"الحرب التي يؤقتها الآخرون, ويدعونك لحوضها, ستكون فيها مدافعًا, والدفاع, أغلب الأحيان, نصف خسارة أو خسارة مؤجلة."
أرض السواد 1
نبذة عن الرواية
داوود باشا آخر الولاة المماليك للعراق، راوده حلم محمد علي بالاستقلال بدولة قوية، فقرر مواجهة القنصل الانكليزي الذي كانت لمكائده الكلمة الفصل في تنصيب وعزل الولاة. ضمن هذا الجو يرسم عبد الرحمن منيف صورة مفصلة للشخصية العراقية، حياتها اليومية، هويتها، حزنها وفرحها. إنها رواية العراق بأشخاصه الذين يخصونه ويرسمون صورته. أغنية حب طويلة ودافئة للعراق، لأهله أولاً، ثم لطبيعته القاسية والحانية. صفحة من الماضي تجد دلالالتها في الحاضر. فالعراق دائماً محط المطامع والتآمر، لكن مهما كانت الأحوال فإن في نهاية النفق ضوء وأمل ينبتالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 1999
- 540 صفحة
- [ردمك 13] 9789953362403
- المؤسسة العربية للدراسات والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفره
97 مشاركة
اقتباسات من رواية أرض السواد 1
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
hibalokman
رواية جميلة بفكرتها ومحور موضوعها يجذب القراء فقد صور العراق بين المالك والمغتصب بطريقة رائعة تعشق معه العراق وأهلها ..أثرت فيني كثيرا وتفاعلت مع أحداثها وكأني أعيشها فتارة أضحك وتارة تغمرني الدموع ..لكن ما يعيبها كثرة الألفاظ النابية فيها
-
نور الدين العايدي
هذه الرواية التي جعلتني أوداد هيامً بالعراق، وكانت فاتحتي للبحث في اللهجة العراقية، عبد الرحمن منيف هو الروائي المفضل لي، أسلوبه ساحر يساعد على الغرق في رواياته، في أرض السواد ينبض بالعراق ويرشدنا إلى زوايا خفية في الشخصية العراقية ويشعل أفئدتنا حبَّا للعراق ..