شرفة العار - إبراهيم نصر الله
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

شرفة العار

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

صدر للشاعر والروائي "إبراهيم نصر الله" رواية جديدة عنونها بـ "شرفة العار" وهي الرواية الثالثة من ضمن مشروعه الروائي: "الشرفات" والذي يضم عدداً من الروايات لكل منها استقلالها التام عن الروايات الأخرى. وكعادته يبقى إبراهيم نصر الله خير من يُعبّر عن تناقضات الحياة الاجتماعية وخير ناقدٍ وأفضل من ينقل صوره بجرأة بالغة ونادرة عبر كسر الشكل الروائي التقليدي، وهو يتصدى الآن لمعالجة قضية راهنة شديدة الحساسية ومثيرة للقلق في آن معاً: "جرائم الشرف" ضحاياها نساء ظُلموا من الأهل والمجتمع معاً، قليلو الحيلة، أمام قسوة المجتمع وعاداته وتقاليده وأطره الثقافية المعلبة التي تريد صنع فتاة كدمية متحركة في بيت العائلة وبيت الزوجية في آنٍ معاً. هي شرفات أراد الروائي أن يطل منها على واقع الحال الذي تعيشه المرأة العربية وخصوصاً في الطبقة المتوسطة والفقيرة من خلال وضعه كل خبراته الجمالية والمعرفية والإبداعية في شخصية "منال" الذي أصر والدها على تعليمها وقدم لها الدعم اللازم حتى تخرجها واستلامها وظيفة كمشرفة اجتماعية، وجدت حينها أن العالم بالنسبة لها، كما لو أنه اتسع فجأة. ولكن؟ فجأة تتغير حياتها ويحدث ما لا تحمد عقباه! "فجأة فتح يونس باب السيارة من الخارج، وفي أقل من ثانية أحسَّتْ منال ببرودة نصْل ذلك الخنجر على رقبتها. "سأذبحك إذا تنفَّستِ"! (...) أمام باب تلك الغرفة الصغيرة، وقف لحظة، ثم دفع الباب بقدمه اليمنى فانفتح، دخلا. أغلق الباب بقدمه، وفي حركة سريعة رفع الخنجر عن رقبتها، ألصقَ ظهرها بالباب، وأعاد الخنجر لمكانه، وبيده الطليقة أدار المفتاح. في تلك اللحظة كان على ثقة من أن فريسته فقدتْ كلَّ قوتها، كما فقدت صوتها؛ ارتمت يداها إلى جانبيها كقطعتي قماش باليتين على حبل غسيل، جرّها نحو ذلك السرير، أشعل تلك اللمبة الحمراء الصغيرة، التي يبدو أنه أعدَّها خصيصاً لتلك اللحظة، وتحت ضوئها الثقيل كان بإمكانها رؤية وجه الإنسان وهو يتحوّل إلى وجه وحش". فماذا حدث بعد ذلك؟ هذا ما سوف نكتشفه معاً عند قراءتنا لهذه الرواية الهادفة والتي أراد لها مؤلفها أن تكون صرخة مدوية في وجه كل من يحرم المرأة إنسانيتها وحقها في الحياة وفي الاختيار وفي الدفاع عن نفسها. فإلى متى سيبقى المجتمع والرجل ينظران إلى المرأة على أنها فريسة يصطاداها متى شاءا، ولا يغسل عارها إلا الدم، فهل حرص الرجل في المجتمعات التقليدية على الدفاع عن شرف العائلة، حرص على نفسه، أم حرص على المرأة التي يعتبرها ملكاً أبدياً، وحرصه عليها لا يقبل النقاش باعتباره فعلاً من أفعال الشهامة، فهل هو كذلك؟ رواية تنطوي على دفاع شجاع عن حق المرأة في صون حياتها وإنسانيتها الذي هو حق منحه إياها الله قبل البشر.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 72 تقييم
482 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية شرفة العار

    76

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    هذه أول رواية تُبكيني فيها الأحداث وأغلقت الكتاب في أكثر من مناسبة وعندما أطلقوا عليها النار بكيت طويلاً للظلم والقهر الذي تعرضت له

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يااااااااااه للقسوة والألم!

