اقتباسات من رواية أحببتك أكثر مما ينبغي

احببتک اكثر مما ينبغي واحببتني اقل مما استحق

أحببتك أكثر مما ينبغي..احببتني اقل مما استحق

اثير عبدالله النشمي وكفى.

ادعي بأن كل شيء إنتهى لكنني أدرك في دواخلي كما تدرك أنت بأننا لم ننتهي

آعتذر آعتذر ؟ عن حبي لك آلذي لم يكن ليليق' برجل مثلك .. آعتذر عن حب لم يتخلله رجل غيرك' ، ولَم آطمح فيهِ آلآ آن آكونَ معك :')!.

ما أوعدك من يضمن ظروف الزمان

لا تصدقي من قال لك الدنيا أمان

ميعادنا خليه بكف الظروف

لا تحرجيني بالزمان وبالمكان

ما أوعدك !

كثر الليالي اشتاق لك كثر السنين

انت حنان العمر ما غيرك حنان 💙😴

“كنتُ أرقبكما وأنتما تتحدثان.. رجلاً لرجل.. كنتُ أرقب رجلي حياتي.. الأول أحبني قبل أن أولد، والآخر ولدتُ بعدما أحببته.”

سألتني بالانجليزية : أتفتقدين وطنا يقمعك؟

أجبتك بالعربية: أيفقدك وطن تخجل منه؟

ابتسمت: أنتِ سريعة البديهة

قلت بلا مبالاة: وأنت جاحد !

لكل منا حكايته مع الحلم .

“تظنُّ بأنني قادرة على أن أترك كل شيء خلفي وأن أمضي قُدماً.. لكنني مازلتُ معلقة، ما زلت أتكئ على جدارك الضبابي بانتظار أن تنزل سلالم النور إليَّ من حيث لا أحتسب، سلالم ترفعني إلى حيث لا أدري وتنتشلني من كل هذه الُلجَّة..

قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..

مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر..”

لا افهم كيف تعتصر افئدتنا كلمات . مجرد كلمات

الحب في مدينتنا ثوره يائسه و انقلاب فاشل لن يكتب لهما النجاح اطلاقا

" من الممكن ان تؤدي اتفه المقدمات الى اخطر النتائج "

أصبحت كالسمكة التي تتنفس الأوكسجين الذائب في الماء المالح بعد أن اعتادت على العيش في ملوحته.. السمكة التي تموت حالما تتنفس هواءً نقياً خارج تلك الملوحة

إن التأمل في الحياة، يزيد أوجاع الحياة

أنتِ فتاة طويلة العنق، وطويلة العنق تحيا شامخة

في العيد نذكر كل من مر في حياتنا وترك أثرا ً فيها، نذكر الأحياء والأموات، من سعى لأجلنا ومن تخلى عنّا

لست أفهم لما نحتشم في حالة الحزن وكأننا نخفي حزننا في عتمة الألوان الغامقة وتحت ملابس واسعة.

ما أفهمه هو أننا حقيقة نبدو في مظهر محتشم حينما نكون في حالة حزن.

ﻻ خير في رجل يكره وطنه !!!

من الكتب الي كل فترة اعيد قراءته واغير رأيي فيه حول القصة. من اكثر الكتب التي احبها

بعض الناس تقول انه تريد أن تقع في الحب و ربما و اقول ربما من المتوقع ان تنجح هذه العلاقة بين طرفين قل ٤٠ بالمئة قد تنجح ٦٠ بالمئة علاقة فاشلة

لا يجب على الفتاة ان تنظر إلى المظهر الخارجي بل إلى ما يحمله القلب من أخلاق ومشاعر

لهذا حرم الأسلام هذه العلاقات لأنه تنتهي بالألم والحزن لذكر و للأنثى

وشكراً للجميع 💜