القبعة والنبي - غسان كنفاني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

القبعة والنبي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

أنجز كنفاني كتابة هذه المسرحية في بدايات عام 1967، غير أن "القبعة والنبي" لم تعرف طريقها إلى النشر إلا عام 1973، أي بعد استشهاد غسان كنفاني بحوالي تسعة أشهر، إذ نشرت، للمرة الأولى في مجلة "شؤون فلسطينية"، نيسان 1973. "القبعة والنبي"، هي محاولة كنفاني المسرحية الثانية بعد "الباب"، وسوف نلاحظ هنا هاجساً مسرحياً تشكيلياً، يقوم على لعبة قفص الاتهام الذي يتحرك ليضم المُتهم مرةً والقضاة في مرة ثانية، وقد يمتد ليشمل جمهور المسرحية المفترض. من يتهم من؟ أم أن الجميع متهمون، وهذا "الشيء" القادم من عالم آخر ليس قبعة أو نبياً، إنه العنصر الذي يعلن استحالة علاقة القاضي-ـ المتهم، فالجميع قتلة وأبرياء في الآن نفسه، لأن الأساسي هو السؤال عن الجدوى.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 45 تقييم
418 مشاركة

اقتباسات من كتاب القبعة والنبي

الحب وحده لا يستطيع مهما بلغت حرارته أن يخبز رغيفاً.

مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب القبعة والنبي

    48

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    مسرحية بقلم الرائع غسان كنفاني ... أول مرة أقرأ مسرحية لغسان... قراءاتي له كانت بالأدب و الروايات و لطالما أبهرتني كتاباته ... لم أعتقد أنني سوف أصل الى مرحلة أكبر من الإنبهار! لكنه نجح مرة أخرى بإعطائي حقنة أخرى من الإدمان على ما يكتب ... الكتاب صغير و قرأته خلال ساعات ... لكن كم الفلسفة فيه فعلا خطيرة ..

    أحد شخصيات الرواية "شيء" .. و هذا الشيء يتكلم .. و ليس له أي خبرة عن عالمنا ... لا يعرف ما هي "المرأة" أو "الطعام" أو "الأبناء" ... كل ما هو في عالمنا غريب بالنسبة له .. و يحدث حوارات كثيرة بينه و بين "إنسان" .. مما يجعل هذا "الإنسان" يكتشف أن عالمنا فعلا غريب .. فيه السعادة بأقصى درجاتها و فيها التعاسة أيضا بأقصى درجاتها ... هذا "الشيء" جعل هذا "الإنسان" يعيد حساباته .. ينظر الى عالم بدهشة الطفل و حكمة العجوز ...

    الربط بين الأحداث و الزمن و الإضاءة و الشخصيات ... شيء عبقري جدا ... أنصح كثيرا بقرائتها!

    Facebook Twitter Link .
    13 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تظهر في هذه المسرحية عبقرية غسان كنفاني في إسقاط الحركة مع الحدث، في مناسبة الفعل وردة الفعل والزمن

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    باختصار يقرر غسان فيها من هو المجرم ومن هو القاضي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب جيد ورائع❤💦

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    خطيرة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    القبعة والنبي من المسرحيات القصيرة التي كتبها غسان كنفاني في عام 1967م، وتتحدث عن شخصية رئيسية وهي المتهم الذي يُحاكم لجريمة قتل الشيء، وهو كائن فضائي سقط في شرفة منزله، وأثناء محاكمته من قبل القاضيين المسؤولين عن التحقيق معه، يبدأ بتذكر كافة التفاصيل التي مرّ بها منذ سقوط الشيء في شرفة منزله إلى وفاة هذا الشيء، ويوضح كنفاني في نص المسرحية كيف أن جميع الأشخاص المحيطين بالمتهم وتحديدًا خطيبته ووالدتها، والشخصيات الثانوية الأخرى أرادت أن تشتري منه هذا الشيء؛ من أجل إجراء مجموعة من التجارب عليه، وتظل الأحداث متسلسلةً حتى الوصول إلى النهاية التي يتحول فيها بطل المسرحية من متهم إلى بريء.

