الرسائل > اقتباسات من كتاب الرسائل

اقتباسات من كتاب الرسائل

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الرسائل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الرسائل - محمود درويش, سميح القاسم
تحميل الكتاب

الرسائل

تأليف (تأليف) (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • هناك دائماً فائض شعري ينبجس من مكان آخر. المهم هو ألا نؤجل هذا الانبجاس، فليس من الصواب أن ندخر الشعر إلى أن تأتي قصيدته التي قد لا تأتي…

    مشاركة من أشـواق
  • أراد لنا أهلنا سعادة تردع الشقاء واخترنا لأنفسنا شقاء يبدع السعادة

    مشاركة من أشـواق
  • فأهلنا الذين يحبوننا يريدون لنا أن نصبح في عداد الأطباء والمحامين والمهندسين وسواهم من أصحاب الدخل المؤكد، ونحن الذين نحب أهلنا نريد لأنفسنا وعياً وعمداً وعن سبق إصرار، مهنة أخرى، قد يخسر المرء فيها كل شيء إلا أنه يكسب نفسه

    مشاركة من أشـواق
  • من حق الولد أن يلعب خارج ساحة الدار من حقه أن يقيس المدى بفتحة ناي من حقه أن يقع في بئر أو فوهة كبيرة في جذع شجرة خروب من حقه أن يضلَّ الطريق إلى البحر أو المدرسة ولكن ليس من

    مشاركة من Nadeem
  • فماذا نريد أن نقول؟ لقد فعل الشعر فينا ما تفعل الموسيقى بموضوعها، تتجاوزه للافتتان بذاتها وأداتها. ولكن أين مكاننا؟ أين لحمنا ودمنا؟ أين طفولتنا؟

    مشاركة من Nadeem
  • أما زلت تؤمن أن القصائد أقوى من الطائرات؟

    ‫ إذن، كيف لم يستطع إمرؤُ القيسِ فينا مواجهة المذبحهْ؟

    مشاركة من Nadeem
  • تبهجني قراءة الرسائل! وكم أمقت كتابتها، لأني أخشى أن تشي ببوح حميم قد يخلق جواً فضائحياً لا ينقصني،

    مشاركة من Huda Khalil
  • سنكتب، لا شيء يثبتُ أنَّ الزمانَ طويلُ اللسانِ سوى الكلمات التي لا تَصُدُّ سوى موتِ صاحبها

    ⁠‫فقُلها

    ⁠‫وقُلْها

    ⁠‫وخفِّفْ عن القلبِ بعضَ التلّوثِ والأسئلهْ

    مشاركة من Huda Khalil
  • سنكتبُ، لا شيء يثبت أني أُحبك غير الكتابهْ

    ⁠‫أُعانق فيك الذين أحبوا ولم يفصحوا بعد عن حُبِّهم.

    ⁠‫أُعانق فيك تفاصيل عمر توقَّفَ في لحظةٍ لا تشيخُ

    مشاركة من Huda Khalil
  • ⁠‫أُلقي بهمي على صدرِ هَمِّكْ

    ⁠‫ونبكي ونضحكُ

    ⁠‫… في غربتينْ

    مشاركة من Huda Khalil
  • سنكتب، لا شيء يثبتُ أنَّ الزمانَ طويلُ اللسانِ سوى الكلمات التي لا تَصُدُّ سوى موتِ صاحبها

    ‫ فقُلها

    ‫ وقُلْها

    ‫ وخفِّفْ عن القلبِ بعضَ التلّوثِ والأسئلهْ

    ‫ وقُلْها

    ‫ وخفِّفْ عن الناس ساديَّة العصرِ والأخوةِ ـ القَتَلَهْ

    سنكتب من غير قافيةٍ أو وطنْ

    ‫ لأن الكتابة تثبت أني أُحبكْ،

    ‫ وأنَّ لأُمي حقاً بقلبكْ

    ‫ وأنَّ يديك يدايَ، وقلبي قلبُكْ!

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • ‫ سنكتبُ، لا شيء يثبت أني أُحبك غير الكتابهْ ‫ أُعانق فيك الذين أحبوا ولم يفصحوا بعد عن حُبِّهم ‫ أُعانق فيك تفاصيل عمر توقَّفَ في لحظةٍ لا تشيخُ ‫ هنا قلبُ أُميّ، هنا وجهُ أُمِّك ‫ هنا أوَّل الشعر والسخريهْ ‫ هنا أول السُلَّم الحجريِّ المؤدي إلى الله والسجن والكلمهْ ‫

    هنا نستطيع انتظارَ البرابرة المؤمنين بجحشٍ توقف في أرضنا قبل ميلاد عيسى عليه السلام، ‫ وأسَّس دولته بعد ألفي سنهْ ‫ أتحسب أن الزمانَ يُضَيِّعُ حَقَّ الحمير بقتلِ العرب؟

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • في الأزمات تكثر النبوءات: وها أنذا أرى وجهاً للحرية، محاطاً بغصني زيتون… أراه طالعاً من حجر.

    ⁠‫لـ سميح القاسم أخوك محمود درويش

    ⁠‫(باريس ـ 5/8/1986)

    مشاركة من -
  • لقد جعلنا من لفظة: سأقاوم! شعاراً لشعب ونداء لأمة. ورغم أن أوكار الخيانة تتناسل مثل أوكار الأرانب، ورغم التكاثر الفاجع في مدن العبودية وعواصم السقوط، فلا خيار أمامنا سوى ذلك الذي أكدته أنت وجددته قبل فترة وجيزة: إما أن نكون أو لا نكون!

    - سميح القاسم

    مشاركة من إخلاص
1 2
المؤلف
كل المؤلفون