مراجعات كتاب الرجال من المريخ والنساء من الزهرة

اوافق تقريبا على كل ماقاله دكتور جون

بان الرجال مثل الاحزمة المطاطيه و عقولهم 95% لا تعمل بالفعل المضارع ولا يتقبلون النصح و ان تتقبل المرأة كل الموجود و بدون اعتراض فهم لا يأخذون نصيحه ابدا ..فهم كل ما يحتاجوه الثقه ..مبروك احسنت عملا.. براڤوا ..ماهذا كم انت رائع... انا اثق بك .. متأكدة بانك تستيطع ان تفعل ذلك

وبأن لا نضخم المشكله فقط قل له لا تهتم ..كل شيء سيكون بخير..

ولكل رجل مساحه و دورة حياته يجب ان تكتمل لكي لا يشعر بالكبت ان يعود لكهفه بوجود حارسه الوحش طبعا بعد ان يحل مشكلته يعود من جديد ...

وبان النساء يرغبن دائما بتحسين اشياء وبانها موجة تتذبذب وكل تذبذبها بسبب الماضي اللعين تتذكره بسبب شيء لم يعجبها من اداء الشريك .

فهي كالطفله تحتاج من يصادق على كلامها من يحترمها من يأيدها فقط انصت لها فهي تصبح بخير !!

فدورة حياة المرأة مهما كانت صاحبه شخصيه مثاليه تقريباا لهل بئرها يجب ان تنزل به لتعود من جديد وكان شيئا لم يحصل فهي لم تحل مشكلتها لكن وصلت الى ذروة الحد الادنى للموجه تستطيع ان تتخلص من السلبيه اذا وجدت من يصغي اليها ..

...

الماضي سبب الحاضر هكذا ما قاله دكتور جون لكن لا يعني ان لا نتخلص من سلبياته

هناك عدة طرق ومنها رسالة الحب ..

بعد القراءة الثانية .. :)

سأذكر اهم مافي الكتاب.

بأن لا أحد " أضع خط تحت كلمة لا أحد " سيتعلم منه في " يومين" لغة مختلفة

فالأمر يطول ولكن إن كان هناك اي شخص يسعى لحياة مليئة بالحب والعطاء والرحمة والتسامح

فليعرف حقا ماهو المطلوب منه وليبدأ من هذا الأساس .

لا أن يعتمد على العادة المنتشرة . ولا على ماهو معتاد عليه .

قد تكون تلك العادة " في طريقة المعاملة " خاطئة ,

او يكون كل من حوله يمارسونها .

الكتاب يعلمنا انه عندما تتحدث المرأة عن مشكلة في عملها - كمثال - مالسبب في حديثها

قطعا الجواب لن يكون " لتبحث عن حل " هي فقط تريد أن تُخرج مافي قلبها .

كذلك الرجل حين يمر بمشكلة في عملة - كمثال - فأنه يدخل في رحلة صمت طويلة .

يجب على الأنثى أن تتركه لحالة ( دخول الكهف الخاص به )

رحلة الصمت تعني بلغته انه يفكر . وهذا مايحتاج اليه أن يفكر لوحده . دون أن يشعر ان هناك من يترقب منه بادرة هو يحتاج لوقت خاص به ..

ليست المسألة كما ينظر اليها الكثير ان يُخبأ مشاكله . او عدم ثقة في الطرف الآخر .

بالرغم من تشابه افكار الكتاب وتكررها. فأنا برأي ان كل فكرة قد تكررت هي فكرة مهمة باختلاف صيّغها.

...

لايحتاج الى كثرة الأسئلة والدوران حوله لمعرفة مايجول في خاطره

"أنا لا هشتم،ولا هعصب نفسي ولا هعمل أي حاجة تضر أعصابي المضرورة أصلا"

نبدأ؟

نبدأ :D

الكتاب طويل..طويل..طوويييييييييييييل وحسيت بأن الكاتب بيكرر نفسه في مواضع كتيرة وبيقول نفس الكلام تاني!

فيه حاجات ظريفة وجديدة؟!

آه طبعـًا

بس الكاتب متحيز للرجال تحيز واضح في معظم كلامه!

ولأن المترجم ذكر فكان سعيد بالوضع دا وبيترجم بفخر أوي كدا حسيته في الكلام :D

يعني،يمكن ما حبيتش الكتاب أوي وحسيته مبالغ ومتحيز للرجال بس مفيد نوعـًا ما خاصة في جزء النساء مثل الأمواج دا

كمان فكرة رسائل الحب عجبتني :)

وجزء الخبرات السابقة وحياتنا كأطفال كيف تؤثر على علاقاتنا ونحن بالغون

في أجزاء بسيطة كانت ممتعة لكن في الغالب كنت عاوزة الكاتب يخلص ويقلب ع الفصل اللي بعده

يمكن ما حسيتش الكتاب برضو لأني سينجل والكتاب فيه جزء كبير تطبيقي يعني عاوز ضحية يتمارس علليها الكلام دا عشان أتعلمه .

عمومـًا،

اقروه..مفيش مانع :D

ما من قاعدة سلوكيه توضع على سبيل التعميم، أو لنقل ليس هناك قواعد للسلوك في الأساس، ولو كان لتركنا التنبؤ بردود الأفعال كل لجنسه، لكنا سألنا رجلاً ما عن رد فعل رجل آخر، ولكننا في الحقيقة قد لا نفهم تصرفات بعضنا، لدى كل منا وجهة نظره ومفاهيمه التي أدت الى ردة فعل معين صدر منه

ربما تشكو لأنها تريدك ان تجد لها الحل، ربما تعاتب لتخبرك بتقصيرك ، ! ليس لأنها تحتاج لمن يصغي فقط ! ا وأخرى تحتاج لمن يصغي.! وأخرى ...

الكتاب يدعو كلاهما لتقبل أنهما مختلفان، وأن هذا الإختلاف يجعلهما متكاملان، يدعوهما للتفاهم ، والتسامح ، عدم التسرع واطلاق الأحكام،. فعلى الرغم من عدم اتفاقي مع الكثير مما احتواه الكتاب، الا أني لم أندم على قراءته، ولا أقول بأنه غير مفيد ، فبالنسبه لي يتضمن الكتاب أفكار صائبه، قد يراها البعض خاطئه، وأفكار خاطئة وقد يراها البعض صائبه، فبالنهايه نحن حقاً مختلفون.

كل فكر وكل عمل تم باجتهاد ..يحترم

الكتاب بيقدم مجموعه نصائح بناء على اختبارات ومقابلات واراء وافكار بعض الناس

عن الكيفيه الافضل للتعامل بين الرجل والمرأه

الكتاب مفيد بشكل او بأخر

ربما من وجهه نظرى ان أغلب النصائح قابله للتنفيذ نظريا ولكن ف الواقع صعبه التنفيذ

بعض العبارات والاراء وصلت لى معلومات او طريقه تفكير يمكن أخذها ف الحسبان

لكنى ف المجمل غير راضى عن فكره ان العلاقات الانسانيه يمكن قياسها ومعرفه كيف ومتى اتعامل او اتوقف عن التعامل

افضل ان اكون على طبيعتى وعلى الطرف الاخر قبولى كما انا كما عليا انا اقبل كما هو

لان وضع الاعتبارات والتفكير ف كل خطوه او كل كلمه سيضع عبء ويفقدنا شىء من انفسنا

لو قولنا ان فكره الكتاب فقط اعطاء فكره عن كيف يمكن ان يفكر الطرف الاخر .قد تكون مقبوله .دون التقيد بكل النصائح الوارده التى اراها صعبه التحقيق ع الارض

الكتاب جميل بكل المقاييس

ستجد نفسكَ سواء كنت رجلاً أم امرأة توافق الكاتب من وقتٍ لآخر

وتقول : هذا صحيح بالفعل

يتلمسُ العلاقات الإنسانية بعمق ويساعدنا على قراءة الآخر بصورة أكثر وضوحاً

قد تجد في الكتاب عبارات تكرر بعضها من وقت لآخر في صفحات مختلفة

لكن لا بأس بذلك " فالتذكير جميل " :)