    في نهاية المسرحية بعد أن يغادر الجميع من المسرح، يظل المتهم مع الشيء وحيدين، فيعود الشيء إلى الحياة ليرافق المتهم ويخرجا من خشبة المسرح، وأرى أن غسان كنفاني استخدم الشيء للإشارة إلى فلسطين، أما المتهم فهو الشعب الفلسطيني الذي مع كل الويلات التي عانى منها، والحرب، والتشرد، والتهجير، واللجوء إلا أنه ظل متمسكاً بأرضه، وحرص على استعادتها، وهكذا يرسم كنفاني في نهاية المسرحية أملاً خفياً حول عودة الشيء (فلسطين) إلى المتهم (الشعب الفلسطيني)، واستمرارهما معاً مدى الحياة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "الفكرة…إذا وُلدَت فليس بالوسع التخلص منها…بالوسع خيانتها فقط…ولذلك ترى كم هو سهل بالنسبة للكثيرين أن يضعوا الأفكار فوق رؤوسهم كالقبعات، ولكن دون أن يتركوها تغوص داخل رؤوسهم." - القبعة والنبي للشهيد غسان كنفاني 🇵🇸

    مسرحية-ملهاة يمكن تصنيفها (فنياً وليس زمنياً) كعمل ينتمي لمسرح العبث في خطى بيكيت وأپولينير وپيرانديللو، بقلم مبدع فلسطيني أهدى الأدب العربي أعمالاً بذاكرة الفجيعة مثل رائعته "رجال في الشمس".

    المسرحية، رغم بساطتها الظاهرية، تسمح بقراءات مختلفة وباستنباط معان متباينة، وتحمل أصداء لمحاكمة كافكا وجدليات سعد الله ونوس. كذلك، يعمد كنفاني إلى التلاعب بتراتبية الأدوار بين المحقق والمتهم، ويجعل من شيء مجهول الهوية بطلاً موازياً يكتسب قيمة طوطمية لشخوص العمل ويصير محوراً للأحداث.

    الإسقاطات كثيرة في هذا العمل الذي يطرح تساؤلات، بعضها مستتر، حول ماهية المقدس، وجدوى الأيديولوجيات الراهنة، وهوس الاستهلاك والتملّك، والفارق بين قيمة الشيء وثمنه، وتهافت المسْعى الإنساني في المطلق، وهو ما ينضح بإحباطات عاشها كنفاني ما بين اغتراب وشتات خارج وطنه المغتصَب.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب: القبعة و النبي

    الكاتب: غسان كنفاني

    الناشر: منشورات الرمال

    عدد الصفحات: ٥٩

    التقييم: ٥/٥

    في مسرحية اتهم فيها البطل بقتل شيءٍ ما ، يناقش غسان كنفاني بطريقة فلسفية العالم من حولنا ككل.

    كم هو رائع وصفه للمشاعر والموجودات من حولنا، و كيف عبر عنها بصدق فرغم كل الألم نملك نحن البشر الكثير من الجمال واللذة في كل شيء.

    الكوميديا في هي المسرحية لم تكن كثيفة ثقيلة ولكن اعتمدت على سخرية الموقف وما يلبث أن ينهيها غسان كنفاني بطريقة شجية.

    اختار عدد محدد من الأشخاص لذلك لم يكن هناك مشكلة في التنقل بين الحوارات فتعرف من يتكلم دون تشويش أو لغبطة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كانت فكرة عظيمة ان تقرأ مسرحية فلا هي رواية ولا هي دراسة لن تأخذ كثير من وقتك لكنها ستأخذ كثيرا من تفكيرك رائعة فعلا ... وان قمنا بفلسفة الفكرة سنخرج بخلاصة فقدان الشيء في سبيل المحافظة عليه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    استخدم غسان كنفاني لغة سهل. بسبب يفهم كل الناس هذه المسرحية. هذه المسرحية العديد الشخصيات. المتهم و الشئ و رقمان والسيد و الأم وغيره....

    المسرحية رائعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ففي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون