اقتباسات من رواية أحببتك أكثر مما ينبغي

ماتت أحلاميّ يا كل أحلاميّ!

أنت تؤمن بأن الغاية تبرر الوسيلة، وأؤمن أنا بأن الوسيلة _أحياناً_ أهمّ من الغاية.

سألتني: أتفتقدين وطنًا يقمعُكِ؟

أجبتك: أيفتقدك وطنًا تخجلُ منه؟

أنا امرأة تكمن سعادتها بقراءة ديوان شعر في مقهى هادئ بينما تحتسي كوبًا من الشيكولاتة الساخنة في جو ممطر.

أشفق عليك أنك أخطأت وعصيت لدرجة أن المغفرة ستأبى أن تحلَ عليك!.. أشفق عليك لأنني وعلى الرغم من حبي لن أسامحك ما حييت.. أشفق عليك لأنك ستحمل ذنبي في حياتك وبين يدي الرب .. أشفق عليك لكنني مع ذلك لن أغفر لك!

قال فيكتور هوغو: ( لا ندرك حقيقتنا إلا بما نستطيع فعله من أعمال ) وحقيقتي تبدو قاتمة لأنني لم أحقق شيئًا منذ أن عرفتك!

- لا قدرة لكِ على الإدعاء بأنك غبية؛ لذا لن تسعدي مع رجل مهما أحبك.

- تظن أنت بأنني أذكى من أن يسعدني رجل، وأظن أنا بأنني أغبى من أن أدعي الغباء فأسعد معه!

ما أكثر ما تُجرح، وما أسهل أن تَجرح

لا أحب أن تقرأ رجلي امرأة أخرى

في عرفنا الشرقي.. دائمًا مايرتبط الانفصال بمأساة.. لا نُجيد الانفصال بُرقي

كنتُ أرقبكما وأنتما تتحدثان.. رجلاً لرجل.. كنتُ أرقب رجلي حياتي.. الأول أحبني قبل أن أولد، والأخر ولدتُ بعدما أحببته

عودني والدي في صغري أن يكون لدي حيوان صغير على الرغم من أنه يعاني من وسواس النظافة، وعلى الرغم من كرهه للحيوانات إلا أنه يهرع في كل مرة يموت فيها أحد الحيوانات ليجلب لي حيوانًا جديدًا

سألته مرة بعدما كبرت: لماذا كنت تأتي لي بحيوانات؟

قال لي: حتى أعودك على الفقد

تنبأ لي والدي بفقد الأحبة منذ الصغر.. لكنه لم يدرك بأن الإنسان لاقدرة له على اعتياد الفقد

ما أصعب أن تنادي إمرأة بإسم أخرى. على الرغم من أنها تكاد أن تُنادي كل رجال الدنيا باسمك

مهووسةٌ أنـا بـكَ، أُحبـكَ إلى درجـةِ الهـوّس.. الهـوّس الذي لا أطيقـهُ ولا طاقـةَ لي على الخـلاصِ منـه! أحتـاجُ أن يرفعنـي الـرب إلى هُنـاك.. حيـثُ لا تكـون.. أحتـاجُ لأن ينتـزعَ الله قلبـي من بيـن أضلعي ليطهرنـي من حـبٍ ملعـون!

تَجري الأيامُ سريعاً.. أسرعً مما ينبغي!

ظننتُ بأننا سنكون في عُمرنا هذا معاً، وطفلنا الصغير يلعب بيننا.

لكني أجلس اليوم بجوارك أندبُ أحلامي الحمقى، غارقة في حُبي لك.

ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حُطامك.

في كُلِ شيء أفعله أجيد خلق البدايات، لكن نهاياتي دائمًا ما تكون مُعلقة!

تظنُّ بأنني قادرة على أن أترك كل شيء خلفي وأن أمضي قُدماً.. لكنني مازلتُ معلقة، ما زلت أتكئ على جدارك الضبابي بانتظار أن تنزل سلالم النور إليَّ من حيث لا أحتسب، سلالم ترفعني إلى حيث لا أدري وتنتشلني من كل هذه الُلجَّة..

قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..

مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر.

يحق لك أن تشكك بذكائي، فامرأه تغرم برجل مثلك. امرأه يشكك بالكثير من قدراتها!

أنا شخصيًا لا أحب إيذاء أحد.. لكنني لن أغفر لمن يفكر في إيذائي.

أحببته لدرجة أخافته!.. لم يكن قادراً على ضمك لقائمة نسائه ولم يتمكن من الابتعاد عنك.. أحبك لدرجة أنه كان يخشى عليك من نفسه.. كما كان يخشى منك في الوقت ذاته.