ستجد نفسكَ مستمعاً وأنتَ تقرأه

الأهم من قراءته هو استيعاب البعد الإنساني والإختلاف الفطري بين كُلَّ منهما " آدم وحواء "

فعلاً بقليلٍ من الحب والفهم والوعي بالآخر ستصبح حياتنا أكثر جمالاً

فلنحاول :))

أول كتاب أقرؤه في سنة 2016، أول كتاب أقرؤه عن العلاقات على الإطلاق. أعتقد أن هذا الكتاب جيّد، في بادئ الأمر، أعجبت بالطريقة الّتي استخدمها الكاتب من أجل إيصال مفهوم الاختلاف ولاحقاً أحببت كيف أنّه أدخل مفهوم رسالة الحب كوسيلة للتعبير عن المشاعر الصعبة. كيف أنّنا مختلفون، أمر يدعو للتأمل فيه، فنحن قد نقوم بالأمور من منظورنا الفردي دون أن نأخذ بعين الاعتبار منظور الآخر. أحببت بالفعل الرؤية الّتي يقدمها الكاتب وجميع الخطوات والنصائح... هذا الكتاب سيكون ضمن مكتبتي الخاصة حتماً.

كتاب عملي بطريقة واقعية يستحق القراءة والدراسة أيضا فهو يوضح جوانب خفية في كل من نفسية وسلوكيات الرجال والنساء. مشكلتنا نحن العرب أننا لا نقرأ والمشكلة الأكبر أن قراءنا لا يستفيدون من الكتب والتجارب الغربية والمشكلة الأعوص أن التعريب محدود جدا.

المهم أن هذا الكتاب يجب مطالعته خصوصا من طرف الأزواج

الكتاب طويل جدددا ومليء بمعلومات كثيره فتحتاج الى تلخيص هذه المعلومات

يحمل بداخله الكثير من اللخطاء الشائعه في تعامل الرجل مع النساء والعكس

فيضع لك نقاط في طبيعه شخصيه الرجال والنساء ويضرب لك امثله للتضح ويعالج اخطاء كثيره

كتاب بسيط وشيق يشرح كيف ان شخصية الرجل تختلف عن شخصية المرأة وكيف يمكن ان يتعامل كلا من الاثنين مع بعضهما متجنبين حدوث المشكلات بسبب هذا الاختلاف وذكر كثير من المواقف كمثال للاستفادة منها

جيد .. لكنه ممل جدا .. تكرار رهيب لنفس الأفكار ... كنت أقلب الصفحات بسرعة ولا أتحرى الدقة في جميع المكتوب .. تستطيع معرفة المكتوب من عنوان كل فقرة فتكتفي بقراءة العناوين

ممل بأقصى درجة و هناك تكرار لبعض المعلومات بشكل منفرز لم أكمله و لم أحبه

ممل نوع ما وقصص مكررة زادت من كثر عدد ورقات الكتاب بلا سبب

كتاب جميل جدا ومقنع بالنسبة الي حبيته

أنه قصير لكني أحتجت وقت طويل لأقرأه

ممل

يفكر الرجل بطريقة الربح مقابل الخسارة لذلك يستمتع بمشاهدة المباريات الرياضية و ينغمس في النشاطات التنافسية، ويعمل على تخفيف الضغط في حياته عن طريق متابعة مشكلات ليس هو مسئولاً عنها بصورة مباشرة لذلك يتابع نشرات الأخبار ويقرأ الصحف عند عودته من العمل، ولا يتحدث لشخص عن مشاكله إلا إذا كان يرى أن هذا الآخر قد تسبب بها لذلك لا يستطيع تفسير فضفضة زوجته له بمتاعبها وأحزانها بغير كونها تلومه على تعاستها، يستغرب حديثها المليء بالتفاصيل والمشكلات المتكررة والحالة المزاجية السيئة يقاطعها ويقدم لها حلولاً وربما اختلف معها وأخبرها أنها كثيرة الحديث ودرامية إلى حد ما لأنه لا يعلم شيئاً عن عالم الزهريات.

إن عالم الرجال يختلف كثيراً عن عالم النساء وهذا ما دعى جون جراي لتأليف كتاب النساء من الزهرة والرجال من المريخ يشرح فيه اختلاف التفكير والسلوك بين الرجل والمرأة في ظروف الحياة المختلفة، والوعي بهذه الاختلافات يجعل الكثير من المواقف التي كانت تعتبر مشكلات مجرد طبيعة يمكن فهمها والتكيف معها.

الرجل يفكر بطريقة الصناديق! أي أنه يفكر بأمر واحد في الوقت الواحد، فعندما يكون منشغلا بعمل فإنه يكون في صندوق العمل ولا يولي اهتماماً لأسرته وربما تحدثت إليه زوجته بشيء فيقسم في يوم آخر أنها لم تخبره، والحقيقة أنه لم يكن يستمع لما تقول لأنه كان في صندوق آخر! وأجمل ما في الأمر صندوق اللاشيء، وهو صندوق يدخل إليه الرجل كثيراً وفيه يكون غير راغب بعمل أي شيء ولا التفكير في أي شيء، إن هذا الصندوق مهم جداً للرجل لإعادة التوازن في حياته، ولأن المرأة لا تعلم ذلك فإنها تحاول الدخول معه إلى صندوقه، فتتحدث أو تشتكي أو تسأل عن ما به، ثم تحبط كثيراً من ردة فعله وتظل تفكر في أنه غاضب منها أو ربما لم يعد يحبها.

أما المرأة فتفكر بطريقة شبكية، أي أنها تستطيع التركيز على عدد من الأمور في وقت واحد، وتنتقل في حديثها من موضوع لآخر مع تغطية تفاصيل كل موضوع دون أي مجهود يذكر! ولعل أوضح مثال على ذلك تذكر المرأة لمن حضر ومن لم يحضر لتعزيتها رغم أنها في ذلك الوقت تبكي وتستقبل اتصالات هاتفية من معزين آخرين!

وعندما تحزن أو تمر بحالة مزاجية سيئة أو مشكلة حياتية فإنها تحتاج إلى الحديث عنها، ففي مقابل انعزال الرجل وانسحابه عندما يواجه مشكلة، تفتح المرأة قلبها وتقول كل ما يجول في صدرها، وبعد الحديث عن المشكلة الحالية تورد عدداً من المشكلات والإحباطات الأخرى في حياتها بذات القدر من التفصيل، كأنها تغرق في بئر عميق من أحزانها، وهذه الفترة مهمة جداً للمرأة لاستعادة توازنها، فكلما غرقت في هذه اللحظات أكثر وأكثر ووجدت من يستمع إليها دون أن يدافع أو يلوم أو يطلب اختصاراً أو رابطاً بين هذه الموضوعات المختلفة، فإنها ستعود تدريجياً إلى الشعور بشعور جيد وربما تنسى كل ما قالته في ذلك الوقت.

لذلك فوجود الصديقات والجارات وزميلات العمل بكثرة في حياة المرأة هو حاجة أساسية، فالرجل المثقل بهمومه والمنسحب أحياناً للتفكير في مشكلاته سيجد من يحل مكانه في هذه المهمة مؤقتاً، ومجرد معرفة أن مثل هذه الأوقات مهمة جداً للمرأة سيحسن من استماع وتفهم من حولها لها.

ومنا لكل المريخيين والزهريات تعظيم سلام ^___^

لشراء نسخة ورقية لكتاب النساء من الزهرة والرجال من المريخ من موقع جملون: ****

لشراء نسخة ورقية من كتاب النساء من الزهرة والرجال من المريخ من موقع سوق كوم: ****

لشراء النسخة الورقية أو الإلكترونية أو الصوتية من الكتاب من موقع النيل والفرات ****

و أخيرا أنهيتُ هذا الكتاب و كدت أن أنتهيَ معه أيضا، إنه يصنّف في فئة المُمِّل المفيد، بمعنى الشّر الذي لا بد منه.

الرجال من المريخ و النّساء من الزهرة، لكاتبه جون غراي هو الدليل العملي لفهم كل جنس للآخر، المبني، على أساس الإختلافات و الفروقات في التركيبة الشاعرية و العقلية لكل من الرجل و المرأة.

يبيّن ذلك جون غراي عن طريق اعتبار أن الرجال أساسا هم سكان مرّيخيون و النساء هنّ زهريّات، و على هذا الأساس يتقرّر أنهما يتكلمان لغتين مختلفتين، و كل اختلاف في اللغة يؤدي إلى اختلاف في التعبير و كذلك في التّلقّي.

يُعرّج الكاتب في فصوله، على الكثير من النقاط، فأمّا أهمّها -والّتي علقت في ذهني- هي كالتّالي:

- الإختلاف في الإحتياجات بين الرجل و المرأة، الرّجل يحتاج إلى الثقة أما المرأة فهي تحتاج إلى الدعم و الإنصات

- الإختلاف في أسلوب العطاء، تحتسب المرأة النقاط دون مراعاة لحجم ما قُدّم لها، و يعطي الرّجل نقاطا بالسّالب عندما تخطئ المرأة في تقديره

- يلجأ الرّجل إلى كهفه بُغية حلّ المشكلات و تلجأ المرأة للحديث و الشّكوى

- للمرأة دورة تتميّز بموجتين، واحدة صاعدة و الأخرى منخفضة

- إختلاف المعاني الخاصة بنفس اللّفظ بينهما

في الحقيقة لقد افتتنت بالكتاب مع صفحاته الأولى، فقد وجدت فيه الكثير من الأجوبة على تساؤلاتي الخاصة، لكن و على بُعد عشرين صفحة من نهايته، قرأت بعض المراجعات عنه على موقع "أبجد"، و البعض منها لم يكن مشجّعا أبدا، خاصة تلك النابعة من تجارب خاصة، ممّا أدّى إلى التشويش عليّ ( و لهذا أكره قراءة مراجعات الكتب غالبا )، لكنه مع ذلك جعلني أجزم بأنه من الواجب علينا التّمتع بثقافة جيّدة في مجال علم النفس، لأنّ هذا ممّا يساعدنا على فهم ذواتنا أكثر و التواصل معها أيضا، و بنفس الفائدة التواصل البنّاء مع الآخرين.

سأنصح به كلّ من يهتمّ بالتّمتّع بعلاقات صحّية، ترقى به إلى الأفضل، و لنفس السّبب قرّرت محاولة تطبيق بعض النّصائح التي علقت بذهني، و من شأنها مساعدتي لأكون أفضل

الكتاب وان ساعدك على فهم النفسيات لكن لم يقدم أية حلول، بل طبع الطبائع ودعى الطرفين على التقيد بها بدلا من تطوير الذات والعمل على علاقة صحية مع تواصل جيد، حسب الكتاب اذا كان زوجك يوميا يرجع من العمل يعتزل في كهفه ولا يتواصل جيدا الا مع اصدقائه فهذا أمر طبيعي يجب تفهمه وتقبله، الكتاب مفيد للناس اللي حابين علاقاتهم الفاشلة تكون مفهومة السبب ولكن لا يريدون ان يجتهدو في انجاحها، التواصل من احد اهم اسس العلاقة الزوجية الصحية والتي يهمشها الكاتب تماما ليركز فقط على تفهمك لاسباب وجود زوجك في الكهف واسباب تقلب مزاجك مثل الامواج، قارئ الكتاب قد يقرأ ويسلم ويفهم ولا يطور من علاقته مع زوجته بل ينتظر منها ان تفهمه كما هو، ليصلو بالاخير الى الطلاق الصامت، نصيحة مني، القراءة الغير منهجية بدون تفعيل التفكير الناقد قد تؤدي الى ضياع حياتكم، احذرو من مثل هذه الكتب