حياة المسيح - عباس محمود العقاد
تحميل الكتاب مجّانًا
شارك Facebook Twitter Link

حياة المسيح

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

يقول العقاد إن دعوات النبوة للرسل المبعوثة من الله للبشر هي «ظواهر إلهية» كبرى تُغير الإنسانية، ومن أعظم هذه الظواهر هي نبوة السيد المسيح، فكان الميلاد ذاته معجزة، ثم أجرى الله معجزات أخرى على يد المسيح في مجتمعات كانت غارقة في المادية البحتة. يعرض العقاد حال مجتمع بني إسرائيل وأطيافه، وما أصاب الديانة اليهودية مِن تفرُّق لأتباعها وانحراف عن الرسالة الأولى. كما يصف ما ساد مجتمعَهم من ظروف سياسية واجتماعية سبقت ميلاد المسيح، ويحكي قصة الميلاد المُعجز، ثم دعوته التي كانت تقوم على الحب طمعًا في الظفر بملكوت السماء، فتبعه التلاميذ المخلصون (الحواريون) يتعلمون حكمته في إخلاص، لينتشروا في ربوع الأرض يدعون الناس لدينٍ قوامه حب البشر بعضهم البعض، فطوبى لأنقياء القلب.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب مجّانًا
4.1 67 تقييم
1279 مشاركة

اقتباسات من كتاب حياة المسيح

بساطة الإيمان أصلح من حذلقة العلماء والحفاظ

مشاركة من د.صديق الحكيم
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب حياة المسيح

    68

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    مدخل جديد لحياة السيد المسيح عليه السلام

    وعمق جديد اكتسبته من قراءة العقاد في حياة المسيح

    دون الدخول في صراعات عقدية العقاد يحلل الشخصية من النشاة حتي النهاية

    مجموعة من الاقتباسات المدهشة من الكتاب تحتاج إلي وقفات طويلة للتأمل

    منها

    ("من ذا يقول ان الغاية عبث لأن الطريق اليها طويل، أو لأنها غاية تتلوها غاية بلا انقطاع ولا اكتفاء؟".)

    في أفكارنا القديمة عن حياة المسيح وأفكارنا القديمة عن أنفسنا بعد قراءة حياة المسيح

    أسئلة كثيرة وأجوبة قليلة خرجت بها بعد قراءة حياة المسيح

    صحيح العقاد أنار لي مناطق كثيرة كانت مظلمة بالنسبة لي في حياة المسيح

    الكتاب قد لا يمتع قبيلة الحفاظ لكنه ممتع جدا لمن يفكر في الحياة والمصير

    أنصح بقراءته مرة واثنين وعشرة لأن الكتاب قد يبدو مفككا عند القراءة الأولي

    لكن نصيحتي لمن يقرأ وهذه طريقتي استخدم القلم واكتب ملاحظاتك

    تحياتي

    Facebook Twitter Link .
    12 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يقول العقاد إن دعوات النبوة للرسل المبعوثة من الله للبشر هي «ظواهر إلهية» كبرى تُغير الإنسانية، ومن أعظم هذه الظواهر هي نبوة السيد المسيح، فكان الميلاد ذاته معجزة، ثم أجرى الله معجزات أخرى على يد المسيح في مجتمعات كانت غارقة في المادية البحتة. يعرض العقاد حال مجتمع بني إسرائيل وأطيافه، وما أصاب الديانة اليهودية مِن تفرُّق لأتباعها وانحراف عن الرسالة الأولى. كما يصف ما ساد مجتمعَهم من ظروف سياسية واجتماعي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    تناول العقاد سيرة المسيح بطريقة مشابهة لتناوله شخصيات أخرى، بنفس المنهج!

    لم ينتبه لخصوصية الشخصية فى التاريخ والوجدان..

    فوجدت سخافة فى تطبيقه تحليلاً نفسياً (تحليل لخلجات شعورية دقيقة لشخصية تاريخها العام أصلا غير موثوق)

    كذلك تطبيقه أفكاراً إجتماعية لسيرة مليئة بالمعجزات والتجارب الميتافيزيقية!

    ـــ

    لم يُوَفَّق فى تطبيق هذين النهجين على شخصية المسيح!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    أستاذنا العلامة الكاتب الكبير عباس العقاد

    يذكرني هذا الكتاب دائما بكتابي : (في حب سيدنا المسيح )

    هذه الكتب عندما تكتب بأقلام مسلمة لابد أن تكتب بقلم فصيح

    أحبائي

    دعوة محبة

    أدعو سيادتكم إلى حسن التعليق وآدابه..واحترام بعضنا البعض

    ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض

    جمال بركات...رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لا تعليق

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا

    قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا

    وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا

    وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا

    وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا.

    اسئلة كثيرة راودتني وانا اقرأ الكتاب.

    لماذا لم يأخذ العقاد من القرآن عندما تصدى لكتابة حياة المسيح،

    سأكتفي ببعض الاقتباسات دون التعليق على الكتاب او مراجعته:

    "كانت القاعدة الذهبية عند دهاقين السياسة من الرومان ان الشعوب لا تهتم بمن يسوسها متى وجدت الخبز واللعب بين يديها، ومن اللعب الذي لا يكلف الدولة شيئاً ان تفرح جماهير العامة بالاعياد وتتسابق في المواسم والموالد وتصبغها كما تشاء بصبغة القداسة، فذلك اسلم من التنازعوالصدام".

    "الجمود والرياء كلاهما موكل بالظواهر، فالجمود يقف بصاحبه عند الكلمات والنصوص، يخيل اليه انها مقصودة لذاتها فتصبح شغلاً شاغلاً له يمعن في تأويلها وتوجيهها واستخراج العقد والالغاز منها، وينتهي الامر به الى اعتبارها مسألة براعة وفطنة، واعتبار الاحكام والعقوبات فرص للشارع لا يجوز ان تفلت من بين يديه، والا كان ذلك مطعناً في براعته وفطنته وهزيمة له اما غرمائه المقصودين بتلك الاحكام والعقوبات".

    "من ذا يقول ان الغاية عبث لأن الطريق اليها طويل، أو لأنها غاية تتلوها غاية بلا انقطاع ولا اكتفاء؟".

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لم يبحث الكتاب كثيرا فى حياة المسيح اكثر من بحثه عن التاريخ اليهودى قبل ميلاده عليه السلام وما بعد ذلك بقليل .. لم يجاوب على كثير من الأسئلة التى تخاطر الأذهان عن الفارق بين سيرة المسيح فى الأديان .. ولا شك انه كان مفيد فى ذكره لمعلومات كانت جديدة لى وفتح الكثير من ابواب البحث بتوثيقها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب مليءٌ بالتكرار، العقّاد أسهب في كثير من المواضيع بشكل زائد عن اللزوم.

    لم أجد فيه إجابات على كثير من الأسئلة التي أرتدها من هذا الكتاب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أحسست أن الكتاب فلسفي لأبعد الحدود فلم أستمتع به كثيرا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رحمك الله يا عقاد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون