أتضحك على مأساة وطنك وأهله , وأنت إن لم تنهض لتعيده اليوم ربما ستعيشُ وأبناؤك نفسَ المأساة غداً " ..
عن الرجال والبنادق > اقتباسات من رواية عن الرجال والبنادق
اقتباسات من رواية عن الرجال والبنادق
اقتباسات ومقتطفات من رواية عن الرجال والبنادق أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
عن الرجال والبنادق
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour
-
أنت لا تستطيع أن تسأل مقاتل لماذا تُقاتِل؟ كأنك تسأل رجلًا لماذا أنت ذكر."
مشاركة من zahra mansour -
كان ذلك زمن الاشتباك. أقول هذا لأنك لا تعرف: إن العالم وقتئذ يقف على رأسه، لا أحد يطالبه بالفضيلة.. سيبدو مضحكاً من يفعل.. أن تعيش كيفما كان وبأية وسيلة هو انتصار مرموق للفضيلة. حسناً. حين يموت المرء تموت الفضيلة أيضاً أليس كذلك؟ إذن دعنا نتفق بأنه في زمن الاشتباك يكون من مهمتك أن تحقق الفضيلة الأولى، أي أن تحتفظ بنفسك حيّاً. وفيما عدا ذلك يأتي ثانياً. ولأنك في اشتباك مستمر فإنه لا يوجد ثانياً: أنت دائماً لا تنتهي من أولاً
مشاركة من فريق أبجد -
وكانت، ثمة، رائحة هي مزيج من الصمت والموت والخوف والبطولة والقلق الذي تعانيه زوجات لا يعرفن إذا كان أزواجهن ما يزالون على قيد الحياة.
مشاركة من Jaafardouha -
“لعن الله الخيال، لعن الله أحلام اليقظة”
مشاركة من zahra mansour -
يتعلم الإنسان أمور عديدة في لحظات غريبة، دون أن يقصد ذلك.
مشاركة من محمد الجدّاوي -
فأنت لا تستطيع أن تسأل مقاتلاً لماذا تقاتل؟ كأنك تسأل رجلاً لماذا أنت ذكر.
مشاركة من Jaafardouha -
“لو حمل كل رجل في الجليل عشرين فشكة واتجه إلى قلعة صفد لمزقناها في لحظة واحدة”
مشاركة من zahra mansour -
“لقد صغرنا عالمنا بأيدينا لنقذف وراء حدوده بكل ما عدانا، وقد كان عالماً من فرط ما صغرناه، قابلاً لأن يمتليء بالسعادة”
مشاركة من zahra mansour
السابق | 1 | التالي |