الرسائل > اقتباسات من كتاب الرسائل

اقتباسات من كتاب الرسائل

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الرسائل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الرسائل - محمود درويش, سميح القاسم
تحميل الكتاب

الرسائل

تأليف (تأليف) (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ حصان معلق على وتر، ما عليه سوى الاندفاع الجميل إلى الهاوية. وليست الهاوية سوى قمة مقلوبة. لو استطيع… لو استطيع فقط أن أجد هامشاً بين عاصفتين أو رصيفاً بين هاويتين. لأنني أريد أن أقبض على الصهيل… وأكتب. ❝

    مشاركة من Asmaa Qays
  • ❞ ماذا يُسمى هذا الحدس، هذا التواطؤ بين ما كان وما سيكون؟ كأن المستقبل يرابط خلف الماضي… ❝

    مشاركة من Asmaa Qays
  • ❞ أُومن بحدس الطبيعة، ذلك المجهول الذي لا ينفي عدمُ إدراكنا له وجوده. فكثيراً ما أفكر بشخص لم أره منذ سنين طويلة لأراه أمامي فجأة أو لأسمع صوته ❝

    مشاركة من Asmaa Qays
  • ❞ نسافر في الحنين وفي النشيد المقطوع إلى عالم لا تُغرينا فيه ألف ليلة وليلة، بل تغرينا فيه ألف هزيمة وهزيمة لم تكسر فينا قامة الأمل، بقدر ما حطمت فينا الوهم ليزداد تعلق السجن بفضاء لا يتخلى عنه مهما تبدلت الفصول ❝

    مشاركة من Asmaa Qays
  • ومن حقك أن تعود، ومن حقي أن ألعب في ساحة الدار ومن حقي أنا الآخر أن أعود. ومن حقنا جميعاً أن نختار قبورنا

    مشاركة من Huda Khalil
  • لقد أحزنني رحيلك أكثر مما أغضبني. كان في رحيلك قسط من الأنانية بقدر ما كان قسط مماثل من الأنانية في سخطي عليك

    مشاركة من Huda Khalil
  • إذن، هكذا نكفُّ قليلاً عن عبث الغربة ونخترع لأنفسنا لقاء ما

    مشاركة من Huda Khalil
  • القلب وذلك المتناثر مع دقات الساعة… الزمن النابع منّا ليصبُ بعيداً بعيداً في أعماق الأبدية… والزمن القادم من غور سحيق في غموض المستقبل ليصب في أعماقنا نسلاً أو كلمات، غبطة أو عزوفاً، ندماً في اكتفاءً ❝

    مشاركة من Shimaa Saad
  • ويجتاحني نداء راعف إلى عودة، عودة ما إلى أول الأشياء وإلى أول الأسماء، فكن أنت عودتي

    مشاركة من Huda Khalil
  • ستكتب إليّ. سأكتب إليك… لأعود. فما زال في وسع الكلمات أن تحمل صاحبها وأن تعيد حاملها المحمول عليها إلى داره

    مشاركة من Huda Khalil
  • لستُ نادماً على شيء، فما زلتُ قادراً على الجنون، وعلى الكتابة وعلى الحنين

    مشاركة من Huda Khalil
  • كي تبهجني قراءة الرسائل! وكم أمقت كتابتها، لأني أخشى أن تشي ببوح حميم قد يخلق جواً فضائحياً لا ينقصني

    مشاركة من Huda Khalil
  • شطري (شقَّي) البرتقالة الفلسطينية – محمود درويش وسميح القاسم – إلا بعد أن تكاملت بشراً سوياً. الأعمار بيد لله، أمامهما، مديدة. أما قصدي فهو الانتفاضة التي أحسّا بمقدمها إحساس الطير بالعاصفة قبل هبوبها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • هناك دائماً فائض شعري ينبجس من مكان آخر. المهم هو ألا نؤجل هذا الانبجاس، فليس من الصواب أن ندخر الشعر إلى أن تأتي قصيدته التي قد لا تأتي…

    مشاركة من أشـواق
  • أراد لنا أهلنا سعادة تردع الشقاء واخترنا لأنفسنا شقاء يبدع السعادة

    مشاركة من أشـواق
  • فأهلنا الذين يحبوننا يريدون لنا أن نصبح في عداد الأطباء والمحامين والمهندسين وسواهم من أصحاب الدخل المؤكد، ونحن الذين نحب أهلنا نريد لأنفسنا وعياً وعمداً وعن سبق إصرار، مهنة أخرى، قد يخسر المرء فيها كل شيء إلا أنه يكسب نفسه

    مشاركة من أشـواق
  • من حق الولد أن يلعب خارج ساحة الدار من حقه أن يقيس المدى بفتحة ناي من حقه أن يقع في بئر أو فوهة كبيرة في جذع شجرة خروب من حقه أن يضلَّ الطريق إلى البحر أو المدرسة ولكن ليس من

    مشاركة من Nadeem
  • فماذا نريد أن نقول؟ لقد فعل الشعر فينا ما تفعل الموسيقى بموضوعها، تتجاوزه للافتتان بذاتها وأداتها. ولكن أين مكاننا؟ أين لحمنا ودمنا؟ أين طفولتنا؟

    مشاركة من Nadeem
  • أما زلت تؤمن أن القصائد أقوى من الطائرات؟

    ‫ إذن، كيف لم يستطع إمرؤُ القيسِ فينا مواجهة المذبحهْ؟

    مشاركة من Nadeem
  • تبهجني قراءة الرسائل! وكم أمقت كتابتها، لأني أخشى أن تشي ببوح حميم قد يخلق جواً فضائحياً لا ينقصني،

    مشاركة من Huda Khalil
المؤلف
كل المؤلفون