    ...

    صرخةٌ قاسية وإن جاءت صامتة! في وجه ذلك المجتمع المتخلف الذي يتهم "الصحية" ويصنع من نفسه قاضيًا وجلادًا

    ...

    رواية تنضح بالألم من أولها ـ بل من عنوانها ومقدمتها وإهدائها ـ إلى آخر سطر حيث تلك الرسالة المبكية

    ..

    برع "إبراهيم نصر الله " كعادته في أسلوب سرده الشيق والمتميز جدًا في تلك الحكاية التي تبدو "مكشوفة" معروفة من بدايتها في أن يشد الخيوط كلها إلينا، وأن يجعلنا نتعايش مع أسرة أبو الأمين، ومع فضيحتهم، وكأننا نراها رأي العين!

    كادت الفضيحة أن تنتهي وكاد الجرح أن يلتئم إلا أن الدرس لا يتم إلا إن كان العذاب قاسيًا

    ..

    رواية واقعية للأسف .. ومؤلمة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية تتحدث عن قضية الشرف وظلم المجتمع الذي تعاني منه الضحية دوماً. الرواية مؤلمة فكرةً, شفافة أسلوباً, ومستجدة بناءاً! ولكن اختلف أسلوب نصر الله فيها عمّا اعتدته في الملهاة الفلسطينية.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    لم استطع مفارقتها حتى اكملتها.

    امة اضاعت شرفها فدارت تبحث عنه بين ارجلها.

    واقع مؤلم عندما تتعرض الضحية للعقاب على ذنب ارتكبه جلادها.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مجتمع ذكوري متعفن !

    الرجل مباح له ان يفعل ما يشاء واللوم يقع دائماً علي الفتاة

    ذلك هو مجتمعنا للأسف الا من رحم ربي !

    منار تلك الفتاة البريئة ما ذنبها ؟

    ماذا فعلت لكي تقتل كما يقتلون الحيوانات؟

    سالم يجسد الجهل والتخلف ذلك الرجل الذي يري في قتل منار محو العار ! واستعادة شرف العائلة !!

    ظن امين حين يقتل امنار انه سيستعيد شرفه!

    لكنه بذلك خسر رجولته وشهامته ومروئته!

    لم يكن سندها بل كان قدرها الذي قضي عليها ..

    قضي علي زهرة شابه لم تتفتح بعد ولم تري الحياة!!

    يا له من مجتمع قاسِ وجاهل

    رغم ان الفكرة تقليدية و استهلكت في اكثر من رواية وفيلم وحتي مسلسل لكن اسلوب ابراهيم نصر الله عبقري يمتعك حقاً

    لقد بكيت في اكثر من موضع واخرها حين قرأت رسالة منار :(

    حقا رواية مؤلمة وواقعية جداا

    وأسفاه علي مجتمعنا رغم التقدم الذي حل بالعالم الا ان الجهل ما زال يستوطن العقول !

    تستحق الرواية اكثر من 5 نجوم

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كل هذه الرعاية من الوالد لميارة لماذا لم نره بعد أن تعرضت للمحنة ؟

    التأكيد على أهمية تعليم المرأة لم نر نتائجه في القصة .حتى في وظيفتها لم تكن حازمة ،وقد أوكلت أمر التلميذة المعنفة لأسرتها. وكأنّ الكاتب يوافق رأي أعمامها بضرورة تزويج البنت وفي ذلك يكون الستر والحفاظ على الشرف . وقد انتصر لرأيهم في آخر القصة .

    أما بالنسبة للأخ الأكبر رأيناه في بداية القصة أنانيا ابتعد عن الأسرة ومشاغلها ونراه في آخر القصة يسعى لانقاظ أخته برحابة صدر . وكأنه ليس وليد البيئة التي تربى فيها والتي نهل من ثقافتها بقية أفراد عائلته .

    والأم التي سعت لحماية ابنتها وبحثت عن الحلول لانقاظها تساهم مع بقية الأسرة في القصاء عليها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لم أكن اعلم أن هذه الشرفة التي وقفت عندها مع "ابرهيم نصر الله" ستكون ذات إطلالة سوداء قاتمة بلون الوجع والالم الذي انتابني بمجرد الافراغ من هذه الرواية التي تجرعتها دفعة واحدة، باحثة في كل صفحة استعجل قلبها عن حل، عن مخرج، عن فسحة أمل حتى تلك التي تكون بحجم رأس الإبرة، حين فرغت منها بكيت منار، والسجينات، وكل المعذبات على وجه الأرض دفعة واحدة...

    :( :(

    كنت أود كتابة ريفيو مطول اناقش فيه القضية من جميع الجوانب لكنني بقيت عاجزة لمدة يوم كامل على اخضاع الحروف التي ستتطوع لمساعدتي، جميع الحروف اختارت النأي بنفسها من شدة الحزن وانا اكتب هذا الريفيو، سأحاول معها مرة ثانية في اقرب اجل...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    العار هو أن تتعرى من إنسانيتك، العار هو ما أبتدعته بكل تناقض الدنيا لتبرىء نفسك وتنسفها بذات الوقت. شرفة تطل على قلب التناقض العربي وجرائم الـ "شرف؟" أي شرف وأي "بطيخ؟" فلتمرغنا الدنيا كلها و تسلبنا آخر ذرة إنسانية وكرامة. لكن لا! لن يجلب العار ويسحق شرفك سوى امرأة سحقها شريف مثلك أو أقل قليلاً.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مصافحة أولى مع روايات إبراهيم نصر الله

    لكونها رواية أجدها ممتعة جدا ومؤثرة ....حزينة وموجعة ..

    First novel with Ibrahim Nasrallah I find it sad action Influential and very harsh, but in same hand its interesting

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    شرفة العار رواية واقعية مؤلمة جداً .. أحببت طريقة سرد الكاتب إبراهيم نصر الله و كيفية حبك القصة ! .. نهايتها .. قاسية !!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    شرفة العار

    إبراهيم نصرالله

    دار العلوم العربية ناشرون

    صفحة 237

    .

    .

    تطرق ابراهيم نصرالله في شرفته هذه على قضية الشرف و العار والمجتمع السلبي كما هو حال مجتمعاتنا السلبية التي تنظر للمرأة بأنها من تجلب العار و تستثني الذكر من هذه التهمة ؟!

    شخصية منار الفتاة الحالمة الذكية التي تنتظر الغد لتبدأ نسج أحلامها تتعرض للاغتصاب من قبل صديق أخاها أمين السيء و الفاشل و المنحط دفعت ثمن خلاف نشب بينه وبين صديقه بخصوص أجرة نقل وما كان من هذا الصديق !!! الا ان استدرج منار و اغتصبها ... لم تستطع منار ان تشتكي ان تطالب برأس المغتصب ... لم تستطع حتى ان تتكلم ...

    وعندما لجأت للشرطة لكي تسترد ولو جزء من كرامتها ... عاملوها كما لو انها .......!؟ عاشت ظروف صعبه في وسط مجتمع ذكوري يبرر لنفسه و يحاسب غيره ،،، لم يهدأ بال أمين من هذه الفضيحة الا ان يتخلص من اخته بإطلاق النار عليها وسط أفراد عائلته !؟ ليشهد الجميع نهايتها

    .

    .

    هذه بعض الاقتباسات :

    .

    .

    في "كل مرة حاولت أن تصرخ أو تقول شيئاً كان يوجه إليها طعنة, قبل أن يجهز عليها نهائياً على مرأى من الجيران, والمواطنين الذي صادف مرورهم في تلك اللحظة"

    .

    .

    " ما دمت ذاهباً إلى جهنم على قدميك، لن أستطيع أن أمنعك"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    # شرفة العار

    ينظر الى المراة العربية بنظرة ناقصة ومن بين الأسباب التي جعلت المجتمع ينظر اليها كذلك هو حب التسلط من الرجل فالمجتمع العربي مجتمع ذكوري وهو ، الذي جعل الرجل يفرض سلطته على المرأة ليمارس عليها دور الحاكم المستبد، وكما أن طبيعتها المختلفة عن الرجل مثل الحمل والولادة والإرضاع وظروفها الشهرية الخاصة التي جعلت نظرة الرجل اليها نظرتا مختلفة ليس من حيث التكوين فقط بل من حيث المكانة أيضا، ولكن عندما يتعلق الأمر بشرفها تقتل تحت شعار حماية الشرف وكأن شرف الانسان العربي يتمحور في المراة فقط وتعنيف المراة ، وقتل المراة أما الخيانة والسرقة والكذب والفساد والافساد، والرشوة والنصب كلها لاغبار عليها اي خطا للرجل مقبول. راي حطأ للمراة. قاتل اذا شرفة العار الصادرة عام ٢٠١٠ عن الدار العربية بعدد صفحات ٢٣٧ صفحة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مثير جميل محطم للآمال

    المجتمع الذي ينتج كماً هائلاً من العُــقُــول المتحجرة والعقول المتفهمة لمعظم امور الحياة وخاصة الحساسة منها

    كم هو مؤلم ان ترى شخصا عزيزا عليك يذبح وهو حي

    يموت و هو حي يأكل وينام ويعيش ويموت ويعيش

    يصور لنا ابراهيم نصر الله قصة مبسطه عن منار التي قتلت وهي على قيد الحياة عدة مرات.

    علينا ان ننظر للوراء عدة مرات حتى لا يقع غيرنا في براكسن اخطائنا حتى لو كانت بحجم خرم ابرة

    التي دفعت ثمن خطأ اخيها بشرفها من صديق ابيها واخيها معا يونس السائق .

    كم نحتاج الى وعي آكثر، تعمق آكثر، ايمان آكثر ،

    وكم نحتاج الى ثورة عارمة من الصميم الى نسف كل جهل رسخ في عقولنا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    نعم انهيتها بأقل من ٢٤ ساعة وهذا زمن قياسي بالنسبة لي وتستحق نجومها الخمسة ، ابراهيم نصرالله مااروعه من كاتب ومااروع شرفاته لايترك لك مجال بأن تترك الكتاب من يدك الا وانت انهيته واستنفذت مشاعرك بعدها .

    منار البنت المسكينة التي راحت ضحية طمع اخيها وطباعه السيئة فأَهْدَرَ دمها في زمن لابد للعار بأن يغسل بـَ۶ـّد ان كانت البنت التي تنير منزل ابيها وتنير حياته وامله بحياة جميلة تحياها انتهت بلحظة انتقام أُهْدِرَتْ بها شرفها فأنهت حياتها في مجمتع ذكوري لايرحم الا بإنزال تلك الراية السوداء مَھْمَـاَاَ كان الثمن .

    .

    .

    16/10/2015

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يا لقسوة المجتمع حين تنعدم فيه الإنسانية والأخلاق والدين

    حين تطغى العادات والتقاليد عليها

    حين يرون الضحية جاني، والجاني حُر طليق

    حين يرون شرف المرأة بين فخذيها فقط!

    انتهيت منها بجلسة واحده، تهامرت دموعي وعادت بي الذاكرة الى صوت استغاثة اسراء غريب رحمها الله

    والى الاف النساء مثلها ممن دُفن بلا صوت!

    ليس مو السهل ان تكوني فتاة في هذه المجتمعات المتخلفة اسفي علينا بأي لحظة ودون ارادتنا قد نكون ضحايا محتملين وقلته يتربصون بنا بالمرصاد تحت تصفيق المجتمع لهم.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة في أسلوب طرحها تناقس قضية اجتماعية مؤلمة وهي قضية الاغتصاب ... طرح جريء لقضية بحاجة لجرأة في الطرح ... تعطي الرواية صورة كاملة يظهر فيها الأهل الامهم , موقفهم وكيفية تعاملهم مع الحدث , الضحية موقفها , انهيارها و كيفية تعاملها مع المشكلة . كما تظهر الصورة دور القوانين الظالمة في زيادة الام الضحية .. وتظهر في الصورة ادق التفاصيل من حيث دور أقارب الضحية في التحريض و زيادة المشكلة .............!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    (32) | 📖

    -

    ميار، الفتاة مُدللة أبيها.. التي تملِكُ حظاً سيئاً، تقع بالحُب أثناء فترة الجامعة، فهي من أكملت دراستها وليس إخوتها، والدُها الذي أَحبها، والدها سائِق التاكسي، ذات يوم وفي عُرس شقيقها الثاني سيحدُث ما ليس مُتوقع.. ستنقلب حياتُها. عمها وشقيقها سيريانها عارًا.. في النهاية؟ حسنًا لن أحرِق هذا.. رواية جميلة للغاية لولا واقعتيها المُحزنة.. مازالت دموعي لم تَجِف.

    -

    السبت، ١٤ نوفمبر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية جميلة تصور التمسك بالعادات والتقاليد في مجتمعاتنا العربية حتى ولو كانت تلك العادات خاظئة , وكما انها صورة وباسلوب رائع الظلم الذي يقع على المرأة في هذه المجتمعات .. ولكن والحق يقال بأنه ربما يكون هنالك نوع من المبالغة بعض الشيء .... وكأن المرأة "مسجونة عندنا" ؟ صحيح يوجد ظلم في بعض الاحياة ولكن ليس بهذه المبالغة .... وبشكل علم رواية جميلة ومشوقة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أذكر أنني قرأت خبرا في الصحيفة قبل عام ربما من قرأتي للرواية يذكر أحداثها ..هي قصة حقيقية أعاد

    كتابتها إبراهيم نصر الله لم أشعر أنه اضاف له شيئا من عنده انما اعاد كتابة الواقع وحسب

    من يقرأ كتبه في الملهاة الفلسطينية ..يصعب عليه ان يصدق انه المبدع ذاك هو من كتب هذه الرواية

    قد تكون الأحداث شيقة وجاذبة للقارئ لكن لم أجدها نجحت أدبيا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب أكثر من رائع ♥

    واقعي , اسلوب استرجاعي أنيق

    لا تمل منه وتكمل الى نهاية القصة ...

    اشارطكم انكم بكيتم في نهاية القصة عند قراءة الرسالة :'(

    نظرة المجتمع لمصائب الفتاة وتعامله مع المصيبة

    وتفكيره الجاهلي في حل المشاكل ,..

    أرجو أن تصل رسالة الكاتب الى كل قارئ وأن يتفكّر فيها ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الروايه صادمه برأي هي مجرد نميمه

    والحقيقة اني لا أعلم الكثير عن الإجراءات

    المتبعه بالقانون ألأردني وكيف توضع ضحية

    اغتصاب مع مومسات ونساء ضليعات بالأجرام

    وكيف يجرء كاتب بحجم هذا الرجل علي الافتراء بوجود

    تلك الأجراءات بالقانون ألأردني

    ربما وجب مراجعة ذلك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية عظيمة في تحليل شخصيات المجتمع المجرم بحق المرأة حتى حينما تكون ضحية الاغتصاب، مؤلمة حينما نعرف أن في الواقع أبشع مما تقرأ. بدون الخطاب الغربي، مجتمعاتنا أمام سؤال أخلاقي ومسؤولية كبيرة.

    9- 10 أغسطس 2017

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    "لم تكن الأولى ولم تكن الوحيدة"،

    هذا ما فكرت به وكم آلمني ذلك!

    وتساءلت وتعجبت وعظمت رحمة الله بنا بعد كل هذا!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية تتكلم عن منار البنت المدللة بين 3 أخوان تعرضت لاغتصاب وصارت حامل وكيف تصرفو أهلها مع الموضوع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الكاتب الكبير إبراهيم نصر الله

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    بكل صدق , هذه الرواية كانت هفوة إبراهيم نصرالله .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون