
أمامها ..
احترقت كالمساء .. ❝
-
Hend Ahmed
الكتاب: أحبك أو لا أحبك
الكاتب: محمود درويش
دار النشر: الأهلية للنشر والتوزيع
عدد الصفحات: ٧١
التقييم: ٥/٥
(البلاد التي كنت أحلم فيها، سوف تبقى البلاد التي كنت أحلم فيها)
دائما ما تكون فلسطين حاضرة بين ثنايا قصائد دروش تثير الشجن و تحيي ذكرى الوطن في القلب.
أحببت القصيدة صاحبة عنوان الكتاب وما اوحت به لما يعتل قلب المحب.
من أكثر القصائد التي أحسست أهميتها في هذا الكاتب قصيدة حالة الاحتضار الطويلة فقد كانت فيها الذكرى كاملة لكل ما ما حولنا.
وأحببت حالة الشجن في كلماته:
و رائحة البن جغرافيا
و سرحان يشرب قهوته
و يضيع
أنت مع درويش تعيش كل الحالات وتتوحد معه فيما يشعر به و إن كنت من متابعيه الأوفياء فأنت حتمًا ستقرأ قصائده وصدى صوته في الارجاء.
-
halah ahmad
نتٍ التي أحبك حين لا أحبك
-
أُحبك أو لا أحبك
يهرب مني جبيني
و أشعر أنك لا شئ أو كل شئ
و أنك قابله للضياع
-
أريدك حين أقول انا لا أريدك
-
أيها الوطن المتكرر في الاغاني و المذابح
دلني علي مصدر الموت
أهو خنجر ... أم اكذوبه
-
حبيت قصيده أحبك ولا أحبك و عائد إلي حيفا
-
عبد الرحمن أبونحل
"هو الآن يمضي.. و يتركنا
كي نعارض حيناً
و نقبلَ حيناً
هو الآن يمضي شهيداً
و يتركنا لاجئينا!
و نام
و لم يلتجئ للخيام
و لم يلتجئ للموانئ
و لم يتكلَّمْ
و لم يتعلَّمْ
و ما كان لاجئ
هي الأرض لاجئةٌ في جراحه
و عاد بها."