أسئلة الثورة > اقتباسات من كتاب أسئلة الثورة

اقتباسات من كتاب أسئلة الثورة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أسئلة الثورة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أسئلة الثورة - سلمان العودة
أبلغوني عند توفره

أسئلة الثورة

تأليف (تأليف) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • من لم يدفع ثمن التغيير ، فسوف يدفع ثمن عدم التغيير

    مشاركة من فريق أبجد
  • ‏مَن لَم يدفَع ثَمن التغيير .. فسوف يدفَع ثَمن عدم التغيير

    مشاركة من قصي
  • في مجتمع إسلامي ، الإعلان عن مرجعية الشريعة بوضوح ، وأنها الحاكمة للقوانين ، يمنح ثقة وطمأنينة، ويبقى التعامل مع الشريعة بشموليتها بعيداً عن الإنتقائية ضرورة لامحيد عنها

    مشاركة من Ahmed Diab
  • مصطلح (الحكومة الدينية) موهم , فهو تاريخياً ارتبط بمعنى الثيوقراطية أو حكم رجال الدين ، وهو الشيء الذي لم يكن حاضراً في الفكر الإسلامي ولا التاريخ الإسلامي إلا مع نظرية ولاية الفقيه المستحدثة في الفكر الشيعي .فرجال الدين ليسوا مشرعين ولا يحتكرون السلطة ولا السياسة

    مشاركة من Ahmed Diab
  • سقوط دكتاتور متسلط هو سبب لاحتفاء عظيم ، ويوفر لحظات من المتعة والفرح والاسترخاء من أجمل ما يمر بالإنسان ، ويحسن أن يغتنمها الفرد لممارسة فرح طفولي بعيدا عن الحسابات ، وأن يتذكر معاناة الذين وقعوا تحت تسلطه لمدد طويلة

    مشاركة من Ahmed Diab
  • قد تعلن دولة عن تطبيق الشريعة باستغلال قداسة الاسم واستجلاب رضا شعبها , فتتحول قيمة تطبيق الشريعة إلى شعار سياسي ؛ فالشريعة من أهم معانيها تحقيق العدالة والحكم بين الناس بالقسط وإقامة الحقوق ونصرة الضعيف وحفظ المال العام وحماية أعراض الناس وأنفسعم من العدوان والضرب أو السجن أو القتل .

    وقد تصبح الدولة إسلامية دون أن تعلن عن نفسها أنها كذلك بتحقيق المقاصد العليا للشريعة

    مشاركة من Ahmed Diab
  • حين تكون الدولة واقعة تحت سلطة فصيل أو حزب بشكل دائم فليس ثمّ ضمانة من وقوع الإستبداد.

    وشر أنواع الإستبداد هو ما مورس باسم الدين، وحمل الناس على قبوله وتسويغه ، وإلا تعرضوا للعقاب الدنيوي ، والوعيد بالحرمان الأخروي أيضاً

    مشاركة من Ahmed Diab
  • جرت العادة أن الإنسان حين يعجز عن تحليل حدث مفاجئ ، يميل إلى نسبته لمؤامرة خفية كانت تُعد له منذ زمن طويل.

    والعقلية العربية تميل غالباً الى نظرية المؤامرة ،لأنها تعفيها من تبعة المساءلة والنقد ، وتجعلها ضحية لتكالب الأخرين عليها

    مشاركة من Ahmed Diab
1
المؤلف
كل المؤلفون