الرواية جيدة كسرد وفعلاا تحتاج لشخص يعرف الاحداث والاسماء الخاصة بهذا الوقت ولكن بالرواية عيب خطير الايحاء الجنسى الملازم للرواية والذى وضع ك (تحابيش) دون الحاجه الضرورية له وتمثيل صورة طالب العلم الأزهرى (الذى من المفترض أن يكون على خلق ودين وعلم بدلا من ذلك صورته كشخص ملوع بالجنس بالاضافه الا أنه طالب علم ومحب للكتابة نعم أظهرت فى هذا الرجل مميزاته ولكن طغى ولعه بالجنس على أى شىء وهذا الظاهر من الرواية
أنصح بعدم القرأة