الباب > مراجعات كتاب الباب

مراجعات كتاب الباب

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب الباب؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

الباب - غسان كنفاني
تحميل الكتاب

الباب

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    مسرحيّة فلسفيّة وجوديّة تتحدث عن الدين بين الواقع والأسطورة. يناقش غسان هُنا أفكارًا ضخمة كالموت والحياة والحريّة والقدر ... الخ بوجهة نظر مختلفة تدفع بالقارئ للتفكير بالأمور بطريقة فلسفيّة.

    لغة المسرحية أقرب للشعريّة منها إلى النثر، وتمتاز بقوة ونضج الفكرة.

    وكالعادة غسان مُدهش!

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    أترى هذا الباب؟، انظر إليه جيدًا، لقد تآكلت عظام أظافري وأنا أخمشه كالقط المجنون، لقدذابت عظامي من فرط ما انهمرت فوقه، لقد حطمت جمجمتي كي أشق ثغرة تتسع لطيران كلمة حقيقية واحدة، ثمّ ما ماذا؟، كنت أتهاوى كالقطن، هنا حيث تقف أنت مغرورًا كالطاووس، أتحسب أنك أنت الوحيد الذي عرفت السر،كلنا عرفناه،بعد يوم بعد ساعة بعد جيل، المهم عرفناه،تراه يستحق أن يقتل الإنسان نفسه من أجله؟،اذهب! حطم الباب!،حط نفسك!، لن تستطيع الفكاك من الشرك الذي رميت نفسسك فيه.

    هنا لا نجد غسان الذي اعتدنا عليه في كتاباته الأخرى، والتي كانت كلها تتعلق بالقضية الفلسطينية "محور كل أعماله"، لكن هنا نجد غسان بنكهة فيلسوف،يتطرق بقارئه من خلال مسرحيته الصغيرة إلى قضايا أعمق، بإثارة أسئلة تتعلق بمحور الوجود والكون، والتي تنزوي كلها خلف الباب المتمثل في القيود والعادات التي تحول دون إجابتها، مقتنع تمامًا أن غسان بجانب موهبته الأدبية الفذة وعمق كتاباته وعذوبتها، كان يملك موهبة فريدة لا يملكها أحد غيره، تتمثل في قدرته على إيصال فكرته بشكل سريع دون استنزاف صفحات كثيرة، والتي تُستهلك معظمها برصف العمل بمجازات وتشبيهات وعبارات طنانة لا تضيف للقارئ شيئًا، وهذا ما تجنبه غسان دائمًا في كتاباته، لدرجة بتُّ أعتقد معها أنه لو أُعطيت له ورقة واحدة، لسودها في الحال بقصة مكتملة البناء والفكرة واللغة، وهذا لا يفعله إلا ابن "يافا" وحده.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مراجعة مسرحية "الباب" لغسان كنفاني

    تحذير من الكاتب:

    ❞ إن ما سيبدو للقارئ وكأنه تصرف في الحقائق التاريخية والخروج عن مسلمات معروفة الآن هو واحد من الأخطاء التي يمكن أن تنتج عن مقياس الأحداث والأفكار بمقاييس زمنية خارجة عن المقاييس التي آمن بها وعاش لها عصر المسرحية. ❝

    للهروب من سطوة الإله هبا الذي لم يتبع أوامره "عاد" وتسبب في فناءه، يقرر "شداد ابن عاد" بناء مدينة غاية في الفخامة تدعى إرم متحديا بذلك الجنة الموعودة لاتباع هبا ونبؤءة الكاهن بسحق شداد وأتباعه إذا توجهوا إلى إرم.

    زهد شداد الدنيا بعدما جرب كل المتع الممكنة التي حرمها عليه هبا فلم تعد الجنة الموعودة تثير فيه الحماسة لاتباع هبا

    تثير المسرحية العديد من التساؤلات:

    لماذا يؤمن البشر أو يكفرون؟

    هل الإيمان هو عزاء لمواجهة خيبات الحياة وإيجاد معنى عميق لكل هذا الهراء الذي نتعرض له طوال حياتنا؟

    ما الغرض من تحريم بعض الأمور على البشر في الدنيا إذا كانوا سيحظون بها في الجنة؟

    ماذا نريد من الجنة؟ المتع المحرمة في الدنيا، الطعام اللذيذ، الأبدية، الشباب والجمال؟

    هل للملل دور في الإيمان أو الكفر؟

    اقتباسات:

    ❞ أنت لا تستطيع أن تختار الحياة لأنها معطاة لك أصلاً.. والمعطى لا اختيار فيه.. اختيار الموت هو الاختيار الحقيقي ❝

    ❞ الجنة لا تستحق الطاعة، عرفت بأن هبا لا يستحق منك ومن شعبي كل تلك القرابين وكل ذلك المجد.. ❝

    ❞‏لا الجنة عادت تبعث في الحماسة ولا الكاهن عاد يبعث في التصديق❝

    ❞ ألست ترى أن التشاؤم هو الشجاعة؟ ألست ترى أن التفاؤل هو كذب وهروب وجبن؟ أنت تعرف أن الحياة قميئة وسيئة، فلماذا تواصل الأمل بها؟ أنت تعرف أن الجنة التي يعدك بها هبا ليست جديرة بكل هذا العذاب ❝

    ‏❞ وهو يعلم تماماً أننا أمام الضجر والعبث لن يكون بوسعنا إلا اختيار العبث.. ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "كلنا أتينا إلى هذا الحياة رغم أنوفنا، ثم بدأنا نبحث عن المبرر…لقد اخترعنا هبا (الإله) ونصبنا حجراً أبيض مشعاً بين بيوت الناس، ثم اخترعنا الإنسان، ثم قلنا إن مبرر حياتنا هو أن لدينا فرصة الاختيار…كذب! كذب!" - مسرحية الباب للراحل غسان كنفاني 🇵🇸

    لا أعرف كم كتاباً قرأت لكنفاني…رجال في الشمس…عائد إلى حيفا…عالم ليس لنا…المؤكد هو أني لا أمل مطلقاً كتاباته، بل قُل مملكة أفكاره.

    وفي هذه المسرحية يستلهم كنفاني إحدى قصص العرب قبل ظهور الإسلام، والتي تجد صدى في النص القرآني، وهي قصة عاد ومدينته إرم ذات العماد (التي لم يخلق مثلها في البلاد). يحدثنا كنفاني عن مصير عاد وأبناءه، وعن "الصيحة" التي عصفت بهم، إلا أن الدراما تحيد عن القَصص القرآني وتتصور لقاءًا مع الإله الذي بطش بنسل عاد.

    يطرح كنفاني أسئلة عميقة حول طبيعة الإيمان، بل وحول طبيعة الوجود ذاته، وما إذا كان الواقع يتشكل بفهمنا له، وهي تساؤلات شغلت الفلاسفة جيلاً بعد جيل، ووظفها كنفاني درامياً في مسرحيته، ولعل التغير الذي طرأ على عقيدة الأم بنهاية هذا العمل هي -في تقديري- المفتاح الأهم لاستيعاب رسالة كنفاني في هذا الصدد.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الباب مسرحية فلسفية لغسان كنفاني قصتها مستوحاة من أسطورة عاد العربية بنشوف فيها جانب مختلف من غسان حيث يعرض فيها أفكاره عن الحياة،الموت، حقيقة الإله ،الجنة ،حقك في إختيار مصيرك وحاجات كتير...

    في أجزاء في الكتاب مفهمتش أوي المقصود منها ولكنه مازال كتاب مختلف عن كل كتب غسان التي قرأتها من قبل وشوفت فيه غسان الفيلسوف بعيداً شوية عن غسان المناضل الثوري..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتابة لغسان مختلفة تمامًا عن باقي مؤلفاته فهي مسرحية في شكل قصة أسطورية قديمة تتناول تساؤلات وجودية فلسفية عن علاقة الإنسان بالإله، والحرية والاختيار، والباب الذي يرمز إلى الفاصل بين الحياة والموت.. الأسئلة تُركت بلا إجابات لكي تفتح المجال واسعًا للتفكير فيها.. ومن منا لم يتساءل عن معنى الحياة وجدواها؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون