حارس المدينة الضائعة > اقتباسات من رواية حارس المدينة الضائعة

اقتباسات من رواية حارس المدينة الضائعة

اقتباسات ومقتطفات من رواية حارس المدينة الضائعة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

حارس المدينة الضائعة - إبراهيم نصر الله
تحميل الكتاب

حارس المدينة الضائعة

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لا يحقق الإنسان حلم حياته كي يعيره للآخرين.

    مشاركة من areej
  • الأسباب شيء، والحكمة التي نستخلصها منها شيء آخر.

    مشاركة من areej
  • ما دمتَ في وضع لا تستطيع فيه طلب مساعدة من أحد، فإن عليك أن تساعد نفسك بنفسك.

    مشاركة من areej
  • ما معنى أن تكون مبصرًا ولا ترى شيئًا؟

    مشاركة من areej
  • قلب الإنسان ليس في يده.

    مشاركة من areej
  • هنالك أشياء ممنوحة لنا، ولكن لا يجوز أن نتصرف فيها.

    مشاركة من areej
  • لغة الإنسان هي الإنسان نفسه، لأنها أسلوبه، وأسلوبه يعني شكله، وشكله يعني أنه يدرك الأشكال المحيطة به، وإدراكه للأشكال المحيطة به محاولة لإدراك جوهر هذه الأشياء، ومن خلال الشكل يمكن أن نحدد إذ ما كان الجوهر مزيفا أم حقيقيا..

    مشاركة من areej
  • وخلف الشارع الذي كانت تقف فيه السيارة، لاحت لي الحافلات وسيارات السرفيس، وانبسط المشهد المألوف، فعرفت دون أن يقول لي أحد أنه (الساحة الهاشمية). حدقت في ساعتي، ابتسمت، لم يزل أمامي الكثير من الوقت، وانبسطت أساريري. تقدمت من الرجل الواقف خلف الطاولة، عرفته، عرفته تماماً، إلى درجة أنني ارتبكت، وقبل أن يقول لي: تفضلن وجدت نسي منقاداً نحوه، بفرح عظيم. تفضل، قالها برقة بالغة، لا تشبه الطريقة التي قالها بها لرجل السيارة السوداء. تأملني، وسألني بلطف: كأنني أراك هنا للمرة الأولى، أم أنني غلطان؟ فلم أعرف بماذا أجيبه. فصمتّ. فقال لي: شخص مثالي، وذكي. لقد رأيناك منذ غادرت البيت، وأدركنا حجم لهفتك للوصول قبل الجميع، ممتاز. ثم راح يخلع قفازه بهدوء، دون أن يوقف تأمله لي بإعجاب أحرجني. اقترب قليلاً، اقترب مع انحناءة مناسبة... تلقيت صفعة. وقبل أن أعدّل قامتي، ربت على كتفي. قلة هم أولئك الذين أصفعهم مباشرة دون استخدام القفاز، هل تدرك معنى ذلك؟ هززت رأسي بانفعال. ممتاز: قال لي. وخرجت. قبل أن أصل الصحيفة فكرت بكل الذي حدث أمس. توصلت في النهاية إلى حل... إذا قاموا بفتح الموضوع، فسأروي لهم تفاصيل ما حدث، أما إذا لم يحدثوا فيه، فلن أتحدث. ولم يتحدثوا... قلت: لعلهم لا يزالون تحت وقع الصدمة. وقلت: أمامهم من الأيام ما يكفي لكي يتذكروا، وعلى أقل من مهلهم. في المساء، حين عدت من العمل، توقعت أم أمرّ في المراحل نفسها التي مررت بها صباحاً، لكن توقفي ذهب أدراج الرياح، لأن المبنى كله اختفى. وصلت البيت بسهولة غريبة، بل غير معهودة أبداً، شاهدت بانشراح شديد نشرة الأخبار ثم المسلسل العربي، ونمت مبكراً في محاولة لترتيب لقاء مع الفتاة الجميلة جداً جداً. صحوت.. فتحت الباب.. تأملت طيور الفرّي فأحسست بأنها تملأ عليّ البيت صبوراً. خرجت.. كان الطابور مكتملاً.. وكما حدث في اليوم السابق.. تجاوزت الجميع، ووصلت إلى الطاولة قبل أن يبدأ الرجل خلف الطاولة عمله قبلي. انتهيت. لا.. ابتدأت

    مشاركة من فريق أبجد
1 2
المؤلف
كل المؤلفون